كنا قد توقفنا معكم فى الجزء العاشر على بداية الأحداث فى
تونس واليوم نستكمل معكم الجزء رقم 11 من هذه السلسله ومع تزايد
الهجوم وضغينة البعض والمحاوله الفاشله أمس لتشويه مصداقيتنا والحمد لله
كشفناها وكشفنا من خلفها ونكرر حركات الفيسوك كلها عدت علينا وشغل أكونتات
تغنى وترد على بعضها شغل عيال بتاعة أبتدائى والمفروض كبرنا عليه وكما تعودنا
مع بعضنا نتابع بدقه التعليقات وخصوصا الأستفسارات الوارده فيها لكى نوضحها
للجميع فى مقالات لاحقه ومش منطقى يبقى هدفنا كشف الحقائق وأسقاط الأقنعه
ونترك فى ذهن القارئ أى أستفسارات إلا فى حاله واحده أننا ليست لدينا معلومه
ونجهل الرد تماما لكن فى هذا الصدد هناك تكليفات لفريقى بمتابعة التعليقات
والرد عليها بما لايتناقض مع حرق الأحداث القادمه وزى مابيقولوا لو صبر
القاتل على المقتول كان مات لوحده فأرجوكم بلاش ضغوط علينا كل واحد فيه اللى
مكفيه وطالما مابخدشى من سعادتك مرتب يبقى تسيبنى فى حالى علشان مزهقشى وأقدر
أكمل للنهايه وهدفى هى مصر فقط إلا بقى لو كان لسيادتك هدف تانى غير مصر حاكم
أحنا فى زمن كله بقى لابس قناع الوطنيه لكن سبحان الله كلها بتقع مع
المواقف
كانت الأجواء بعد سقوط بن على وهروبه وتوارد أنباء عن دور
محورى والأقتراب من السلطه فى تونس توحى أن مصر ستجد نفسها بالمستنقع والخطط
بأسرع مما تتوقع
كان الباشا يعلم بما لديه من معلومات وتقارير أن الأخوان
هم أداة تنفيذ المخطط فى مصر تحديدا وخصوصا بعد الأنباء المتواتره من تونس
وكان فى حسبانه بالقطع مقولة جيمس وولسى أننا سوف نصنع أسلاماً يناسبنا ثم
ندعهم يصنعون ثوراتهم ولو ركزت معايا فى كلمات جيمس تفهم من غير شرح أن من
سيقمون بتنفيذ الخطط هم جماعات اليمين الدينى وهم من سيصنعون الثورات أضف إلى
ذلك كما قلت فى المقال السابق الجماعات التى تدربت بالخارج والعناصر التى
تقابلت مع عناصر من الموساد الأسرائيلى تحت غطاء شرعى بأسماء جمعيات المجتمع
المدنى
فى عام 2003 كان زى ماحضرتك فاكر سعد الدين أبراهيم محبوس ووصلت تقارير من
داخل السجن عن أجتماعات ولقاءات بينه وبين قيادات الأخوان المحبوسين بنفس
السجن بمزرعة طره وعلى رأسهم خيرت الشاطر وبعد ضغط الأمريكان على مبارك
والأفراج عن سعد الدين أبراهيم تم رصد لقاءات له مع قيادات أخوانيه بأحد
أندية أمبابه ورصدت اجهزة امن الدوله المقابلات وتم تسجيلها ووصلت للمخابرات
العامه لوجود أتصالات مع اطراف أجنبيه بالخارج
كان الباشا يدرك تماما أن سعد الدين أبرهيم لايعمل منفردا وتم رصد مقابلات له مع
مسئولين من السفاره الأمريكيه أثناء زيارتهم له بالسجن وطلبهم منه أن يظل على
أتصال بجماعة الأخوان داخل وخارج السجن خصوصا والضغوط تتزايد على مبارك وكانت
الأداره الأمريكيه قد أحرجته فى زيارة 2004 وقدمت ضمانات لأسرائيل فى
وجود مبارك فى واشنطن كنوع من الحراج أمام الشعوب العربيه وكان المفروض حسب
القواعد السياسيه أن تقدم هذه الضمانات بعد أنتهاء زيارة مبارك بفتره زمنيه
معقوله
فى مذكرات أحمد أبو الغيط كان أيضا نوه لذلك وقال أن الضغوط واللعب على
المكشوف ضد مبارك قد بدأت منذ عام 2004 وقال ابو الغيط أن مبارك
قاله أن الأمريكان يريدون منه الرحيل وتحديدا اللى قاله ابو الغيط فى مذكراته
أنه أثناء سيره مع مبارك فى قصر الأتحاديه قال له مبارك بالنص أن الأمريكيين
يريدون أقصائه وقال ابو الغيط لقد أندهشت ومبارك يقول أن المتغطى بالأمريكان
عريان
كان الباشا أمام كل هذه الوقائع والحقائق مع رفض الأمريكان القاطع لتولى حكم
مصر رجل ذو خلفيه عسكريه وأن البديل لمبارك سيكون من جماعة الأخوان
المسلمين
الله يرضى عليك تركز معايا علشان محدش يرجع يناقش فى نقاط شرحناها قبل كده
والمفروض وانا فى الجزء رقم 11 أنك قرأت الأجزاء العشره السابقه وقرأت سلسلة
مقالات مصر أم الكون كامله ومعها سلسلة مقالات الصندوق الأزرق كامله علشان مش
مطلوب منى أعيد كلام قلته فى حوالى 36 مقال أعيده تانى وجميع المقالات مرتبطه
ومكمله لبعضها علشان لما يدخل حد ويجتزأ جزء من 46 مقال ويفضله عن باقى
الأجزاء وماردش عليه مايزعلشى ولما حد يستظرف ويترزع البلوك مايزعلشى ياأما
تتابع كله على بعضه ياأما تخليك بعيد وتوفر الباقه بتاعتك
بدأت أتصالات جماعة الأخوان تتزايد وتيراتها وتتلاحق
وخصوصا مع ألمانيا وبريطانيا وأمريكا
فى أحد التقارير المقدمه لمبارك بعد مؤتمر الحوار الأسلامى مع الغرب تحت
رعاية قطر وكان تقريبا فى يناير 2004 عن سرعة تقارب جماعة الأخوان مع الأداره
الأمريكيه نظر للباشا وقال له التقارير دى بتخلينى أستغرب ياعمر طب أزاى
بعد أحداث 11 سبتمبر مش المفروض يكون الأمريكان أستوعبوا الدرس وأستكمل قراءة
التقرير وعرف منه أن هناك مقابلات مكثفه تمت بين مسئولين أمريكان
وقيادات من جماعة الأخوان فى وزارة الخارجيه القطريه وكان القاسم المشترك فى
هذه الأجتماعات جميعها الشيخ يوسف القرضاوى وأحمد منصور وهم من قاموا
بتنسيق وترتيب هذه الأجتماعات بالتعاون مع ممثلى الخارجيه القطريه وحضر حسين
أحمد أمير الجماعه بباكستان جناب كبير من هذه الأجتماعات وأتفقوا على الخطوط
الأولى أو الخطوط العريضه لتنفيذ المخطط والأستماع لوجهات النظر على أن تكون
الأجتماعات القادمه بتركيا ولندن وبرلين
فى نفس العام ألتقى المرشد العام مهدى عاكف بجون جانك بأعضاء من الكونجرس الأمريكى
فى أنجلترا وتمت توجيه الدعوه لقيادات الجماعه لزيارة أمريكا
فى عام 2005 قدم
الباشا تقريرا مفصل عن كل رسائل الأخوان لأمريكا تحديدا والغرب عموما وكان
مضمونها تطمين الأداره الأمريكيه على موقف الجماعه من الأهداف الأمريكيه فى
حال مساعدتهم على تولى الحكم فى مصر وتحديدا من أتفاقية السلام الموقعه بين
مصر وأسرائيل (( كامب ديفيد )) اللى صدعونا بالشعارات حولها وده كان واضح فى
تصريح لمهدى عاكف لوكالة اسوشيتدبرس عندما قال (( أن الأخوان لن يسعوا أذا
تسنى لهم الوصول للحكم أن يغيروا سياسة مصر الخارجيه وأحترام كافة المعاهدات
)) أفهم أنت بقى التصريح ده مع نفسك
كان على الأداره الأمريكيه مساعدة الأخوان فى أنتخابات 2005 بأضعاف
التيار الليبرالى والعلمانى والأشتراكيين ونمو شعبية الأخوان عن طريق بعض
الحوادث القمعيه ضد الفلسطنيين لتستغلها الجماعه فى الشحن المعنوى الدينى
ورفع حالة الأحتقان ضد النظام فى مصر والدول العربيه ونجح الأخوان فى هذا
الشأن ونظموا الوقفات على سلم النقابات ضد أتفاقية السلام وضد اسرائيل مما
ساهم سيكولوجيا فى تزايد الظهير الشعبى الرافض لأى تطبيع مع العدو التقليدى
للمنطقه والدين الأسلامى ومع تزايد الضغوط على مبارك تم الأتفاق زى ماقلتلك
قبل كده على 88 مقعد فى البرلمان فى أنتخابات 2005 على شوية حركات من الأداره
الأمريكيه على تصريح خطير لمادلين أولبرايت ان أستبعاد السلاميين من الحياه
السياسيه على أساس انهم غير ديمقراطيين يعتبر خطأ فادح والكلام ده تقريبا كان
فى أغسطس 2005 وحذرت من الدارهى الأمريكيه من أى دعم لأصلاحات فى المنطقه
يؤدى إلى عزل المعارضه الأسلاميه وقالت أيضا أن أفضل طريقه للقضاء على
الأرهاب هو مساعدة وتنمية الجماعات الأسلاميه الوسطيه وكانت تقصد جماعة
الأسلام
تنتهى فترة أولبيريت لننتقل لفترة كونداليزا رايس وبدأ تنفيذ مشروع الشرق
الأوسط الجديد لكن لابد لهم من أخلاء المنطقه من الأسلحه الغير تقليديه حتى لاتستخدم
فى حالة الأنهيار وفقدان السيطره على الأرض كما من الضرورى أضعاف القدرات
العسكريه التقليديه فى المنطقه العربيه ومع هذه التفاصيل والجزء رقم 12 من
هذه السلسله فى أقرب وقت متى شاء الله
جنرال بهاء الشامى
كنا قد توقفنا معكم فى الجزء العاشر على بداية الأحداث فى تونس واليوم نستكمل معكم الجزء رقم 11 من هذه السلسله ومع تزايد الهجوم وضغينة البعض والمحاوله الفاشله أمس لتشويه مصداقيتنا والحمد لله كشفناها وكشفنا من خلفها ونكرر حركات الفيسوك كلها عدت علينا وشغل أكونتات تغنى وترد على بعضها شغل عيال بتاعة أبتدائى والمفروض كبرنا عليه وكما تعودنا مع بعضنا نتابع بدقه التعليقات وخصوصا الأستفسارات الوارده فيها لكى نوضحها للجميع فى مقالات لاحقه ومش منطقى يبقى هدفنا كشف الحقائق وأسقاط الأقنعه ونترك فى ذهن القارئ أى أستفسارات إلا فى حاله واحده أننا ليست لدينا معلومه ونجهل الرد تماما لكن فى هذا الصدد هناك تكليفات لفريقى بمتابعة التعليقات والرد عليها بما لايتناقض مع حرق الأحداث القادمه وزى مابيقولوا لو صبر القاتل على المقتول كان مات لوحده فأرجوكم بلاش ضغوط علينا كل واحد فيه اللى مكفيه وطالما مابخدشى من سعادتك مرتب يبقى تسيبنى فى حالى علشان مزهقشى وأقدر أكمل للنهايه وهدفى هى مصر فقط إلا بقى لو كان لسيادتك هدف تانى غير مصر حاكم أحنا فى زمن كله بقى لابس قناع الوطنيه لكن سبحان الله كلها بتقع مع المواقف
كانت الأجواء بعد سقوط بن على وهروبه وتوارد أنباء عن دور
محورى والأقتراب من السلطه فى تونس توحى أن مصر ستجد نفسها بالمستنقع والخطط
بأسرع مما تتوقع
كان الباشا يعلم بما لديه من معلومات وتقارير أن الأخوان
هم أداة تنفيذ المخطط فى مصر تحديدا وخصوصا بعد الأنباء المتواتره من تونس
وكان فى حسبانه بالقطع مقولة جيمس وولسى أننا سوف نصنع أسلاماً يناسبنا ثم
ندعهم يصنعون ثوراتهم ولو ركزت معايا فى كلمات جيمس تفهم من غير شرح أن من
سيقمون بتنفيذ الخطط هم جماعات اليمين الدينى وهم من سيصنعون الثورات أضف إلى
ذلك كما قلت فى المقال السابق الجماعات التى تدربت بالخارج والعناصر التى
تقابلت مع عناصر من الموساد الأسرائيلى تحت غطاء شرعى بأسماء جمعيات المجتمع
المدنى
فى عام 2003 كان زى ماحضرتك فاكر سعد الدين أبراهيم محبوس ووصلت تقارير من داخل السجن عن أجتماعات ولقاءات بينه وبين قيادات الأخوان المحبوسين بنفس السجن بمزرعة طره وعلى رأسهم خيرت الشاطر وبعد ضغط الأمريكان على مبارك والأفراج عن سعد الدين أبراهيم تم رصد لقاءات له مع قيادات أخوانيه بأحد أندية أمبابه ورصدت اجهزة امن الدوله المقابلات وتم تسجيلها ووصلت للمخابرات العامه لوجود أتصالات مع اطراف أجنبيه بالخارج
كان الباشا يدرك تماما أن سعد الدين أبرهيم لايعمل منفردا وتم رصد مقابلات له مع مسئولين من السفاره الأمريكيه أثناء زيارتهم له بالسجن وطلبهم منه أن يظل على أتصال بجماعة الأخوان داخل وخارج السجن خصوصا والضغوط تتزايد على مبارك وكانت الأداره الأمريكيه قد أحرجته فى زيارة 2004 وقدمت ضمانات لأسرائيل فى وجود مبارك فى واشنطن كنوع من الحراج أمام الشعوب العربيه وكان المفروض حسب القواعد السياسيه أن تقدم هذه الضمانات بعد أنتهاء زيارة مبارك بفتره زمنيه معقوله
فى مذكرات أحمد أبو الغيط كان أيضا نوه لذلك وقال أن الضغوط واللعب على المكشوف ضد مبارك قد بدأت منذ عام 2004 وقال ابو الغيط أن مبارك قاله أن الأمريكان يريدون منه الرحيل وتحديدا اللى قاله ابو الغيط فى مذكراته أنه أثناء سيره مع مبارك فى قصر الأتحاديه قال له مبارك بالنص أن الأمريكيين يريدون أقصائه وقال ابو الغيط لقد أندهشت ومبارك يقول أن المتغطى بالأمريكان عريان
كان الباشا أمام كل هذه الوقائع والحقائق مع رفض الأمريكان القاطع لتولى حكم مصر رجل ذو خلفيه عسكريه وأن البديل لمبارك سيكون من جماعة الأخوان المسلمين
الله يرضى عليك تركز معايا علشان محدش يرجع يناقش فى نقاط شرحناها قبل كده والمفروض وانا فى الجزء رقم 11 أنك قرأت الأجزاء العشره السابقه وقرأت سلسلة مقالات مصر أم الكون كامله ومعها سلسلة مقالات الصندوق الأزرق كامله علشان مش مطلوب منى أعيد كلام قلته فى حوالى 36 مقال أعيده تانى وجميع المقالات مرتبطه ومكمله لبعضها علشان لما يدخل حد ويجتزأ جزء من 46 مقال ويفضله عن باقى الأجزاء وماردش عليه مايزعلشى ولما حد يستظرف ويترزع البلوك مايزعلشى ياأما تتابع كله على بعضه ياأما تخليك بعيد وتوفر الباقه بتاعتك
بدأت أتصالات جماعة الأخوان تتزايد وتيراتها وتتلاحق
وخصوصا مع ألمانيا وبريطانيا وأمريكا
فى أحد التقارير المقدمه لمبارك بعد مؤتمر الحوار الأسلامى مع الغرب تحت رعاية قطر وكان تقريبا فى يناير 2004 عن سرعة تقارب جماعة الأخوان مع الأداره الأمريكيه نظر للباشا وقال له التقارير دى بتخلينى أستغرب ياعمر طب أزاى بعد أحداث 11 سبتمبر مش المفروض يكون الأمريكان أستوعبوا الدرس وأستكمل قراءة التقرير وعرف منه أن هناك مقابلات مكثفه تمت بين مسئولين أمريكان وقيادات من جماعة الأخوان فى وزارة الخارجيه القطريه وكان القاسم المشترك فى هذه الأجتماعات جميعها الشيخ يوسف القرضاوى وأحمد منصور وهم من قاموا بتنسيق وترتيب هذه الأجتماعات بالتعاون مع ممثلى الخارجيه القطريه وحضر حسين أحمد أمير الجماعه بباكستان جناب كبير من هذه الأجتماعات وأتفقوا على الخطوط الأولى أو الخطوط العريضه لتنفيذ المخطط والأستماع لوجهات النظر على أن تكون الأجتماعات القادمه بتركيا ولندن وبرلين
فى نفس العام ألتقى المرشد العام مهدى عاكف بجون جانك بأعضاء من الكونجرس الأمريكى فى أنجلترا وتمت توجيه الدعوه لقيادات الجماعه لزيارة أمريكا
فى عام
كان على الأداره الأمريكيه مساعدة الأخوان فى أنتخابات 2005 بأضعاف التيار الليبرالى والعلمانى والأشتراكيين ونمو شعبية الأخوان عن طريق بعض الحوادث القمعيه ضد الفلسطنيين لتستغلها الجماعه فى الشحن المعنوى الدينى ورفع حالة الأحتقان ضد النظام فى مصر والدول العربيه ونجح الأخوان فى هذا الشأن ونظموا الوقفات على سلم النقابات ضد أتفاقية السلام وضد اسرائيل مما ساهم سيكولوجيا فى تزايد الظهير الشعبى الرافض لأى تطبيع مع العدو التقليدى للمنطقه والدين الأسلامى ومع تزايد الضغوط على مبارك تم الأتفاق زى ماقلتلك قبل كده على 88 مقعد فى البرلمان فى أنتخابات 2005 على شوية حركات من الأداره الأمريكيه على تصريح خطير لمادلين أولبرايت ان أستبعاد السلاميين من الحياه السياسيه على أساس انهم غير ديمقراطيين يعتبر خطأ فادح والكلام ده تقريبا كان فى أغسطس 2005 وحذرت من الدارهى الأمريكيه من أى دعم لأصلاحات فى المنطقه يؤدى إلى عزل المعارضه الأسلاميه وقالت أيضا أن أفضل طريقه للقضاء على الأرهاب هو مساعدة وتنمية الجماعات الأسلاميه الوسطيه وكانت تقصد جماعة الأسلام
تنتهى فترة أولبيريت لننتقل لفترة كونداليزا رايس وبدأ تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد لكن لابد لهم من أخلاء المنطقه من الأسلحه الغير تقليديه حتى لاتستخدم فى حالة الأنهيار وفقدان السيطره على الأرض كما من الضرورى أضعاف القدرات العسكريه التقليديه فى المنطقه العربيه ومع هذه التفاصيل والجزء رقم 12 من هذه السلسله فى أقرب وقت متى شاء الله
جنرال بهاء الشامى
تسلم يا جنرال
ردحذفمتابع
ردحذفمعاك ياكبير
ردحذفالله عليك جنراااال . مقال مهم جدا
ردحذفالله عليك جنراااال .. مقال مهم جدا
ردحذفتحياتي يا جنرال
ردحذفانا مش مستوعب كل الاحداث دي
ردحذفومبارك كل خوفه علي مكانه مش علي البلد
تم
ردحذفتم
ردحذف