حنبدأ الحكايه من أولها واللى يهمنا
فى الحكايه لقمة العيش من البدايه للنهايه
عبد العزيز حجازى أول من فكر فى رفع
الدعم أيام السادات لكن المظاهرات خرجت ضده وتعالت الهتافات حكم النازى ولا حكم
حجازى وبدأت الشراره بكلية الهندسه بجامعة الأسكندريه وتراجع السادات وأقال حجازى
ثم جاء على ممدوح سالم ومصطفى خليل
ولم يستمروا كثيرا فى عهد السادات
ثم جاء فؤاد محيى الدين وبعده كمال
حسن على وبعده على لطفى ولم يستمروا أكثر من عام لكل واحد
ثم جاء عاطف صدقى وحاول رفع الدعم
لكنه فشل وكادت أن تسقط البلد فأوقف التعينات فى القطاع العام والحكومه
ثم جاء كمال الجنزورى وحاول رفع الدعم
لكنه فشل وكادت أن تسقط البلد وفشل فى رفع الدعم ولجأ للأقتراض الخارجى
ثم أبتلينا بعاطف عبيد وحقق نفس الفشل
وزاد الطين بله
وجاء أحمد نظيف وبدأ فى بيع أصول
البلد وحاول رفع الدعم وجهز مع أحمد عز مجلس شعب ملاكى لتمرير قرارات أقتصاديه
مرعبه لكن الزمن كان أسرع منه
ثم جاء عصام شرف بطعم الثوره ورضخ
للمطالب الفئويه وساهم فى أرتفاع جنونى للأسعار بزيادة المرتبات
وصحينا من النوم على هشام قنديل وخربها
وقعد على تلها وأهان نساء مصر وأهان منصب رئيس وزراء مصر
ثم جاء شريف إسماعيل مجبرا على أصلاح
ماأفسده الآخرون وبدأ فى تنفيذ مافشل فيه الأول عبدالعزيز حجازى ولا نملك رفاهية
الأختيار أو حق حقنة المسكنات
هذه هى الرحله مع رفع الدعم مرورا
برؤساء وزراء لم نذكرهم لأنهم لم يكونوا مؤثرين لقصر فترة حكمهم
جنرال بهاء الشامى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق