أولا قبل السرد يعتبر هذا المقال من
أخطر ماكتبت على السوشيال ميديا وحبدأه بطرح بعض الأسئله
ليه أى ساكن حدود أى دوله فى العالم
متمسك بالعيش والحياه فى ظروف بيئيه وخدميه سيئه وأحوال طقس سيئه للغايه ؟؟؟
ماهى الطبيعيه الجغرافيه لحدود أى
دوله بالعالم ؟؟؟
لماذا تفضل عصابات التهريب عالمياً
التهريب عبر الحدود البريه لأى دوله بالعالم ؟؟؟
متى ولماذا توقف الأرهاب فى عهد
السادات داخل مصر ؟؟؟
لماذا كان الأرهاب فى عهد مبارك فى
جنوب سيناء ولم يكن فى شمالها ؟؟؟
لماذا الأرهاب فى عهد السيسى فى شمال
سيناء ومتوقف فى جنوب سيناء ؟؟؟
ليه ترامب عاوز يبنى سور بينه وبين
المكسيك ؟؟؟
لماذا أختفى نشاط منظمة الآكابى
الصهيونيه العالميه من جميع دول العالم ؟؟؟
للأجابه على هذه التساؤلات تعالى
ندردش مع بعض سوا بعيداً عن حرامية بوستات
الفيسبوك وأصحاب صفحات الصقور لاتنام والحمام لايبيض وبعيدا عن ريبورتات الفيسبوك التى تعتمد على العدد
ولاتعتمد على المحتوى فمن المعروف تاريخياً أن الأرهاب عقب توقيع كامب ديفيد كان
يأتينا من الحدود الغربيه المتاخمه لليبيا وفطن السادات لذلك وبما أنه يصعب على أى
دوله مراقبة حدودها بالكامل وحتى لو فعلت مين يضمن عدم فساد المراقبين خصوصا لو
كانت المغريات رهيبه وبكثره مفرطه
قبل السادات كانت مراقبة عمليات
التهريب فى أى دوله فى العالم تتم بسلاح حرس الحدود وكثيرا ماتعرض أفراد هذا
السلاح على مستوى العالم للإغراءات الماليه
ووقعوا ضحايا لمافيا عصابات التهريب الدوليه وكان على مستوى مصر السلاح ده أيام
الملك فاروق قائم بذاته وحدثت بسببه مشاكل كثيره أيام فاروق فى أنتخابات نادى
الظباط الشهيره
المهم السادات بحكم ذكائه عرف أن
مراقبة الحدود الغربيه لايمكن إحكامها بالدقه التى تمنع تهريب الفلسطنيين من ليبيا
لتنفيذ تفجيراتهم داخل العمق المصرى فأجتمع مع زعماء قبائل أولاد على فى الأجتماع
الشهير اللى أطلق فيه على نفسه مصطلح كبير العيله المصريه وأستقبلهم بالقصر
الرئاسى وأعطى لهم مزايا فوق الخيال من أعفاءات تجنيد لتعينات داخل الحكومه لكراسى
بمجلس الشعب فى مقابل حراسة الحدود وتعالى نشوف تفاصيل الحراسه
أن المهرب يستطيع تهريب مخدرات وبشر
وسلاح بشرط الأجهزه المعلوماتيه يكون عندها تفصيل دقيق بكل عملية تهريب ولو الدوله
عندها ملاحظات على نوع التهريب لو كان مخدرات أو سلاح أو بشر تتصرف بعيداً عن فضح
المهرب يعنى لو عاوزه تضبط صفقة سلاح تسيبها تعدى وتتبعها لحد لما تدخل البلد
وتروح الجبال وتتخزن فى جبال الصعيد مثلا وبعد كده بطريقه مخابراتيه تفتعل أى
مشكله بالمنطقه تعطيها الحق فى تفتيشها
وقال إيه بالصدفه تعثر على السلاح أو المخدرات أو تعمل نفسها قبضت على واحد فى
المنطقه وهو اللى أعترف بالسلاح أو المخدرات المهم عملية الضبط تتم بعيداً عن أى
شبهه فى المهرب تضيع سمعته فى عالم التهريب وتبدأ العصابات تبعد عنه وتشوف مهرب
تانى غير معروف للأجهزه الأمنيه وعلى فكره من وقتها أصبح هذا العرف معمول به فى كل
دول العالم وترجع هذه الفكره للسادات
لما كنت فى أول رحلة علاجى وبكلم
شخصيه أمنيه رفيعه عن ثغره موجوده بقناة السويس فوجئت أنه يعرف عدد قطع السلاح
ونوعها وعند مين وهل هو مسجل جنائى أو مقتنيها للفشخره زى مثلا فى العائلات
الكبيره أو مسجل كأرهابى وعنده قد إيه زخيره وحاططها فين وهنا تأكدت أن نظرية
السادات لازال معمول بها حتى يومنا هذا وتحقق هذا النجاح المعلوماتى
المهم توقف الأرهاب فى مصر بعد جلسة
السادات مع زعماء قبائل أولاد على وخلى بالك أن فى الوقت ده مكانشى فيه زفت حكم
ذاتى للفلسطنيين ولا كان فيه فتح أو حماس فى فلسطين وكانوا كلهم بره بلدهم ولسه
ياسر عرفات مطارد فى لبنان ومن هذه النقطه بدأ معمر القذافى عملياته ضدنا خارج
حدودنا بخطف الطائرات وقتل وزرائنا بره مصر بعد أحكام أولاد على سيطرتهم على
الحدود الغربيه ويمكن السبب ده اللى دفع معمر القذافى أنه يقتحم حدودنا فى القصه
اللى قلتلك عليها قبل كده فى المقال ده ومعاك الرابط
مات السادات ومسك مبارك الحكم وكان الأرهاب قاصر على الداخل لكن بعد توقيع أتفاقية أسلو 1 و 2 وعودة ياسر عرفات لفلسطين وموت ياسر عرفات وظهور عباس ثم أنشقاق حماس عنه وبدأت مصر غلق المعابر مع حماس بدأ الأرهاب يظهر تانى وخصوصا مع بداية حماس حفر الأنفاق
مبارك لضبط حدودنا الشرقيه ترك موضوع
أنفاق حماس يمشى فى مقابل نفس صفقة أولاد على وكانت الدنيا ماشيه وحماس عملت وزاره
للأنفاق وبدأت الأنفاق تاخد شعبيتها والسبوبه بتاعة التهريب تمشى زى السكينه فى
الحلاوه
بدأت الأنفاق تبقى سبوبه ولقاها بعض
الفاسدين فى مصر سبوبه حلوه فبدأت بعض قيادات الداخليه أيام مبارك تفرض أتاوات على
كل نفق وبدأ صراع على أتاوات الأنفاق والدنيا ماشيه
كانت أسرائيل أيضا موافقه على موضوع
الأنفاق وعلى قلبها زى العسل خصوصا أن فيه بنزين مدعم من قوت الشعب وسلع مدعمه من
قوت الشعب بتتهرب وتتباع بواسطة حماس الوطنيين اللى بيدوروا على مصالح وطنهم
وشعبهم فى أسرائيل وبدأ الثراء يظهر على كل قيادات حماس وكل اللى شغالين فى سبوبة
الأنفاق وأنخفض أستيراد أسرائيل للبنزين
أسرائيل كان عندها منظمه أسمها منظمة
الآكابى مهمتها تجميع يهود الشتات من كل بقاع العالم وتجميعهم فى معسكرات فى
أوروبا ثم ترحيلهم من أوروبا لأسرائيل وكانت فيه مفاوضات مع هذه الدول علشان تسمح
بالهجره والتجميع وأفتكر أن السادات أستغل واقعه زى دى فى رومانيا وكثف نشاطه
الدبلوماسى أيامها ناحيتها لشغل المجتمع الدولى وأسرائيل عن التجهيز لحرب أكتوبر
قبلها بأيام وفعلاً أضطرت جولدا مائير تسافر رومانيا قبل حرب أكتوبر بأيام لهذا
الغرض وزكرت تفاصيل هذه الواقعه فى سلسلة مقالات معجزة جيش وشعب ولمزيد من
التفاصيل عن منظمة الآكابى أقرأ هذا المقال المعلوماتى
بعد أنتشار الأنفاق بدأ نشاط منظمة
الآكابى الصهيونيه يختفى من العالم وبدأت فى التهريب الفردى من كل دول العالم
لأفريقيا بالطيران ثم السفر للسودان ثم التهريب من السودان لمصر عبر الحدود الجنوبيه
وكل ده بيمشى بالورق خصوصا وأن معظمهم أفارقه وخصوصا يهود أثيوبيا وأفريقيا وبعد
مايوصلوا أسوان تبدأ رحلتهم لسيناء ومن سيناء يتهربوا عبر الأنفاق لغزه ومن غزه
يدخلوا أسرائيل بعلم حماس عدوة أسرائيل ياأخى المؤمن والشعوب الغلبانه مضحوك عليها
بالكلام الشعبوى أمام الميكرفونات وأختفى نشاط منظمة الآكابى ظاهريا بعد ظهور
الأنفاق والبعد عن المفاوضات الشاقه والمساومات مع الدول اللى كانت بتكلف اليهود صفقات أقتصاديه
ومؤكد معظمكم فاكر الضغوط اللى كانت بتمارسها روسيا على هذه المنظمه للسماح لها
بتجميع اليهود الروس
بدأت الأنفاق تصبح سبوبه عالميه
وترتبط بمنظمات وعصابات دوليه عالميه والليله ماشيه حلاوه وطبعاً ساكن الحدود
الشرقيه زيه زى أى ساكن حدود بدأ يطلع من المصلحه دى بآلاف يوميا وبدأ التسابق بين
سكان المنطقه على أن يكون فتحة النفق فى أرضه أو فى بيته أو تحت سريره اللى بتنام
عليه مراته
بدأت الأنفاق تتحول لسرطان وظهرت
خطورتها بحادثة أقتحام الغزاويه ووصولهم للعريش فى واقعة الدولارات المزيفه
الشهيره وبدأت الأنفاق تشكل خطر على البلد وعلى أقتصادها خصوصا مع تقارير
المخابرات العامه والحربيه من تجاوز التهريب للحد المسموح به ولنوعية التهريب فبدأ
حبيب العادلى فى التضييق على دولة الأنفاق فكانت حادثة كنيسة القديسين بالأسكندريه
ويمكن ده كان من أهم أسباب أحداث ينايم 2011 من قبل حماس وأسرائيل بالذات بعد تضييق الداخليه على الأنفاق فى محاوله يائسه لضبطها
فى سلسلة مقالات الصقر الذهبى كنت
شرحت دور وخطورة الأنفاق فى أحداث 35 ينايم 2011 ومعاك الروابط لو عاوز تعرف
التفاصيل
وده كمان رابط
بدأت مصالح الجميع منظمات دوليه وعصابات تهريب عالميه ومصالح منظمة الآكابى تتهدد فبدأت عملية الأنتقام وتفجير خطوط الغاز لو لسه فاكر حاكم المصريين بينسوا بسرعه وبدأت الأعمال الأنتقاميه ضد جنود الداخليه المتواجدين بالمكان فكانت حوادث رفح الأولى والثانيه وخطف الجنود والحفاظ على الخاطف والمخطوف الشهيره بتاعة المقبور المجحوم مورسى وظلت الحوادث تتكرر بعد تولى قائد المخابرات الحربيه العالم بكل تفاصيل الأنفاق وزارة الدفاع وأكيد كلكم لسه فاكرين فيديوهات الجيش بتاعة تهريب البنزين والسيارات من أنفاق سيناء وبدأ هنا السيسى حرب مايطلق عليه حرب الأنفاق وهو لازال وزير دفاع
قام المصريين بإنتفاضة 30 يونيه وتولى
قائد المخابرات الحربيه ووزير الدفاع منصب رئيس الجمهوريه وأصبح صاحب القرار الأول فى
البلاد على العباد والجيش معاً فركز جهوده أولاً على محاولة أستئصال سرطان تفشى فى
بطن مصر أسمه الأنفاق فقامت هذه الحرب التى ترونها أمامكم وتعرفون تفاصيلها أكثر
منى
هذه هى قصة الأنفاق الشرقيه وعناصرها
المتضرره من وجود قوات الجيش على حدودنا الشرقيه وهم أسرائيل وحماس وعصابات
ومنظمات التهريب العالميه وعلى رأسهم منظمة الآكابى الصهيونيه وقبل كل هذا وذاك
والأخطر هو ساكن هذه الحدود الشرقيه الذى يمتهن مهنة التهريب كمصدر رزق له وتكوين ثروات هائله من التهريب
قل لى بالله عليك لو عملت مصنع وقلت
لساكن حدودى تعالى أشغلك فى مصنع وأعطيك مرتب 30 ألف شهريا وأسكنك فى شقه محترمه
تليق بآدميتك وبأسرتك ولاتعرض نفسك للمخاطره وهو اللى كان بيكسب كل طلعة شمس 50
ألف جنيه تفتكر يوافق ولا يقاومك حتى لو وصل الأمر لمقاومتك بالسلاح ومن هنا تعرف
ليه الأرهابيين فى سيناء بيستهدفوا شرفاء سيناء اللى بيقفوا جنب بلدهم
أعرف أستاذ دكتور جامعى موجود معاكم
على صفحة الفيسبوك ويتصل بيا أسبوعيا علشان عاوز يوصل صوته لأبن مصر عبدالفتاح
السيسى وبيعرض عليا مشروع يخلصنا من
الأنفاق بدون تحميل ميزانية الدوله أى أعباء وتصبح المنطقه الشرقيه مثل الكتاب
المفتوح ولو مشى فيها صرار تستطيع أن تراه بعينك المجرده وكل اللى على الدوله
ومطلوب منها أنها تجمع له الزباله فى مصر لمدة سنه واحده وبعد ذلك ستتحول المنطقه
لمنطقه أستثماريه فى مصر لو فار مشى فيها حتشوفه بعينك المجرده فهل من يلبى نداء
هذا الرجل وهل أطمع منكم أصدقائى الكرام محبى هذا الوطن فى مساعدتى بعمل حمله
لتوصيل صوتنا لرئيس الجمهوريه
لو حصلى حاجه بعد هذا المقال ليس لى
عند بلدى سوى طلب واحد أن تلفوا جسدى بعلم مصر وأندفن به زى أى واحد محترم كرمته بلده
بدفنه فى علمها ولا أطهر ولا أشرف من علم مصر فى الدنيا وأعتقد ماطلبته يامصر مش
كتير عليكى أندفن بعلمك
جنرال بهاء الشامى
.
ردحذفتحليل رائع ممتاز جدا... وكنت اعرف جزءيه ان الدوله علي علم ..ولكن دون معرفه لماذا...
.
ألف بعد الشر عليك ياجنرال.ولكنك أصبت كبد الحقيقة والله أنا أتعامل معهم وأحد أن كل حرف كتبته صحيح.وفعلٱ هم ليسوا بتوع شعل خدوا على الفلوس الكتير الحرام والأدهى لما بتوع الدين يعطوا لهم مبرر شرعى يبقى يا جمالوا.تحياتى
حذفياريت شرح مفصل لمشروع القضاء على الإنفاق بارك اللهفي حضرتك على هذا المقال الصريح.
حذفالف بعد الشر يطول عمرك وتنول مرادك جنرال بهاء
ردحذفصدقت وابدعت واسهبت وشرحت والكثير فيما بين سطور ما كتبت
ردحذفاعزك الله وحفظك ومتعك بالصحة وزادك علما ونفع بك
معلومات تتوزن بميزان الدهب
حذفربنا يحفظك
رائع تسلم ايديك
حذفربنا يحميك وبحافظ عليك ايها الجنرال الشجاع العاشق لبلده الحبيبه مصر حمي الله مصر حمي الله جيش مصر
ردحذفالله عليك يا جنرال ..
ردحذفانا مش عارف الحقايق دي كانت غريبة عننا ازاي .. ده علي كدة الانفاق دي هي سبب ثورة الخراب بتاعة ٣٥ يانايم اصحي ..
ربنا يحميك ةيحفطك من كل شر ويعينك علي كلمة الحق وتنوير الشعب المغيب ..
فعلا .. الانفاق هي كلمة السر في الارهاب اللي حاصل واللي معظم افراده للاسف من اهل المكان ..
اللهم احفظ مصر وجيشها وشرطها ومواطنيها الشرفاء ..
شكرا لك يا جنرال
الف بعد الشر عنك
ردحذفدائما تدخل فى الغميق يا جنرال
ردحذفحفظك الله بحفظه
باك الله لك فى عمرك و عملك
ردحذفربنا يسلمك من كل شر
ردحذفربنا يحفظك يارب
ردحذفثم اما بعد....
ردحذفالدوله المصريه طبعا كانت عارفه بموضوع الانفاق و كان فى مسئولين او لنقل تنفيذيين مصريين يديرون الموضوع مع الجانب الفلسطيني ايام مبارك و انا كنت شاهد على ده من شخصيات لها ثقلها من اهل المنطقه
ردحذفتمام .. السرد و التحليل رائع
ردحذف❤
ردحذفصدقنى يا ابويا كل كلمه قولتها صح و انا شاهد على كل حرف
جهد رائع والله
ردحذفحفظك الله
بس الحرب اللي شغاله ليس بسبب الأنفاق فقط يا جنرال
اطال الله في عمرك وبارك لك فيه ومتعكم بالعافيه والستر
ردحذفسلمت يمينك يا افندم و بارك الله لك في علمك و عملك
ردحذفتسلم ايدك ياجنرال
ردحذفاولا تدوم ويظن صوتك وفكرك فى الدنيا يااارب
ردحذفثانيا مقال بيحدد مين المستفيد
ثالثا لذلك هايان فرض قانون الطوارئ لهذا السبب أو لهذه النتائج أن صح التعبير
رابعا عظيم شكرى وتحياتى
عزة الحمصانى
ربنا يحفظك ويصونك مصر محتاجه لكل الشرفاء والوطنيون فإن ذهبوا لم يبقي سوي المغيبون والمهللون خلف مكرفونات المساجد أو كراتين التموين واللحمه والامعيون.
ردحذفوالله الذى لا اله الا هو انك لصادق واحييك على كل كلمة كتبتها ولا تخشى شيئا يجرى بارادة الله .. سلمت يمينك وسلم قلمك وبارك الله عقلك وذهنك ... كل الشكر والتقدير والاحترام
ردحذفوالله الذى لا اله الا هو انك لصادق واحييك على كل كلمة كتبتها ولا تخشى شيئا يجرى بارادة الله .. سلمت يمينك وسلم قلمك وبارك الله عقلك وذهنك ... كل الشكر والتقدير والاحترام
ردحذفياريت نعرف موضوع ضبط الحدود مع غزه والخطه المطلوب توصيلها للرئيس ونعمل لها رأى عام ودعمها
ردحذفبالفعل مقال خطير وشامل على معلومات بعضها مجهول بالنسبة لي واطمن يا كبير وربنا يحفظك ويبارك فى عمرك
ردحذفده مقال محترم الف بعد الشر عليك ربنا يبارك فى عمرك ايه هيه الخطه اللى قالها لك صديقك والا هى امن قومى
ردحذفرفح المصرية مليانة قصور و العملة الرسمية فيها كانت الدولار قبل حرب الانفاق .. فكبيغي تلاقي مقاومة شرسة من اصحاب المصالح
ردحذفربنا يحفظك يا جنرال ويعطيك الصحة والعافية وإن شاء الله صوتنا يوصل لمن يهمه الأمر👍🌹
ردحذفربنا يحفظ بلدنت الغالي ويبعد عنه مرتزقة الارهاب والفاسدين
ردحذفمقال رائع جدااا وحقائق مرعبة
ربنا يديك العمر والصحة
مودتي واحترامي يا راقي… وربنا يحفظك ويحميك يا صاحب مدرسة الوعي
ردحذفانا عاشق بساطة توصيل المعلومة التى تبهرنا بها يوم بعد يوم.
ردحذفربما يبارك فيك ويجعله فى ميزان حسناتك.
مقال قوى وثمين بالمعلومات القيمة تسلم ايدك جنرال بهاء الشامي
ردحذفتسلم ايدك يا جنرال
ردحذفتحليل وشرح أكتر من رائع وضح ؤية الدوله والقياده السياسيه
ردحذفحمى الله مصر والقائمين على إدارتها وحمايتها
ربنا يبارك في عمرك ويحفظك يا جنيرال
ردحذفمقالاتك تظل مواكبة للحدث قديمة حديثة
كل الاحترام والتقدير لحضرتك .
طب ممكن يتم تقديم طلب للصفحة الرسميه للرئاسه لعرض تفاصيل خطة القضاء على الانفاق
ردحذف