نعود لنستكمل معكم ومع مصرنا الحبيبه
تعديل ووصف حقبه عسكريه لم تنتهى وكنا قد توقفنا معكم عند المعركه العظمى معركة
رأس العش وكنا قد توصلنا معكم من خلال ماسبق أن حرب الخامس من يونيه رغم أقرار
الطرفين بالقبول بوقف إطلاق النار لكن المعركه لم تنتهى
فيديو لمعركة رأس العش
بناءاً على طلبكم تفاصيل ماحدث فى
معركة رأس العش
عفوا عاوز أوضح جزئيه علشان نستدل بها
على مانسوقه لحضراتكم فقد وافقت مصر على وقف إطلاق النار قبل الدوله السوريه
بيومين ووافقت سوريا بعدنا وقلنا فى حلقتنا الماضيه أن قرار وقف إطلاق النار
لايعنى توقف العمليات العسكريه أن لم يلتزم الطرفان بوقف إطلاق النار فعلى الجبهه
المصريه لم تلتزم مصر ولا إسرائيل بوقف إطلاق النار لكن على الجبهه السوريه ألتزمت
الدولتان بقرار وقف إطلاق النار حتى يوم 6 أكتوبر وحتى يومنا هذا وهو مايعنى أن
حرب يونيه وحرب أكتوبر أنتهت على الجبهه
السوريه لكنها عمليا لم تنتهى على الجبهه المصريه أذن نحن أمام معركه لم تتوقف
عمليا على الجبهه المصريه وتوقفت تماما على الجبهه السوريه يعنى سوريا أنهزمت
إرادتها العسكريه وأنهزمت إرادة القتال عكس الجبهه المصريه فلم تنهزم إرادة القتال
على الجبهه المصريه ولم تستسلم إرادة مصر العسكريه مثلما حدث على الجبهه السوريه
التى أستسلمت للأمر الواقع ونفس القياس على اليابان فى أعقاب الحرب العالميه
الثانيه
نكمل كلامنا وخطابنا للعقول لأثبات
عدم أنتهاء حرب يونيه فظلت المناوشات بين الجانبين إسرائيل بترسانتها الحربيه
كامله ومصر بما تبقى لها من أسلحه ووضحنا فى حلقتنا السابقه أن خسارة الأسلحه ليست
مقياس للهزيمه وأعطينا اليابان مثال حى وأستمرت المناوشات حتى يوم 21 أكتوبر وفى
قمة الأستفزاز للإراده العسكريه المصريه دفعت إسرائيل بأكبر قطعه بحريه فى أسطولها
البحرى أمام سواحل بورسعيد فى محاوله واضحه لأذلال الأراده العسكريه المصريه
وأقتربت وهى مزوده بترسانه هائله من الصواريخ فى إستعراض للقوه والتحدى للإراده
الحربيه المصريه فتحرك لها لنشان صغيران من اللنشات السريعه
يقول أحمد إسماعيل فى كتابه أن هذان
اللنشان موج البحر يأثر فيهما وينحرفان عن مسارهم بتحرك المياه الطبيعى فى البحر لكن
لم يكن أمامنا غيرهم وكل ساعه تقفها هذه المدمره أمامنا هو أذلال لنا ولأرادتنا
الحربيه
أما الجمسى فيقول طبقا للعمليات
والقواعد العسكريه فقد كانت هذه العمليه هى قمة العمليات الأنتحاريه فى العلوم
العسكريه لكن كان لزاما علينا القيام بها حتى لايظن العدو أن الأراده العسكريه
المصريه أنهزمت وقبلت بالهزيمه وتحولت مصر لجثه هامده
أما الشاذلى فيقول عندما وقفت إيلات
أمام سواحلنا تستفز القيادات العسكريه والسياسيه كان حتميا علينا أن نقول كلمتنا وقلناها
وسمعها العالم مصر لم تنهزم إرادتها العسكريه
فيديو خاص لتدمير المدمره إيلات
تحركت اللنشات حتى وصلت بالقرب من
المدمره ووقفت أمامها لبعض الوقت ويقول الخبير الأستراتيجى دكتور صفوت الديب أن
اللنشان وقفا أمام المدمره مثل فأرين يقفان أمام ديناصور ولو تحرك فى أتجاههم أى
مدفع صغير موجود على المدمره لأغرقهم فى ثوانى ومات من عليهم فتعجب قادة المدمره من المشهد لبرهه من الزمن
لكن قبل أن يفكرا أو يفيقا من الغرور والذهول أنطلق الصاروخ من اللنش الأول فأصاب
المدمره أصابه بالغه وبدأت النيران تشتعل بها وأطلقت صافرات الأنذار فى المدمره وبدأت
المدافع تتحرك فى أتجاه اللنشين لكن قبل أى رد فعل أنطلق الصاروخ التانى من اللنش
الثانى فقسم المدمره نصفين وبدأت تغرق فى المياه وبعد دقائق غرقت أكبر قطعه بحريه
فى الأسطول اليهودى
كانت هذه هى المره هى الأولى فى
العالم والتاريخ العسكرى تتصدى فيها لنشات لقطع بحريه كبرى وأصبحت من يومها سنه
عسكريه فى جميع دول العالم
أنتقمت إسرائيل لهذه العمليه بعدها
بأيام وقامت بغاره جويه على مصافى البترول فى السويس ووضحت القصه دى بالتفصيل
ومادار فيها فى حلقات المشير الذهبى
ومعك قصة أغراق المدمره إيلات كما
وردت بكتاب الفريق فوزى وشكرا لفريقى على
الأملاء بدقه وعنايه
عملية المدمره إيلات هي عملية إغراق المدمره البحرية
الإسرائيلية "إيلات" من طراز HMS Zealous R39 بعد قيام القوات البحرية المصرية باغراقها في البحر الأبيض
المتوسط امام مدينة بورسعيد في 21 أكتوبر 1967 بعد اربع أشهر من نكسة 67. وهي
عملية مختلفة تماماً عن الثلاث عمليات الهجوم علي ميناء إيلات الإسرائيلي والتي تم
فيها إغراق 4 سفن نواقل وتفجير الرصيف الحربي للميناء.
يوم 21 أكتوبر 1967 وقد وصلت إلى مركز قيادة الجبهة بعد راحة ميدانية ، فوجدت اللواء أحمد إسماعيل ومعه العميد حسن الجريدلى رئيس عمليات الجبهة يتابعان تحركات المدمرة الإسرائيلية إيلات بالقرب من المياه الإقليمية لمصر في المنطقة شمال بورسعيد .
استمرت المدمرة الاسرائيلية ايلات في العربدة داخل المياة الإقليمية المصرية ليلة 21 أكتوبر 1967 في تحد سافر مما تطلب من البحرية المصرية ضبطا بالغاً للنفس إلى أن صدرت توجيهات إلى قيادة القوات البحرية بتدمير المدمرة ايلات وعلى الفور جهز قائد القاعدة البحرية في بور سعيد لنشين من صواريخ (كومر) السوفيتية والجدير بالذكر أن لنش الصواريخ (كومر) السوفييتي مجهز بصاروخين سطح - سطح، من طراز (ستيكس) الذي تزن رأسه المدمرة واحد طن وكانت إجراءات الاستطلاع والتجهيز بالصواريخ قد تمت في القاعدة البحرية قبل الخروج لتدمير الهدف، وخرج لمهاجمة مدمرة العدو بغرض تدميرها وإغراقها كما اعدت بقية القطع البحرية في القاعدة كاحتياطي، بمجرد أن صدرت اوامر قائد القوات البحرية بتدمير هذه المدمرة عند دخولها المياه الإقليمية ، خرج لنشان صاروخيان من قاعدة بورسعيد لتنفيذ المهمة.
هجم اللنش الأول بإطلاق صاروخ أصاب جانب المدمرة إصابة مباشرة فأخذت تميل عل جانبها ، فلاحقها بالصاروخ الثاني فتم إغراق المدمرة الإسرائيلية " إيلات " على مسافة تبعد 11 ميلاً بحرياً شمال شرق بورسعيد بعد الخامسة مساء يوم 21 أكتوبر 1967 وعليها طاقمها الذي يتكون من نحو مائه فرد إضافة إلى دفعة من طلبة الكلية البحرية كانت على ظهرها في رحلة تدريبية. وقد غرقت المدمرة داخل المياه الإقليمية المصرية بحوالى ميل بحرى وعاد اللنشان إلى القاعدة لتلتهب مشاعر كل قوات جبهة القناة وكل القوات المسلحة لهذا العمل إلى تم بسرعة وكفاءة. وطلبت إسرائيل من قوات الرقابة الدولية أن تقوم الطائرات الإسرائيلية بعملية الإنقاذ للأفراد الذين هبطوا إلى الماء عند غرق المدمرة . استجابت مصر لطلب قوات الرقابة الدولية بعدم التدخل في عملية الإنقاذ التي تمت على ضوء المشاعل التي تلقيها الطائرات ، ولم تنتهز مصر هذه الفرصة للقضاء على الأفراد الذين كان يتم إنقاذهم.
كانت توابع تلك كارثة ليس فقط على البحرية الإسرائيلية بل على الشعب الإسرائيلي بأكمله
ردت إسرائيل على هذه الحادثة يوم 24 أكتوبر بقصف معامل تكرير البترول في الزيتية بالسويس بنيران المدفعية كما حاولت ضرب السفن الحربية المصرية شمالي خليج السويس.
وعجل حادث إغراق المدمرة ايلات بانتهاء إسرائيل من بناء 12 زورق صواريخ من نوع (سعر) كانت قد تعاقدت على بنائها في ميناء شربورج بفرنسا.
يوم 21 أكتوبر 1967 وقد وصلت إلى مركز قيادة الجبهة بعد راحة ميدانية ، فوجدت اللواء أحمد إسماعيل ومعه العميد حسن الجريدلى رئيس عمليات الجبهة يتابعان تحركات المدمرة الإسرائيلية إيلات بالقرب من المياه الإقليمية لمصر في المنطقة شمال بورسعيد .
استمرت المدمرة الاسرائيلية ايلات في العربدة داخل المياة الإقليمية المصرية ليلة 21 أكتوبر 1967 في تحد سافر مما تطلب من البحرية المصرية ضبطا بالغاً للنفس إلى أن صدرت توجيهات إلى قيادة القوات البحرية بتدمير المدمرة ايلات وعلى الفور جهز قائد القاعدة البحرية في بور سعيد لنشين من صواريخ (كومر) السوفيتية والجدير بالذكر أن لنش الصواريخ (كومر) السوفييتي مجهز بصاروخين سطح - سطح، من طراز (ستيكس) الذي تزن رأسه المدمرة واحد طن وكانت إجراءات الاستطلاع والتجهيز بالصواريخ قد تمت في القاعدة البحرية قبل الخروج لتدمير الهدف، وخرج لمهاجمة مدمرة العدو بغرض تدميرها وإغراقها كما اعدت بقية القطع البحرية في القاعدة كاحتياطي، بمجرد أن صدرت اوامر قائد القوات البحرية بتدمير هذه المدمرة عند دخولها المياه الإقليمية ، خرج لنشان صاروخيان من قاعدة بورسعيد لتنفيذ المهمة.
هجم اللنش الأول بإطلاق صاروخ أصاب جانب المدمرة إصابة مباشرة فأخذت تميل عل جانبها ، فلاحقها بالصاروخ الثاني فتم إغراق المدمرة الإسرائيلية " إيلات " على مسافة تبعد 11 ميلاً بحرياً شمال شرق بورسعيد بعد الخامسة مساء يوم 21 أكتوبر 1967 وعليها طاقمها الذي يتكون من نحو مائه فرد إضافة إلى دفعة من طلبة الكلية البحرية كانت على ظهرها في رحلة تدريبية. وقد غرقت المدمرة داخل المياه الإقليمية المصرية بحوالى ميل بحرى وعاد اللنشان إلى القاعدة لتلتهب مشاعر كل قوات جبهة القناة وكل القوات المسلحة لهذا العمل إلى تم بسرعة وكفاءة. وطلبت إسرائيل من قوات الرقابة الدولية أن تقوم الطائرات الإسرائيلية بعملية الإنقاذ للأفراد الذين هبطوا إلى الماء عند غرق المدمرة . استجابت مصر لطلب قوات الرقابة الدولية بعدم التدخل في عملية الإنقاذ التي تمت على ضوء المشاعل التي تلقيها الطائرات ، ولم تنتهز مصر هذه الفرصة للقضاء على الأفراد الذين كان يتم إنقاذهم.
كانت توابع تلك كارثة ليس فقط على البحرية الإسرائيلية بل على الشعب الإسرائيلي بأكمله
ردت إسرائيل على هذه الحادثة يوم 24 أكتوبر بقصف معامل تكرير البترول في الزيتية بالسويس بنيران المدفعية كما حاولت ضرب السفن الحربية المصرية شمالي خليج السويس.
وعجل حادث إغراق المدمرة ايلات بانتهاء إسرائيل من بناء 12 زورق صواريخ من نوع (سعر) كانت قد تعاقدت على بنائها في ميناء شربورج بفرنسا.
لقد كان إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات بواسطة 4 صواريخ بحريه سطح / سطح ، هي الأولى من نوعها في تاريخ الحروب البحرية وبداية مرحلة جديدة من مراحل تطوير الأسلحة البحرية و استرتيجيات القتال البحرى في العالم فقد تم في هذه العملية تدمير مدمرة حربية كبيرة بلنش صواريخ للمرة الأولى في التاريخ .
وبعد نجاح المهمة صدر قرار جمهورى بمنح كل الضباط و الجنود الذين شاركوا في العملية أوسمه و أنواط وأصبح غرق المدمره ايلات في 21 أكتوبر 1967م عيد للقوات البحرية المصرية، وأشادت الدوائر العسكرية بالشجاعة النادرة لقادة اللنشات المصرية وتم تسجيل هذه المعركة ضمن أشهر المعارك البحرية في التاريخ .
كل هذا يامؤمن ياعاقل ياذو التفكير
يحدث فى عام 1967 م
فهل قبلت مصر الهزيمه أو أنهزمت الأراده العسكريه المصريه ؟؟؟ سؤال أطرحه أمام كل
خبراء العالم العسكريين ليجيب التاريخ بحياديه ولدينا الجبهه السوريه خير مثال
الناس اللى كانت معانا فى رحلة وندوة
بانوراما حرب أكتوبر فى 25 أبريل 2019
م أكيد فاكرين قاعة الصمود والتحدى فقد كانت كل هذه
العمليات تحت مسمى أن الجيش المصرى رغم أنسحابه غير الكامل من سيناء يخوض هذه
المعارك كما وضحت فى حلقات مهندس أكتوبر تحت شعار رفض واقع الهزيمه وإعلان أن
الأراده العسكريه المصريه لم ولن تقبل بالأمر الواقع وترفض الأستسلام والهزيمه رغم
عدم تكافئ القوى حطام جيش أمام جيش بكامل عتاده وسلاحه ويحميه مانع مائى هو الأصعب
فى العالم فيما أطلق عليه أحمد أسماعيل معركة الصمود والتحدى
كانت عملية الممر التى أبهرت العالم هى
عمليه من عشرات العمليات التى تقوم بها قواتنا على طول الجبهه فهل توقفت حرب يونيه
أو أنهزمت الأراده العسكريه أو إرادة القتال مثلما حدث فى سوريا أو حدث فى اليابان
بعد الحرب العالميه الثانيه
تصاعدت وتيرة حرب الأستنزاف ولم
تستطيع المدفعيه اليهوديه بكامل قوتها الصمود أمام المدفعيه المصريه التى تحاول
أثبات الوجود حتى أضطرت إسرائيل للرد على مدفعيتنا بسلاح الجو الأسرائيلى ونجحت
فعليا فى منعنا من إكمال بناء أى منصة صواريخ على الضفه الغربيه للقناه وكان لهبه
سليم وفاروق الفقى الذراع الطولى فى ذلك
كانت مجموعة القتال صاعقه 39 بقيادة
الفدائى إبراهيم الرفاعى محل إقامتها سيناء وشبه مقيمه فى أرض سيناء الحبيبه وتكبد
العدو اليهودى خسائر بشريه وتسليحيه بشكل أرعب الجبهه الداخليه اليهوديه فقد كانت
المجموعه تقوم بعملياتها خلف خطوط العدو وتعود للضفه الغربيه لوضع خطه لعمليه
جديده وكانت ساحة المعركه هى ميدان تدريب عملى لهم ولن تسعنا المدونه لحصر عمليات
المجموعه 39 أو بطولاتها لكن الجدير بالذكر أن إسرائيل تقدمت ضدنا بشكوى للأمم
المنحله تعترض على طريقة ووحشية مجموعة أبراهيم الرفاعى فى قتل اليهود
سرقتنا السطور فى عبق تاريخ المصريين
وبطولاتهم وعدم إستسلامهم لنتيجة حرب تحالفت كل قوى الشر عليهم ليعلنوا للعالم أن
للحروب العسكريه معايير أخرى عندما يكون الجيش المصرى طرفاً فيها فهل علمت لماذا
كل هذه الحرب الشعواء على تشويه الجيش المصرى ... مره يقولوا تجنيد إجبارى للسخره
والعبوديه ومره يقولوا تدريبات غير آدميه ومره يقولوا جيش المكرونه وجيش الكحك
ومره يقولوا قائد خط الجمبرى ومره يقولوا مش قادر على شوية عيال فى سيناء ومره يقولوا
مش عارفين نحط خطه للكمائن الثابته فنحن نقول لهم أذا كنتم تتجاهلون قدرات هذا
الجيش فأسألوا من أنكوى من بطولاته وهم بكامل تسليحهم تحت بيادات خير أجناد الأرض فهم يعرفون قدرنا
جيدا ويخشون المواجهه لذلك جندوا شرذمه من سكان الوطن فى محاوله يائسه للنيل من جيش
النيل
والسؤال الآن :
هل انتهت حتى وقت حدوث هذه الأحداث معركة الخامس من يونيه أم لازالت المعارك مشتعله وقت حدوثها أوبالبلدى هل وقتها كانت أنتهت حرب 5 يونيه أم أستمرت حتى معركة تدمير المدمره إيلات ولازال لكم فى جعبتنا الكثير من الحلقات فى هذه السلسله
والسؤال الآن :
هل انتهت حتى وقت حدوث هذه الأحداث معركة الخامس من يونيه أم لازالت المعارك مشتعله وقت حدوثها أوبالبلدى هل وقتها كانت أنتهت حرب 5 يونيه أم أستمرت حتى معركة تدمير المدمره إيلات ولازال لكم فى جعبتنا الكثير من الحلقات فى هذه السلسله
أسمحوا لى أن أنهى اللقاء حتى لاأطيل
عليكم لكن من المؤكد أن لنا معكم لقاء آخر لنستكمل الغوص فى عبق التاريخ ونفس
الحلقات متى شاء الله
جنرال بهاء الشامى
قوية قوية= شرذمة من سكان الوطن = تسلم الايادي لتسجيل بطولات حرب استمرت 6 سنوات ومازالت ورحمة الله علي الشهداء الابطال = الثمن غالي#شكرا
ردحذفالله عليك يا جنرال تسلم من كل شر وتسلم بلادى وتحيا مصر
ردحذفسلمت يمناك ودمتم رائعون
ردحذف🇪🇬🇪🇬🇪🇬 تحيا مصر العظمي وشكرا لكم علي المجهود الجبار
ردحذففي حاجة غلط يا مارشال انا باختار علم مصر وعند النشر بيطلع العلم أعلاه
ردحذف🇪🇬🇪🇬🇪🇬حاولت تاني وبردة طلع العلم ده
ردحذفسلمت يداك يا جنرال
ردحذفقطيع الخرفان يكره مصر والمصريين والجيش وكل ما هو مصرى اكثر من اسرائيل واليهود ....منتهى الحقد والغل والغباء والخيانة والوضاعة والحقاره و...و.....الخ
ردحذفحيفضل الجيش المصري العظيم حجر عثرة في طريق أهل الشر للوصول لمبتغاهم ولكن هيهات هيهات أن يوصلوا وربنا يحفظ مصر وزعيم مصر وجيش مصر من كل حاقد وخاين وعميل..وتسلم ياكبير للتوضيح ومنتظر المزيد باذن الله تعالى وخالص تحياتي لحضرتك
ردحذفحقا أنه جيش عظيم
ردحذفعاش الجيش المصرى خيراجنادالارض
ردحذفوهيبقي الجيش المصري وقواتنا المسلحة اسياد العالم الحربي علي مر العصور برغم ضعف الامكانيات او المزانية الخاصة به ولكن بقوة وحبروت وشجاعة وفدائية رجاله يبقي سيد العوالم
ردحذفتسلم ايديك مارشال بهاء
ردحذفتسلم الايادى
ردحذفاحسنت ياجنرال
ردحذفاحسنت ياجنرال
ردحذفالله يفتح عليك....
ردحذفكل الثقه والدعم والاحترام والتقدير للجيش المصري العظيم
ردحذفولا عزاء للخونه
كل الثقه والدعم والاحترام والتقدير للجيش المصري العظيم
ردحذفولا عزاء للخونه
مهما جئتهم بوثائق وحقائق دامغة حتى بالصوت والصورة لقيادات من داخل بنى صهيون سيظل الكلاب يشككون
حذفنعم بكل تلك المعطيات لن ولم تنهزم الإرادة العسكرية المصرية
ردحذف🇪🇬🇪🇬🇪🇬تحيامصر 🦅🦅🦅
🇪🇬🇪🇬🇪🇬تحيامصر 🦅🦅🦅
🇪🇬🇪🇬🇪🇬تحيامصر 🦅🦅🦅
حتى اتذكر التاريخ ٢١ اكتوبر ١٩٦٧
ردحذفعزة الحمصانى