ياحراق بالقوى يامشطشط

Sissi was head of the Egyptian military

يوم الأربعاء كنت بتكلم فى الموبايل وفجأه رن تليفون الطوارئ لأجد الأستاذ أيمن عبداللطيف على الخط مفزوعا وألحق ياجنرال ترامب بيشتم الرئيس السيسى فقلت له أتحفنى بالرابط وأغلقت الخطوط كلها ودخلت الرابط لأكتشف الخدعه والخديعه الأخوانيه القذره فى قمة الفبركه ومعاك الرابط للتأكد

https://www.newsweek.com/trump-called-egypt-president-sissi-killer-after-partnership-book-claims-1115728

لأجد أنه لايوجد فيديو مزعوم وكل الموضوع ترامب بيرد على أنتقادات أتصالاته بروسيا أثناء حملته الأنتخابيه للأتفاق على بعض الملفات لو تولى الحكم وقال انها أمور عاديه جدا وأعطى مثال لماذا لم يهاجموه على أجتماعه بالرئيس المصرى للتفاوض معه بخصوص ملف آيه حجازى وكان الكلام فى 17 أبريل عام 2017 كما هو وارد بالخبر ولحد هنا أنتهى الشق الخاص بمصر ومفيش فيه أى شتيمه أو أهانه لأى طرف وأكمل ترامب فى الجزء من الخبر أنه لم يطلب ولم يفكر فى قتل الرئيس السورى بشار وقال هذا الكلام عارً تماماً من الصحه

طبعا مقدمة الخبر بتتحدث عن تعريف ثورة 30 يونيه وتصفها بالأنقلاب ودموية الأنقلاب وكيفية القبض على آيه حجازى والكلام لم يرد مطلقاً على لسان ترامب وحسيب لك الخبر بالأنجليزيه وترجمته بالعربيه

جاب بقى منين الأخوان موضوع أن ترامب شتم السيسى سوى من خيالهم المريض ومن صفحة الخبره اللولبيه آيات عرابى ومعاك نص المقال بالأنجليزيه

Sissi was head of the Egyptian military and came to power in a 2013 coup amid mass demonstrations calling for the removal of Egyptian President Mohammed Morsi, who himself was elected after a 2011 revolution that ousted his predecessor, longtime leader Hosni Mubarak. Since taking the helm in Egypt, Sissi has been accused of human rights abuses, including ordering troops to fire on unarmed protesters and calling for mass detention and military trials for activists, including Hijazi, who was arrested in March 2014.

Hijazi was released on April 16, 2017, shortly after Trump and Sissi met at the White House and agreed "to continue efforts to strengthen the United States–Egypt strategic partnership and to mark a new day in the relationship between the countries," according to the White House.  A year later, Trump congratulated Sissi on a landslide, largely uncontested, electoral victory in a phone call in which the two leaders "affirmed the strategic partnership between the United States and Egypt, and noted that they look forward to advancing this partnership and addressing common challenges."

Keep up with this story and more by subscribing now

Woodward's book has also claimed that Trump wanted to assassinate Syrian President Bashar al-Assad after an alleged chemical attack last April. The book quoted the president as saying, “Let’s f***ing kill him! Let’s go in. Let’s kill the f***ing lot of them.”

During a White House press conference, Trump denied the claims, saying "he never even contemplated" killing Assad, "nor would it be contemplated." He did, however, caution the Syrian leader to be "be very judicious and careful" in an upcoming operation to retake the final Islamist-held province of Idlib. "If it is a slaughter, the world is going to get very angry and the United States will get very angry too," Trump warned.

On Friday, Trump told reporters on Air Force One that Woodward's book was "total fiction" and "total nonsense." He further defended himself on social media, calling the book a "scam."

"I don’t talk the way I am quoted," Trump tweeted. "If I did I would not have been elected President. These quotes were made up. The author uses every trick in the book to demean and belittle. I wish the people could see the real facts—and our country is doing GREAT!"

ومعاك ترجمة المقال

وكان السيسي رئيسًا للجيش المصرى ووصل إلى السلطه فى إنقلاب عام 2013 وسط مظاهرات حاشده تطالب بإقالة الرئيس المصرى محمد مرسى الذي أنتخب نفسه بعد ثورة 2011 التى أطاحت برئيسه السابق حسنى مبارك  منذ توليه رئاسة الجمهورية فى مصر  أتُهم السيسي بإرتكاب إنتهاكات لحقوق الإنسان  بما في ذلك أمر الجنود بإطلاق النار على المحتجين العُزل (( خلى بالك هنا مقدمة المقال على لسان كاتب المقال وبيتكلم بلسان الأخوان ومتظاهرين عزل وكدهووون ))  والدعوه إلى الأحتجاز الجماعى والمحاكمات العسكريه  للناشطين (( خى بالك هنا محدش من النوشطاء أتحاكم أمام محاكم عسكريه بما فيهم آيه حجازى ))   بمن فيهم حجازى  الذى  أُلقى القبض عليها فى مارس / آذار 2014

وقد تم إطلاق سراح حجازى فى 16 أبريل 2017  بعد فتره وجيزه من لقاء ترامب وسيسى في البيت الأبيض وأتفقوا على (( خلى بالك هنا والنبى علشان نشوف فين الشتيمه ))  مواصلة الجهود لتعزيز الشراكه الأستراتيجيه بين الولايات المتحدة ومصر والإعلان عن يوم جديد فى العلاقه بين الدول  بحسب البيت الأبيض بعد ذلك بعام  هنأ ترامب السيسى بإنتصار ساحق  غير متنازع عليه إلى حد كبير  فى مكالمه هاتفيه حيث أكد الزعيمان على الشراكه الأستراتيجيه بين الولايات المتحدة ومصر  وأشارا إلى أنهما يتطلعان إلى النهوض بهذه الشراكة والتصدى  لها

كما زعم كتاب وودوارد أن ترامب أراد اغتيال الرئيس السوري بشار الأسد بعد هجوم كيماوى مزعوم فى أبريل الماضى  نقل الكتاب عن الرئيس قوله: "دعونا نقتله  دعونا نذهب دعونا نقتل الكثير منهم "

وخلال مؤتمر صحفى عقده البيت الأبيض  نفى ترامب هذه المزاعم  قائلاً "لم يفكر أبداً حتى فى قتل الأسد"  كما أنه لم يفكر فى ذلك غير أنه حذر الرئيس السورى من أن يكون "حكيماً للغايه وحذراً" فى عمليه مقبله لإستعادة السيطره على محافظة إدلب النهائيه التى يسيطر عليها الإسلاميون وحذر ترامب من أنه "إذا كانت مذبحه  فإن العالم سوف يغضب بشده وستغضب الولايات المتحدة أيضاً".

يوم الجمعه  قال ترامب للصحفيين فى سلاح الجو واحد أن كتاب وودوارد كان "خيالا كاملا" و "كلام فارغ". كما دافع عن نفسه على وسائل التواصل الأجتماعى  واصفاً الكتاب بأنه "احتيال".

وقال ترامب: "لا أتحدث عن الطريقه التى أقتبست بها". "إذا قمت بذلك  لما تم إنتخابى رئيسًا لقد تم إعداد هذه المقتطفات يستخدم المؤلف كل خدعه فى الكتاب لتخفيفها والتقليل من شأنها أتمنى أن يرى الناس الحقائق الحقيقيه   وأن بلدنا يعمل بشكل كبير!"

أموت بقى وأعرف فين الشتيمه اللى شتمها ترامب للسيسى إلا فى خيال آيات عرابى الكاذبه

 وسايق عليك النبى تقرأ تاريخها فى هذا المقال

https://genralbahaaelshamy.blogspot.com/2017/10/blog-post_26.html

لكن واضح الخبطه اللى أخدوها فى هذا المقال وجعاهم قوى

https://genralbahaaelshamy.blogspot.com/2018/09/blog-post_60.html

طيب تعالى بقى نحلل الكدبه الكبيره من منظورين والمنظور الأول أن ترامب فعلا شتم السيسى زى مابيكدبوا ويدعوا مش ده معناه يامؤمن أن السيسى مش عميل أمريكانى وأن كل إدعائتهم فى هذا الشأن هجص وظراااااااااااااط وكلامهم معاك أهو

 

المنظور التانى هو الخبر اللى جبته لحضرتك ومش ده دليل برضوا على أن قيادات الجماعه فلست تماما ومعندهاش أى كلام تقوله لأتباعها سوى الفبركه والكدب والتدليس ومش ده دليل قاطع على أن جماعة الأخوان عباره عن قطيع من البهائم لايفكر فيما يسمع أو يقرأ فلم يفكر أحدهم فى مجرد السعى الحثيث لتحقيق مصداقية ماتدعيه آيات عرابى ومحدش فكر أزاى ترامب ممكن يتلفظ باألفاظ نابيه على رئيس دوله مثله ولو مش مصدقنى معاك رابط مقال العاهره آيات عرابى

https://www.facebook.com/AyatOrabi55/posts/2138413713087230

بل والمدهش أنها تصر فى مقالها أن ترامب شتم السيسى

حيرتونا معاكم ياولاد الـ ...... السيسى حبيبهم ولا عدوهم مش ترسوا على بر علشان نمشى عليه وهنا السؤال الذى يطرح نفسه من التى تعيش فى أحضان أمريكا والأمريكان ومن التى تشتم جيش مصر من أمريكا ومين اللى بتنظم المظاهرات ضد السيسى فى أمريكا ومين اللى راحت مسحت بلاط الكونجرس وبتروح تمسحه قبل أى زياره للسيسى لأمريكا

واضح أن المهموز اللى أخدته الجماعه أثر على تفكيرهم فقد فشلوا فى الرد بأى طريقه عقلانيه أو قانونيه

وبعدين إيه اللى مزعلكم قوى مش دى فلوس التبرعات اللى كنتوا بتلموها علشان الغلابه وشغلتوها وعملتوا منها أرباح طيب أدينا رجعنا الفلوس للمتبرعين والغلابه بارباحها يبقى أحنا فعلا عملنا خير وزعلانين ليه من حق رجع لأصحابه

المدهش أن آيات عرابى كدبت الكدبه وصدقتها وحتفضل مصداقها وكل ماتكتب مقال تقول ترامب شتم السيسى والمدهش أن البهايم اللى حواليها بيصدقوها فى أى حاجه ودى ملهاش غير معنى واحد أن السيسى حرااااااااااااااااق قوى

 

جنرال بهاء الشامى