عرضت عليهم الأستفادة من وجود على أخويا فى لندن فأتصل به
رجلهم هناك بعد أن كتبت له خطابا بخط يدى أشجعه على ذلك
شبكه من بعض الصحفيين ساعدتنى بغير علمهم فى جمع المعلومات
التى كنت أنقلها للأمريكان
دى كانت أجابتين لسؤالين فى ملفات قضية مصطفى أمين كاتب كتاب أو
محرر كتاب أو صائغ كتاب إعتماد خورشيد الذى ردينا عليه على مدار حلقتين كاملتين
وواضح من الأجابه لكل ذى عقل رشيد أن أجابة السؤالين كفيلتين بإدانته فى القضيه
الشهيره بالتجسس لصالح الأمريكان
طيب ماتيجى مع بعض نشوف صلاح نصر فى أحدى خطاباته لمصطفى أمين
قاله إيه ؟؟؟
أتحداك أن تطلب إعادة المحاكمه فى القضيه الدامغه التى أدانتك
جاسوساً لواشنطن
أقتبست قصص التعذيب الوهميه من وصف الجاسوس العالمى رونالد
سميث بعد أن قبض عليه الجستابو النازى
لو كان عبدالناصر كلفك بنقل الأخبار للضابط الأمريكى فلماذا
أمر بتحويل القضيه إلى المحكمه ؟؟؟
لم تغرق المخابرات فى الشهوات كما تحاول أن تصور مخابرات بلدك وإنما غرق فيها من كان يملك ثلاث جرسونيرات
يتردد عليهم أكثر من مرتين يومياً
تباهيت أمامى بعد القبض عليك بعلاقاتك الجنسيه وقدرتك العارمه
يعنى زى مابنقول اليومين دول عنتيل
ماذا تسمى إنسانا يدخل البيوت صديقا ويعتدى على الحرمات ؟؟؟
طيب سيبك من كل ده وتعالى أنقلك
كتابات بعض ممن عاصروا تلك المشكله والصراع بين صلاح نصر ومصطفى أمين
قال هيكل : سعيد فريحه حمل صناديق التفاح والأطعمه الفرنسيه إلى مصطفى أمين فى ليمان طره
مصطفى أمين قضى فترة العقوبه فى المكتبه فقلت له والكلام على
لسان هيكل فرصه أن تقرأ كتابا
محمد التابعى :
لم تتردد السلطه الجديده التى حكمت مصر بعد ثورة يوليو فى إعتبار
الأخوين مصطفى وعلى أمين من حاشية
الملك فاروق فأعتقلتهما فى 27 يوليو 1952
محمد حسنين هيكل :
ضغطت أنا ومحمد التابعى وكامل
الشناوى على جمال عبد الناصر ليفرج
عن
الأخوين وأستجمع مصطفى أمين كل مواهبه
وقدراته ليثبت ولاءه للعهد الجديد
بل لم
يتردد فى أن يرسل متطوعاً بتقاريره الإخباريه والسياسيه إلى جمال عبد الناصر الذى وصفه بأنه ضابط مخابرات من الدرجه الأولى
لم يشعر عبد الناصر بإرتياح مما يفعله مصطفى أمين وعبر عن ذلك
لى والكلام لسه على لسان هيكل إننى أعرف أنه ينقل أخبارا من هنا إلى هناك ومن هناك
إلى هنا وذلك ممكن ومفهوم ولكن القضيه هى لمن ولاؤه فى النهاية لهنا أم لهناك ؟؟؟
لازال الكلام على لسان هيكل وفيما بعد كتب مصطفى أمين إلى عبد
الناصر قائلا إنه يصلح أن يكون مديرا للمخابرات بدلا من صلاح نصر
ولكن تلك الخبرات الخاصه فى الحصول على المعلومات السريه بحكم موهبته الصحفيه أتجهت فى النهايه لخدمة المخابرات الأمريكيه ممثله فى رجلها بروس تايلور أوديل الذى مارس نشاطه فى مصر تحت غطاء دبلوماسى ملحقا بالقسم السياسى فى السفاره الأمريكيه
كان أوديل قد طرد
من
العراق قبل أن يأتى إلى مصر فى أعقاب الثوره على عبد الكريم قاسم وتولى السلطه عبد السلام عارف وما أن وضع أوديل قدميه فى القاهره حتى أبلغتها سلطات الأمن فى بغداد بحقيقة عمله الخفى حسب كتاب تيم
وينر ميراث الدم التاريخ السرى لوكالة
المخابرات المركزيه
طيب ماتيجى نسيب محمد حسنين هيكل ونبقى نرجعله تانى وعلى فكره
كتابه متلقح على النت للى يحب يراجع ورانا لو عنده وقت للقراءه
حننقل مع بعض للكاتب المصرى والمؤرخ المصرى إبراهيم عيسى وأنا
شخصيا بحترمه ككاتب ومؤرخ لكن بختلف معاه جملةً وتفصيلاً فى توجهاته السياسيه لكن
ده مايمنعشى أنه مؤرخ كبير وأنا بحب أقرأ له كمؤرخ وعارف أن فيه بعض الناس من الغوغاء
حتمسك فى النقطه دى وتحاول تفرشلى الملايات على الفيسبوك لكن قاصد أعلن هنا ذلك
علشان أفضح جهلهم وغبائهم فأنا قرأت لجولدا مائير وموشى ديان وهنرى كسينجر ولم
يعترض هؤلاء الغوغاء لأنهم قاصرى النظر ومحدودى التفكير والأطلاع وكأنهم يريدون
لنا أن نقرأ على أهوائهم وححاول عدم التدخل فى شهادة أبراهيم عيسى بقدر المستطاع
يقول أبراهيم عيسى المؤرخ المصرى أعرف أن الذين شكوا وتشككوا
أن الصحفى مصطفى أمين عمل فعلا جاسوسا بعض الوقت لدى المخابرات المركزيه الأمريكية بات لهم أن
يتأكدوا الآن
القضيه مشهوره جدا ولكن التشكيك فيها كان أكثر شهره وكل خصوم جمال عبدالناصر كانوا حاسمين تماما فى أن القضيه ملفقه وأن مصطفى أمين برىء من التهمه ومع ذلك فإن مصطفى أمين كان جاسوسا لأمريكا ليس الكلام مستندا إلى كتاب (( بين الصحافه والسياسه )) رائعة محمد حسنين هيكل ولا كتب ومذكرات ووثائق صانع المخابرات المصريه ومؤسسها وضحيتها أيضا صلاح نصر بل الدليل الجديد هو عباره عن كتاب صدر مؤخرًا فى الولايات المتحده تحت عنوان « ميراث من الدماء.. تاريخ وكالة المخابرات المركزيه الأمريكيه ».. وهو كما يعرضه أكثر من موقع على الإنترنت كتاب ضخم وموسوعى يقدم تاريخ الوكاله منذ إنشائها عام 1947 وحتى نهاية عصر جورج بوش مركزا على خيبات المخابرات وعملياتها الفاشله
المدهش هنا أن الأخوان أعترفوا بهذا الكتاب على مواقعهم ومش حيفتح مع سكان مصر
https://www.masress.com/shabab/3307
ومعاك رابط كمان
الكتاب من تأليف «تيم وينر» مراسل صحيفة «نيويورك تايمز» وقد عمل
فى أفغانستان وباكستان وأغلب بلاد الشرق الأوسط ومنها
مصر
ويقوم منذ عشرة أعوام بتتبع وتغطية أنشطة وكالة المخابرات المركزيه الأمريكيه
نتوقف عند هذا الحد على وعد بلقاء لو كان فى العمر بقيه وآسف
لمتابعى الفيسبوك لوقف النشر على الفيسبوك وسطكم خائن متخفى فى أكونت بأسم وهمى يقوم
بحملة ريبورتات ضدنا على الفيسبوك اللعين
جنرال بهاء الشامى
تسلم ايدك يا جنرال انشر في المكان اللي يعجبك و احنا هندور عليه.... حضرتك كتر خيرك بتتعب نفسك في البحث عن المعلومه و كتابتها اكيد اقل واجب علينا اننا ع الاقل نروح ورا تصحيح التاريخ في اي حته 💐 💐 💐
ردحذفأشكرك
ردحذفتسلم يا جنرال
ردحذفمعوماتك كالزلزال .ربنا معاك وفي انتظار البقية
براحتك يا جنرال فين ما تكون وراك وراك
ردحذفمصطفى محمد رفعت
حبيبي يا جنرال ربنا يكرمك
ردحذفتاريخ تزوير التاريخ متعب استحمل شويه
يحي همام
متابعين فى اى مكان
ردحذفاهنئك علي المجهود الرائع الذي يندر مثله هذه الايام
ردحذفتسلم يا جنرال
ردحذفوراك وراك منشوراتك بجد تحفة
ردحذفبالنسبة الحرامية و الخونة دول موجودين في كل حته ربي يحفظك منهم
حمزة العقاد
شكرا جزيلا علي جهدكم الغير عادي لنشر الحقيقة والوعي ربنا يطول عمركم ويزيدكم بصيرة وعلم
ردحذفهل ام كلثوم من أعداء عبد الناصر لأنها زارت مصطفى امين فى سجنه والمعروف أنها كانت على صداقه قوية به وكيف ظل يكتب فى الأخبار حتى موته ولم يعاقب عمالته
ردحذفسقراطة اليكس
شكرا لمعاليكم وجزاكم الله خيرا لعل الله سخرك لكشف جرائم تزوير تاريخ مرحله هامه في تاريخ مصر المعاصر
ردحذفجاسوس وبرخصه مصطفى أمين رحم الله عميد المخابرات المصرى اللواء صلاح نصر
ردحذفشكرا
ردحذف