الجاسوس الذى تبخر فى الهواء
العميل الجاسوس المخابراتى الذى لايعرف عنه أحد شئ وقصته يتم التعتيم الأعلامى عليها لأنها تثبت أن أمريكا هى أم الجماعات الأرهابيه
على أبو السعود محمد
من مواليد مصر 3 /
6 / 1952م
كان فى السبعينات متطوع فى
المخابرات الحربيه المصريه ليتم تسريحه
عام 1984م للأشتباه بأقامة علاقات مع الجماعه الأسلاميه فى مصر
وصفه الامريكيين بأنه فنان فى فنون الدفاع عن النفس ويتحدث
العربيه والأنجليزيه والفرنسيه والعبريه بطلاقه وكان شخص منضبط وذكى جدا وأجتماعى
وصلَ على المصرى إلى أمريكا كمترجم لأيمن الظواهرى بهدف جمع الأموال من مساجد كاليفورنيا لمحاربة الغزو السوفيتى الكافر لأفغانستان
فى عام 1984م توجه على المصرى إلى مكتب المخابرات المركزيه فى مدينة هامبورغ الألمانيه وطلب التحدث إلى رئيس المكتب وعرضَ خدماته بالفعِل فما كانَ من المكتب إلا أن يتلقفه كضابط مخابرات جديد على الرغم من أنه كانَ جاسوسًا مصريًا
كُلفَ ضابط المخابرات الجديد بأول عملية تجسس تهدف إلى جمع المعلومات من داخل مسجد تربطه علاقات مع حزب الله اللبنانى فتوجه للمسجد وأخبر رجل الدين الأيراني بإنه مُرسل من المخابرات الأمريكيه بهدف جمع المعلومات
أدى هذا التصرف فى المسجد المُخترق أصلاً من قبل المخابرات الأمريكيه إلى منعه من دخول أمريكا
قررت القوات الخاصه فى الجيش الأمريكى أختياره للدراسه فى
المدرسه العسكريه الخاصه ومن ثم تشجيعه للحصول على درجة الدكتوراه فى الدراسات الأسلامية
للعمل فى مهنة التدريس كستار خلفى
تزوج أمرأه أميركيه من كاليفورنيا وأصبح مواطنًا أمريكياً
أصبحَ رقيب فى القوات الخاصه الأمريكية ليتم التعاقد معه لإعطاء
دورات تدريسيه فى الثقافه العربيه فى مركز جون
في سنة 1988م سافرَ المصرى إلى أغانستان لمقاومة الغزو السوفيتى وبعد شهر عاد مره أخرى لأمريكا وقد أبلغ ضابطه فى الجيش الامريكي بأنه كانَ يقضي أجازته فى مقاومة السوفيت في أفغانستان وعرض بعض الهدايا التذكاريه لأحزمة جنود سوفيت قتلى
رفعَ الضابط تقريره إلى الجنرال روبرت أندرسون يدعوا فيه إلى التحقيق مع المصرى
بهدف مُحاكمته عسكريًا لأشتراكه فى قتال فى حرب خارجيه لكن تم تجاهل الموضوع
فى عام 1990م عادَ المصرى مره أخرى إلى أفغانستان بهدف تدريب المتطوعين فى تنظيم القاعده على عمليات الأغتيالات والتفجيرات وخطف الطائرات والأشخاص والمراقبه ومكافحة المراقبه والتشفير والتى كان قد تعلمها من قبل فى القوات الخاصه الأمريكيه
قام بتدريب كل من الأرهابى السيد نصير ومحمود أبوحليمه اللذين ساعدوا رمزى
يوسف فى الهجوم على مركز التجاره العالمى سنة 1993م
عمل المصرى بجانب بن لادن فى أفغانستان لخلق خلايا فى تنزانيا وكينيا للمساعده فى إعداد تفجيرات السفارتين الأمريكيتين هناك
بعد تفجير السفارتين بأسبوعين فتش عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالى شقة المصرى ووجدوا فيها دليلاً يتضمن الخطط والبرامج النصيه لتدريبات تنظيم القاعده وبجانبها خطة مغادره تهدف إلى لقاء أسامه بن لادن ومع ذلك جرى إستدعاء المصرى كشاهد فى محاكمة المتهمين الآخرين وفى نفس يوم المحاكمه تم إعتقاله كمشتبه به رئيسى في تفجيرات السفارتين
في سنة 2006م قالت زوجته ليندا سانشيز لوسائل الأعلام الأمريكيه هو لم يحاكم بعد ولا يستطيع التحدث مع أى شخص ولا يمكن لأحد أن يصل إليه هم وضعوه في درجه عاليه من السريه فقد أختفى فى الهواء وحقًا لا أستطيع أن أقول أكثر من ذلك ولازال المصرى مختفياَ حتى يومنا هذا
بحكيلك ليه القصه دى لأن ليا هدف رغم أنى نوهت أكتر من عشرات
المرات لهذا الهدف لكن لامجيب وهو أنك ممكن تزرع عميل للأختراق وتسيبه يعيش عادى
وسط الأرهابيين ويمارس معاهم الأرهاب ويعييش حياة الأرهاب العاديه ويتقرب من
القيادات بحكم مهارته وتفانيه ومن خلاله يسهل أختراق التنظيم وتوجيهه زى ماهما
عاوزين
لاتتعجب أنه عالم اللامعقول فى عالم العقول
جنرال بهاء الشامى
أين التحليل أو أين هو كتوقع
ردحذفالمقال سرد ولا يوجد به تحليلات لكن فيه رساله أما المقال التحليلى فتم نشره منذ دقائق
حذفوصلت
ردحذفدمتم
ردحذفوائع
ردحذفدمتم بكامل الصحة والعافية
ردحذفدمتم بكامل الصحة والعافية. .. جنرال
ردحذفو حضرتك تعتقد انه فين 😊
ردحذفالله أعلم
حذفبتجيب الكلام ده منين وايه مصدرك هل حضرتك كنت معاهم ارجو الايضاح
ردحذفواضح أن حضرتك متابع جديد ... مصادرى برفعها على صفحة الفيسبوك علشان تقرأها بنفسك
حذفتسلم ايدك يا جنرال 🌹
ردحذفتسلم يا جنرال
ردحذفهم بارعين فى عملية إخفاء العميل إن كان مفيد أو قتله إن كان غير مفيد وطبعاً مجموعة سلسلة افلام bourne فيها امثله كتير تحياتى لحضرتك ياجنرال
ردحذف