معبد الشيطان وكهنوت المعبد رقم 37

نعود أو لانعود فليس هناك فرق فلا أحد يتابع ولا أحد يقرأ وكأن القراءه فيروس يصيبك بالقتل وهذا ظلم وكفر بالله فقد أمرنا الله فرض عين بالقراءه وهو أول أوامر الله لرسوله (( أقرأ )) فأى دين تتبعون معشر الفيسبوكيين

لن أكتب لكم بعد اليوم لكنى سأكتب ضدكم حتى أذا وقفنا بين آيادى الخالق أحاجيكم بما كتبته وأهملتموه فكيف لك أن تكون سليل المصريين الذين علموا العالم ثم يأتى حفيدهم ويعلموا عليه ويسبقوه ويتفوقوا عليه ثم يجلس فى الطرقات والحوارى يندب حظه وهو من أهمل فى حق نفسه فى عدم الوعى الجمعى

إذا وصلتك رساله خاطئه أننا ننشر من أجل لايكك أو شيرك فمارس معنا أقصى قسوتك وأحرمنا متابعتك حتى نجوع ولانقتات ونضل الطريق من بعدك

أرفع القبعه لكل من نجحوا فى تسطيح فكر هذا الشعب وأوهموه أننا فى عصر الدليفرى ويجب أن تكون المعلومه أيضا دليفريه فكيف يتأتى ذلك ومصحف الله 525 صفحه وأنت لم تقرأ فيه صفحتان تقف بهم بين آيادى الله

سأكتب لأحاجيك حتى تقف بين آيادى الله نادماً يوم لاينفع مال ولابنون سأكتب كراهيةًًً فى الجهل والجهلاء سأكتب حتى أدخلك نار جهنم بسطورى عندما تقف بين آيادى الرحمن مهملا أحد أوامره مكتفيا بكول تون اللهم أسترنا يوم العرض عليك مكتفيا بقشور الدين وأنت عاصياً لأوامره

من الضرورى بعد هذه المقدمه القاسيه أن أتقدم بالأعتذار لمن يقرأ فهو ليس مستهدفى من سطورى السابقه ونعود لنستكمل ماتوقفنا عنده لكن هناك حادثه سأذكرها ردا على تعليق أحد الفلسطنيين يستنجد بالمصريين أنقاذهم من كورونا ولن أقول له أذهب لأيران أو كطر لكن سأقص عليه هذه الحادثه وأستسمحكم عذار سأرويها بالأسلوب البلدى الذى أعشقه عندما أتحدث عن الخيانه حتى أستطيع توصيل ماأربو له وهى حادثة السفينه أكيلى لارو

مكانشى فيه حاجه أسمها حركة سماح لسه وكانت منظمة التحرير فقط وخطف الفلسطنيين بالركاب اللى كان منهم واحد عاجز على كرسى متحرك (( خليك فاكره )) المهم خطف الفلسطنيين السفينه أثناء تواجدها أمام السواحل المصريه

أنقلبت الدنيا وبدأت مصر تتفاوض معاهم لأخلاء سبيل الركاب وطبعا طلعت منظمة التحرير الفلسطينيه أنكرت علاقتها بهم وأرسل ياسر عرفات (( اللى مبارك جابه من فرنسا ودفنه فى بلده وكرمه وعمل منه بنى آدم وهو عارف اللى عمله ضد المصريين أيام السادات )) أرسل ياسر عرفات مندوب من المنظمه يحضر المفاوضات علشان يقنع الخاطفيين كوسيط يعنى

مصرتوصلت بعد قتل الراجل العاجز وألقاء الخاطفين له فى البحر للأفراج عن الركاب وسفر الخاطفين لتونس حسب الأتفاق اللى توصلت له مصر وبعدها والطائره فى الجو خطفتها أمريكا وأجبرتها على النزول فى جزيرة صقليه

عمنا مبارك سخن وأعترض والأخوان عملوا مظاهرات وقلبوا الدنيا زى مايكون ياكبدى بيخافوا على كرامة مصر راحت أمريكا ضاربه كرسى فى الكلوب ونشرت تسجيلات بين ياسر عرفات والوسيط اللى جه يحضر المفاوضات تكشف أن الوسيط هو مدبر العمليه وعلشان كده ياسر عرفات أرسله لحضور المفاوضات

عمنا مبارك سمع التسجيلات وركبه مليون عفريت أزاى ياسر عرفات يخونه ويحطه فى الموقف الصعب ده

تعالى نشوف العمليه ماشيه أزاى

أحد عملاء الموساد المجهولين حتى الآن أوعز للوسيط اللى كان مقرب من ياسرعرفات بتحركات السفينه وخط سيرها وحرضه على خطفها وموله بالفلوس وطبعا كان مرصود ومتراقب بكل أتصالاته والوسيط أخبر ياسرعرفات بالعمليه وتم رصد المكالمات من قبل الموساد برضوا وبعد ماتمت العمليه وأمريكا قفشت الطياره بتاعة الخاطفين الموساد سربت لأمريكا المحادثات وظهر أمام أمريكا أن مبارك متواطئ مع ياسرعرفات بعد موافقته على حضور الوسيط وطبعا أمريكا حطت على مصر وتوقفت صفقات أسلحه كثيره متطوره عقابا لمصر على العمليه ومن هنا تفهم أن الفلسطينى مالوش عزيز ويخون الأيد اللى تساعده وأن الموساد مخترقه أو على علاقه بالفلسطينين العسل والعمليه كلها من تدبير الموساد بآيادى فلسطينيه لوقف صفقات السلاح لمصر ويجى عيل فلسطينى شغال طول النهار فى بناء المستوطنات اليهوديه وبعد مايخلص شغله يفتح الفيسبوك ويقولك مصر باعت القضيه وتخلت عن الفلسطنيين (( كان نفسنا نساعدكم لكن علشان نساعدكم لازم انتم كمان تكون عندكم الرغبه فى حل مشكلتكم مش تتاجروا بها مع ولاد العم ))

ونعود لمعبد الشيطان وتطلب بولندا من إسرائيل تسليم اليهودى (( سولومون مورل )) بسبب إرتكابه جرائم ضد الأنسانيه كان مورل قائداً وحشيا شريرا لمعسكر إعتقال ببولندا أسمه (( سفيتوسولوفيتش ))  بعد الحرب العالميه الثانيه وكان هذا المعسكر يضم رجالا ونساء وأطفالا من أصل ألمانى وكانت السلطات اليهوديه الشيوعيه قد صادرت أملاكهم (( يهود منهم فيهم )) وتضمنت الإتهامات الموجهه لمورل التالى :

1- قتل المواليد بتحطيم رؤوسهم على الجدران الحجريه

2- ضرب النزلاء بالكراسى والهراوات حتى الموت

3- تعذيب النزلاء وكان أسلوبه المفضل إدخال أشياء فى فتحات الشرج

4- إجبار النساء والأطفال على السير عرايا أمام الآخرين فى درجات حراره أقل من الصفر مثلما فعل الأتراك فى الأرمن بالكربون

5- جعل النزلاء يأكلون البراز البشرى

6- تجويع النزلاء حتى الموت

7 – إجبار مهين للأباء على قتل أبنائهم والعكس بقتل الأبن للأب والزوج للزوجه والزوجه لزوجها

بعد تلك الإتهامات تساعده الحكومه الإسرائيليه يامؤمن ياموحد بالله على الهرب إلى تل أبيب وترفض هذه الإتهامات بزعم أنها مؤامره معاديه للساميه وعلى أية حال تقول المدعيه البولنديه المسئوله عن تعقب المجرم سولومون مورل عن السلطات الإسرائيليه :

(( أنهم بالغو المهاره فى تعقب الأشخاص الذين يوجهون إليهم مثل هذه التهم وعليهم قبول أن البلدان الأخرى تريد أن تفعل هذا ))

وتستكمل حديثها مستهجنه بيد أن إسرائيل ترفض تسليم مورل ليس فقط لأنها لاترغب فى تسليمه بل لأن إسرائيل لاتستطيع تسليم أى من مواطنيها لأن تلك الدوله العنصريه تقوم على أساس أن اليهود أسمى من الأعراق الأخرى ومن ثم لاتوقع أى معاهدة تسليم مطلوبين مع أية دوله أخرى بل أنها لاتستطيع أن تفعل ذلك ومن ثم يهرب كثير من المجرمين اليهود إلى ملاذ إسرائيل الآمن لتحاشى تقديمهم للمحاكم على الجرائم التى يرتكبونها فى جميع أنحاء العالم ويعيشون محميين فى إسرائيل

عوده إلى ما يتعلق بإختيار سولومون مورل قائداً لمعسكر إعتقال فيذكر جون ستاك فى كتابه (( العين بالعين )) عن ستالين :

(( كان ستالين ينتقى عمداً اليهود قاده لمعسكرات الإعتقال لمعرفته أنهم لن تأخذهم رحمه بالنزلاء ))

يصدر عميل الموساد السابق كتابا آخر بعنوان (( الوجه الآخر للخداع )) يكشف فيه بصفحة 21 عن التالى :

(( سألت أورى عما يفعله الموساد بإعطائه مساعدات إنسانيه للسود بمنطقة سويتر بجنوب أفريقيا إذ لم يكن هذا منطقيا حيث لايوجد عائد سياسى على المدى القصير (( وكان هذا أسلوب عمل الموساد )) أو آية ميزه ماليه مرئيه
فرد بقوله أنهم يجرون تجارب على أمراض معديه جديده وعلى علاج جديد لها لحساب مصنعى العقاقير الإسرائيليين ولايمكن إجراء تلك الإختبارات على البشر فى إسرائيل وسيعرف المصنعون بذلك ما أن كانوا على المسار الصحيح ويوفر عليهم الملايين التى سينفقونها على إجراء الأبحاث ))

ثم يستكمل فى كتابه (( كان على أن أساله عما يعتقده إزاء ذلك وجاءت إجابته أن مهمته ليس هى التفكير فى هذا أو تكوين الآراء

يُنتخب نيلسون مانديلا رئيساً لجنوب أفريقيا وكان قد قضى 26 عاماً بالمعتقل بناءاً على إتهامات كثيره من بينها مسئوليته عن 193 عملا إرهابيا فيما بين عامى 1961و1963م وكان قد إعترف فى محاكمته بقوله :

(( أنا لا أنكر أننى خططت لأعمال تخريبيه ))

هلل الأعلام المرائى الذى يملكه اليهود فى أنحاء العالم بمديح ذلك اليوم التاريخى الذى أُنتخب فيه رجل أسود ليحكم جنوب أفريقيا

مالم يقوله الأعلام هو أن مانديلا كان قد وضع بالمعتقل لضمان ألا تحدث مقاطعه أو تعطييل لتسيير أسرة آل روتشيلد أو بنهايمر للأمور فى جنوب أفريقيا وإحكام قبضتها على ثروتها وبخاصه مصالح تلك الأسره فى مناجم الذهب والماس هناك

فى الواقع فأن كبير أسرة أوبنهايمر الحالى هارى أوبنهايمر يملك 95% من مناجم الماس فى العالم أليس من المستغرب ألا يشرح الإعلام اليهودى للقراء أو يذكر لهم السبب فى أنه إذا كان السود بالفعل سيجعلون جنوب أفريقيا للأفارقه أم يتحكم اليهود حتى الآن فى جميع مناجم الذهب والماس أى فى ثروة جنوب أفريقيا

أخترع (( موشيه موردخاى ليفى )) الذى يعرف بـ (( كارل ماركس )) الشيوعيه من أجل آل روتشيلد وأخوانهم وكان لحزب المؤتمر الذى يترأسه نيلسون مانديلا ميول شيوعيه وكان يرشد الحزب يهوديان شيوعيان هما ألبى ساكس ويوسل ماسل سلوفو ((جوسلوفو)) وفى الواقع فأنه حينما أمسك نيلسون مانديلا بالسلطه فى جنوب أفريقيا عين سلوفو بحسن نيه أو بقصد وزيراً للإسكان

من المؤكد واليقين أن الشيوعيه مخططه بحيث تتركز الثروه فى أيدى قله من اليهود على القمه فيما يترك الشعب يعانى الفقر فليس من المستغرب أذن أن ثروة الذهب والماس التى يتحكم فيها رجال الواجهه لعائلة روتشيلد أى أسرة أوبنهايم لايستعيدها الشعب الأسود فى جنوب أفريقيا وبدلا من أن تتحرر جنوب أفريقيا تشهد إنخفاضاً دراماتيكيا فى مستويات المعيشه بالنسبه للسود وتراجعا سريعا لتصبح على قمة بلدان العالم من حيث أعمال العنف والجريمه وتصيب عدوى الأيدز 25% على الأقل من السكان السود

يقول ثابومبكى أبن جوفان مبكى الذى سُجن مع مانديلا بتهمة اللإرهاب بعد أن يخلف مانديلا فى السلطه فيقول :

(( أن الفقر وليس فيروس نقص المناعه هو سبب الإيدز ))
ويشوش هذا ذهن السكان الذين شهدوا فى ظل الحريه المزعومه تصاعدا فلكيا فى معدلات الجريمه والفقر (( فاكر أحداث كأس الأمم الأفريقيه وخوف الناس من السرقه ))  وفى يأسهم من مساعدة الحكومه لهم يلجأون إلى العرافين والأطباء المشعوذين الذين يصفون لهم ممارسة الجنس مع عذراء كوسيله للشفاء من الإيدز وهذا فى بلد تقول الإحصائيات بوقوع حادثة إغتصاب كل 26 ثانيه فيه ويشهد الآن وقائع متزايده لممارسة الجنس مع المواليد التى تقل أعمارهم عن 6 أشهر

من الشائق أن التلمود يشرع ممارسة الجنس مع البنات اللاتى تقل أعمارهن عن ثلاثة أعوام ويبرر هذا فى مشناه كثوبوث بأنه ووفقا للحاخامات فأن هذا يماثل وضع أصبعك فى عين وليده ومثلما تعود الدموع إلى العين مره أخرى يلتحم غشاء البكارى لدى الطفله مره أخرى

فى عام 1995م يظهر عميل الموساد السابق (( فيكتور أستروفسكى )) الذى نشر كتابين يفضح فيهما أنشطة الموساد فى برنامج تليفزيونى كندى أسمه (( كندا الصباح )) ومعه الصحفى الإسرائيلى (( يوسف لابيد )) رئيس التليفزيون الإسرائيلى السابق عبر الأقمار الصناعيه وكان لابيد قد دعا الموساد بالفعل إلى العثور على أستروفسكى فى كندا وقتله لنشره هذين الكتابين الكاشفين إلا أن لابيد يصرح على الهواء أثناء العرض أنه إذا كان الموساد لايستطيع قتل أستروفسكى فى كندا دون أن يسبب أزمه ديبلوماسيه فأنه يأمل أن يكون ثمة يهودى شجاع فى كندا يقوم بالمهمه نيابة عنا وهذا ماطلق عليه مخابراتيا القتل بالتوجيه

يقرر أستروفسكى مقاضاة يوسف لابيد فى المحاكم الكنديه للتحريض على قتله ومعه برنامج كندا الصباح وبث التحريض على الهواء للجمهور بيد أن أستروفسكى لايجد فى كندا جميعها محاميا يقبل القضيه وأيضا تحتجز دار النشر (( هاربر كولينز )) ويملكها روبرت ميردوخ الدفعه الأخيره فى مستحقاته وقدرها 46000دولار كتكاليف إعلانات عن كتابه وحينما يبلغ أستروفسكى دار هاربر كولينز أن هذا ليس منصوصا عليه فى العقد يجيبونه ألجأ للمحاكم

لا تتوقف المضايقات الجماعيه التى يقوم بها اليهود عند هذا الحد وتتراجع محطة تليفزيون فانكوفر عن عرضها وظيفه على أبنة أستروفسكى التى تعمل مخرجه تليفزيونيه بعد أن يعلم مكتب التليفزيون الرئيسى فى ترونتو بصلتها بأستروفسكى وتلغى دار النشر الكنديه التى كانت قد قبلت نشر كتاب أستروفسكى الجديد عقدها معه ثم بعد ذلك بفتره يتم إحراق منزله بالكامل فى هجمه متعمده

سؤال الحلقه :

أخرج من وسط السطور تأثير إغتصاب الأطفال تحت تاثير المخدرات المصنعه وحادث طفلة البامبرز

كنت أود الأسترسال مهما بلغت عدد السطور والصفحات لكن بدأت تعاودنى آلام أصابعى فى هذا الصقيع فننهى حلقة اليوم على وعد بلقاء متى شاء الله

جنرال بهاء الشامى