الأحد، 18 سبتمبر 2016

العرض المسرحى الثلاثه يشتغلونها

ركز معايا ياحبيبى شويه وصحصح قوى علشان حنعمل رحله أنا وحضرتك فى عش الدبابير علشان نبص على الدبابير والذئاب والأفاعى وهى تنسج لنا شرانق المؤامره ليتم إغتيالنا داخل الأوطان



 نظمت قوى الشر صفوفها عقب ضربة 30 يونيه وأعلنت الحرب المباشره والغير مباشره عليك من منطلق وقاعدة المصالح بتتصالح



أبطال العرض المسرحى الثلاثه يشتغلونها هم اليمين الدينى المتطرف ومش محتاج حضرتك أعرفهم لك أنت تعرفهم أكتر منى ويشارك البطوله أيضا أصحاب البنطلونات الساقطه والشعر المنكوش ومدمنى الوقوف على سلالم النقابات وهم من يطلق عليهم منظمات المجتمع المدنى ويقوم بدور البطل الرئيسى فى هذا العرض المسرحى وهو الذى نخشاه لأنه منظم الصفوف ومتوغل فى ثنايا المجتمع وقد يكون أنا وأنت منهم (( معلشى على حتة الصراحه دى )) هذا البطل هو الفساد وميليشات الفاسدين والحيتان وأصحاب الياقات البيضاء والبدل الزرقاء وللأسف هذه الحيتان سريعة التوالد وتنجب لنا أسماك وحيتان صغيره لديها القدره على إستيعاب المجتمع بأسره


 أبطال العرض الذين ذكرناهم لديهم مصالح مشتركه وعدو مشترك (( خلى بالك من حتة التطبيل اللى جايه حعمل زى الليبين وأطبل للسيسى )) هذا العدو هو السيسى أيوه السيسى عدوهم لأنه صاحب قفا 30 يونيه ومن خلفه محبيه ومريديه وركز فى محبيه ومريديه حنعوزها تانى فى المقال


 ماهو الفساد ؟؟؟ الفساد فى جمله قصيره من كلمتين (( ضمير ميت )) ونفسر الجمله البسيطه ونقول رشاوى ومحسوبيات وأهمال وتقاعس عن أداء الواجبات وأهدار المال العام والموارد وتغييب العقول إعلاميا (( أهرى فى الهايفه وأشغل الناس )) والتربح الحرام والأحتكار والتستر ... كل هؤلاء عناصر الفساد وبكل فخر متوفره فى كل ربوع القطر المصرى وفى كل ثناياه (( حلوه حتة ثناياه وعجباك ومتسألنيش يعنى إيه لقيتهم بيكتوبها كده ))


على رأس هذا العمل المسرحى وأبطاله المخرج العالمى الخواجه الأجنبى الأستعمارى أبو طاقيه أجنبيه وأعلام متعدده أشى أمريكانى على بريطانى وعلى كل لون باتطسطه


 قبل العرض المسرحى أجتمع كل المشاركين فيه بما فيهم الأبطال والمخرج والمنتج والديكور والأضاءه بعيدا عن الساده المشاهدين وتوصلوا لعدة حقائق تعالى نعرفها مع بعض


 السيسي يتمتع بحب وتأييد والتفاف شعبي كبير حوله.


 المشروعات وإنجازات السيسي الكبيرة خلال عامين.


 الظروف الاقتصادية الصعبة المعقدة، التي تمر بها مصر، والتي ساهموا هم في صنع جزء كبير منها بالحصار الاقتصادي وضربات الإرهاب لقطاعات تعتبر مصدرًا هامًا للدخل، مثل السياحة وافتعال الأزمات، مثل أزمة الدولار، إضافة إلى أنه اقتصاد مريض منذ عقود، وازداد تدهورًا بعد ثورة يناير، ولكي يتم علاج هذا الاقتصاد المريض لا بد أن تمر مصر بمرحلة ظروف معيشية صعبة، ولا بد أن يكون المواطن البسيط محدود الدخل مهيأ لتحمل بعض المعاناة والأعباء إلى حد ما، ولفترة محدودة.


حجم الفساد في مصر رهيب ومرعب، منظومة فساد ضربت جذورها في أعماق البلاد، وامتدت فروعها إلى جميع نواحي الحياة، فساد له خريطة وراثية وجيناته كلها سائدة، تنتقل لنجد الأسر فاسدة من الأجداد إلى الأحفاد، ولكل الدوائر المحيطة بهم، شعب عجز أن يمحو أميته في التعليم، وبسرعة رهيبة تعلم فنون الفساد وابتكر وأبدع وأضاف لها.


 تنظيمات إرهابية مسلحة في سيناء، ومجموعات مسلحة أخرى جميعها من صنع قوى الشر، ومجموعات أخرى من المجتمع المدني تعرض نفسها للبيع، يمكن شراؤها لتؤدي أدوارًا خبيثة على الساحة السياسية وفي الشارع ومن خلال وسائل الإعلام المختلفة، ووسائل التواصل الاجتماعي، وتعتبر أداة مهمة من أدوات الجيل الرابع للحروب.


 وفى نهاية أجتماع ماقبل تنفيذ هذا العرض المسرحى أصدروا القرارات الآتيه :


 تجريد الرئيس من أهم أسلحته وهي تأييد الشعب له والتفافه حوله، وتحويله إلى سلاح عكسي يستخدم ضده


 عدم منح الفرصة للشعب لكي يرى ويشعر بحجم وقيمة المشروعات والإنجازات التي تقوم بها الدولة بعدم تسليط الأضواء عليها وترويج الأكاذيب، بدءًا من تشويها والتقليل من جدواها الاقتصادية، وعرقلة مسيرتها والتركيز أن العائد منها لن يكون إلا على المدى البعيد، والمستفيد منها هم رجال الأعمال الكبار ولن يستفيد منها المواطن البسيط، وزيادة الحصار الاقتصادي وضرب موارد الدولة لإجبارها على اتخاذ إجراءات تزيد من الأعباء ومعاناة المواطن البسيط؛ لتساعدهم في تأجيج حالة الاحتقان والغضب بين فئات الشعب المختلفة.


استغلال الفاسدين وتشجيعهم على نهب موارد الدولة وسلب وحقوق البسطاء وإجهاض أي محاوله تقوم بها الدولة لعلاج أي مشكلة اقتصادية لرفع المعاناة عن الشعب لضمان استمرار حالة الغضب ولزيادة السحب من رصيد حب الجماهير لرئيسهم.


 استغلال أدوات الجيل الرابع للحروب، من ترويج الأكاذيب والشائعات المغرضة للتشكيك في قدرات القيادة والحكومة وخلق حالة من الخوف والذعر وفقدان الأمل؛ مما يزيد من حالة الاحتقان والرفض للقيادة الحالية.


 زيادة الدعم المادي واللوجيستي للتنظيمات الإرهابية لتكثيف وتنويع العمليات الإرهابية لإنهاك الجيش وسقوط المزيد من الشهداء والمصابين؛ لإحداث حالة من الإحباط وخفض الروح المعنوية لدى الضباط والمجندين، والترويج بعدم قدرة الجيش على محاربة الإرهاب واستغلالها في زيادة حالة الاحتقان وتأجيج مشاعر الرفض.


 طبعا الكلام اللى فات كركب بطنك وأحتمال يكون جالك أسهال فما هو الحل أو العلاج ... وأنا هنا لن أطرح الحلول وسط أناس تعرفها اكثر منى والكل يتحدث عنها فى كل مكان وأضعف الأيمان تحدث بها نفسك وتقول ياسلام لو يحصل كذا وكذا وكذا ولكنى سأتحدث بالنيابه عنك وأعلن بالنيابه عن وأقول مابداخلك ولو كره الكارهون


 لو شاهدنا الأزمات التى مرت بنا ولاحظنا تدخل الجيش فيها وحلها سنقول للسيسى أضرب بسيف الجيش ياسيسى وضع عسكرى فى كل مؤسسه فاسده ومعه ومن خلفه شباب وطنى محب للبلد لكى يتعلموا منه الأنضباط والقدره والجرأه على أتخاذ القرار ولنا فيما حدث قبل حرب 1973 قدوه مثل عندما أمسك الجيش زمام أمور مفاصل البلد وكان فيه حاجه أسمها الجبهه الشعبيه وحاجه أسمها الدفاع المدنى وعرفنا وقتها نعدى بالبلد لبر الأمان


 يا ريس .... الجيش هو الحل وتوكل على الله واللّي مش عاجبه يضرب رأسه في الحيطه المهم تعدى بمصر لبر الأمان وحتعدى أن شاء الله

التطبيل ده مش للسيسى التطبيل لمصلحة بلدى من وجهة نظرى والسيسى أداة التنفيذ ويملك القرار بحكم منصبه

جنرال بهاء الشامى




 

هناك 3 تعليقات:

  1. والله انا كان ليه طلب وكنت بعمل هشتاج دايما
    #عسكروها_تنقذوها

    ردحذف
  2. نتمنى أن ينتهى هذا العرض قريباً إن شاء الله حفظ الله مصر من كل شر وسوء ومكروه يارب العالمين

    ردحذف