ملف سعيد جوز زبيده رقم 1

أم زبيده جوزها مات والحاج سعيد الأخوانجى كان بيساعدها ماديا لأنه راجل غنى وبيورد نسوان للمسئولين وبيعرف يخلص من وراهم مصالح

الحاج سعيد مدرب كوره وبيصرف على الاعبيين من جيبه وطبعا أخدهم ميدان النهضه زى ماأخد زبيده وأمها

أتقفشت زبيده وأمها فى ميدان النهضه وأترموا فى السجن والمحكمه حكمت عليهم فى شهر نوفمبر بـ 3 سنوات سجن وكان فاضل كده بحسبة السجون على أساس أحتساب مدة الحبس الأحتياطى من العقوبه 4 شهور اللى قالت عليهم زبيده

كان الحاج سعيد هو اللى متولى الأنفاق على الأسره وأم زبيده وزبيده فى السجن والواد أخوها أتمسك فى قضية حشيش وعرف الحاج سعيد يخرجه منها بطريقته

كان فيه قصة حب بين الحاج سعيد وأم زبيده وكان معشمها بالجواز

لما زبيده وأمها خرجوا من السجن كانت البنت كبرت وأتدورت وأحلوت فى عين الحاج سعيد وطلب ايدها من أمها فاأتجننت أم زبيده وعفاريت الدنيا نطت فى وشها

الحاج سعيد هدد أم زبيده بخطف زبيده والجواز منها غصب عن أمها لكن زبيده هربت وراحت للحاج سعيد وأتجوزها الحاج سعيد وأمها عارفه من أول يوم

أتصلت أم زبيده بالحاج سعيد وردحوا لبعض فى التليفون وشتمته وشتمها وهددته وهددها

أخوها اللى كان ممسوك بالحشيش وعد الحاج سعيد بحل المشكله لكن ظلت أم زبيده على موقفها وراح أخوها عمل محضر بأختفاء أخته تحت ضغط أمه

أم أميره مرات الحاج سعيد ست كبيره وبيقولوها ياأم شيكا لما عرفت هى وعيالها عملوا مشاكل مع الحاج سعيد وأتفقوا أنه يبنى للعروسه الجديده بيت لوحدها وينقلها من العماره

أم زبيده فكرت تعمل مصيبه لحبيبها القديم ووجدت ضالتها فى قناة البى بى سى وقررت تنتقم من الحاج سعيد اللى بلاويه فى المطابع ألأميريه ملهاش حصر وفكرت أنها لما تحول القضيه لرأى عام حتنتقم من الحاج سعيد والحكومه تقبض عليه لأنه أخوانجى

طبعا بعد الفيديوهات اللى كلها كدب من الطرفين الكلام مدخلشى فى دماغ رجالة الداخليه وزى أنا ماقلتلك الصبح فيه حلقه مفقوده وفعلا لقطوها من كلمة الحاج سعيد تيجى تشوف بنتها لو عاوزه بس بالأدب

الداخليه خدت الحاج سعيد ومن منطلق ياروح مابعدك روح حكى القصه كلها من طقطق لسلامو عليكم

الحاج سعيد لما وقع وبعد نشر تحليلنا فى مقال الصبح زمايله فى المطابع الأميريه اللى مش تبع الأخوان كلهم أرسلوا لى طلبات صداقه وبدأ يمدونى بكل المعلومات اللى نشرتها واللى لم أنشرها وطبعا فيه تحت أيدى بلاوى غير أن الحاج سعيد بيسرح نسوان

المهم أنك تعرف أن فيه لواء ماسك المطابع الأميريه بعد الحادثه الشهيره وبيحاول ينظف المطابع الأميريه من الأخوان اللى منتشرين فيها ومسيطرين عليها لدرجة أن زملائهم اللى ىبيمدونا بالمعلومات خايفيين منهم ومن أنتقامهم ومن انتقام أسرة الحاج سعيد اللى كلها فتوات

الست أم زبيده محميه دلوقتى من خلال الضجه اللى عملتها ولو أتقبض عليها حتبقى مشكله لكن لما الداخليه حتجمع كل الورق المطلوب سيتم القبض عليها وتقديمها للمحاكمه والحاج سعيد بعد هجمونا عليه على أكتر من موقع وبأكثر من أكونت قفل صفحته لكن كنا أستطعنا الحصول منها على كثير من المعلومات وتتبعنا صفحات أقاربه ولما يفتح الصفحه تانى معانا الرابط وحننشره على حضراتكم

لاتزال صفحات أولاد الحاج سعيد مفتوحه والصفحه اللى كان عاملها لمراته أم أميره لكن صفحته أتقفلت

دى كل المعلومات اللى قدرنا نحصل عليها ومش حقولك على رأى فى الحدوته وحسيبك أنت اللى تقرر

 

قبل ماتظلم أم زبيده لازم تعرف أن الست لما تعشق مابتشوفشى قدامها وأنتقامها بيعميها عن مصلحتها ومعظم الستات اللى وقفت على حبل المشنقه كانت ست عشقت راجل

  #جنرال_بهاء_الشامى