الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018

رساله ليسرى فوده

اللى محدش يعرفه أن يسرى فوده بلدياتى ومن أشهر بلد تشترى منها جاموس ظهره مطغطى ومكسى لحم لكن اللى محدش يعرفه أن يسرى فوده معروف عنه أنه واطى ومن ساعة ماأشتغل فى الجزيره وربنا مافتح عليه منزلشى عندنا البلد ولا مره واحده



يسرى فوده أيام الأخوان فاكرين الحادث بتاعه واللى عالجه مستشفى القوات المسلحه بتاعة الجيش اللى بيهاجمه يسرى فوده دلوقتى




خطوبة يسرى فوده فى 2011 من بنت عبد الرحمن الكواكبى ليس لها دخل فى توجهاته السياسيه وليس لها أى تأثير فزوجته تعمل فاى سكاى نيوز الأماراتيه

 
يسرى فوده هو أول من كشف عن برنامج فان فيشر وكشف عن وجوده فى مصر


يسرى فوده كان سببا مباشرا فى أسقاط نجم عمرو موسى فى الأنتخابات الرئاسيه فى اللقاء الشهير كما كان سببا مباشرا فى أستقالة أحمد شفيق أيام جريمة 35 ينايم 2011


يسرى فوده له لقائين مع رشا قنديل واحد قال فيه بالنص لابد وحتميا عودة الأخوان للنسيج المصرى وفى اللقاء التانى الذى تم تصويره فى صالون شقته فى مصر أن حكم العسكر يقمع الحريات ويصادر الصحف وأنه يخشى على نفسه من التنكيل والزج به فى السجن ويفكر فى السفر خارج مصر وبعدها راح ركب عربيته وراح السفاره الألمانيه وخد تأشيره وحجز طيران بعد أسبوع وسافر ومحدش قاله هش الدبان اللى على وشك



يسرى فوده حكيم عصره وأوانه قال فى نوفمبر 2015 المشهد الأعلامى فى مصر مخزى وموالى للعسكر والمصريين مرضى نفسيين


يسرى فوده أبن عمته غيره على النقيض وتشرفت الغربيه بخبر أستشهاده فى حادث الواحات الشهيد إسلام مشهور خيرة شباب آل مشهور ولقاها يسرى فوده فرصه علشان يقدم نفسه للعالم الخارجى كممنوع من دخول بلده وانه مش حيحضر غصب عنه علشان ينزل البوست المخزى ده اللى موجود فى الصور

 
هنا سؤال حتمى ليسرى بيه فوده حضرتك زرت محلة مرحوم آخر مره أمتى من ساعة ماأشتغلت فى الجزيره



عاوز تقدم نفسك للقوى الخارجيه بره أنك معارض ومضطهد علشان السبوبه معنديش مشكله لكن تكون كداب ومنافق وبتاجر بإستشهاد أبن عمتك تبقى واطى وخسيس وندل وأنا اللى بقول قدام العالم كله لو عاوز تنزل تعزى فى أبن عمتك أتفضل تعالى وأقطع دراعى لو حد بصلك من أول ماترجع لحد ماتتنيل تسافر تانى
آخر حاجه كنت أتوقعها المتاجره بدم أبن عمتك يايسرى وشكرا لفريقى المعاون على التقرير ولو أنه متأخر بس عارف أنكم حتقولوا كنا بنتحرى عن صدق المعلومات ياجنرال

جنرال بهاء الشامى 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق