بعد توقيع أتفاقية كامب ديفيد حول العرب وعلى رأسهم معمر
القذافى وياسر عرفات مصر لجحيم لايطاق ولم ننعم بالأمان فى الشوارع والمواصلات أو
التجمعات الحكوميه فالتفجيرات تطالنا فى كل مكان وزمان
تحولت مصر لكتله من النيران على آيادى الفلسطنيين بأموال النفط
الليبى وفجروا قطار الصعيد فى محطة الأسكندريه وتفحم وأنشوى كل ركاب القطار وفجروا
مجمع التحرير وفجروا محطات الأتوبيسات وأى تجمع لبعض المصريين هذا غير القنابل
التى عثروا عليها ولم تنفجر
بدأت الداخليه والمخابرات بعد القبض على بعض العناصر الفلسطينيه
المتورطه ومعرفة خططهم من خلال التحقيقات فى الحد بقوه من التفجيرات التى كانت
تطال المدنيين فنقلوا نشاطهم الأجرامى وتتبع المصريين بالخارج وقتلوا الشهيد يوسف
السباعى وخطفوا الطائرات المصريه مما أستدعى لتخصيص فرقه لحماية طائراتنا وسفارتنا
بالخارج وحماية الشخصيات الهامه فكانت الفرقة 777 مكافحة الأرهاب
ظل القذافى يستفز مصر ويمول عمليات القتل ويأوى المعارضه وعلى
رأسها الفريق الشاذلى حتى وصل الأستفزاز قمته وكانت المهزله الكبرى
قال إيه ياكبدى الليبيين عاوزين يجوا من بلدهم يعملوا مظاهرات
فى محطة الرمل بأسكندريه للأعراب عن رفضهم معاهدة كامب ديفيد (( عمرك شفت شعب عاوز
يعمل مظاهره يروح يعملها فى دوله تانيه وعلى أرضها )) المهم بدأ الليبين فى التحرك
ناحية السلوم وحاولوا عبور الحدود بالقوه فتصدى لهم حرس الحدود فبادلوهم الليبين
قذف الحجاره وطلقات الخرطوش والرش وسقط مصابين كثيرين فى هذه الواقعه الفريده
والغريبه
زهقنا وجبنا أجنابنا وطفح الكيل فأمر السادات تانى يوم قوات
الصاعقه بإقتحام ليبيا وفعلا فى خلال 24 ساعه دخلت قواتنا ليبيا وأحتلت بنى غازى
وطلع السادات فى تصريحات قال ولادى بكره حيجيبولى الواد بتاع ليبيا فى شوال
تانى يوم الكره الأرضيه أنقلبت وأنعقد مجلس الأمن لبحث أحتلال
مصر لليبيا وقدم مندوبنا فى مجلس الأمن صور لمحاولة أقتحام الليبين للحدود وصور من
محاضر التحقيقات مع الأرهابيين الفلسطنيين التى تثبت تورط المخابرات الليبيه فى
قتل آلاف المصريين داخل وخارج مصر وتدخل الأتحاد السوفيتى لمنع إستصدار قرار ضد
مصر وخرج السادات بتصريح نارى وأمر بإنسحاب قوات الصاعقه المصريه من ليبيا على وعد
لو تكررت مثل هذه الأحداث سيكون لمصر رد فعل أقوى ومن يومها توقفت العمليات
الأرهابيه من الخارج وبدأوا يشتغلوا معانا من الداخل بعانصر من الداخل باعت
المبادئ والقيم والرحمه عن طريق الفتنه
الطائفيه وعناصر اليمين الدينى المتطرف وشفنا إغتيالات داخل مصر وأحداث الزاويه
الحمرا وأنتهت بمقتل السادات
لم يتوقف نزيف الدم المصرى طوال عهد مبارك وأن كان أقل بعض
الشئ وكان لمبارك مواقف بطوليه مع الفلسطنيين نندم عليها حتى يومنا هذا فلولا
مبارك ووقوفه مع الفلسطنيين فى لبنان ماخرج منها ياسر عرفات على قيد الحياه وماكان
للفلسطنيين وجود يذكر الآن فمبارك الذى أرسل سفينه تحمل العلم المصرى وطائرات
حربيه تحميها لتحمل ياسر عرفات ومن معه من الفلسطنيين من لبنان بعد أن حاصرتهم
أسرائيل هناك وكادت أن تفتك بهم وتقضى عليهم وحضرت السفينه من لبنان لميناء
بورسعيد ثم سافرت إلى تونس تحت حماية الطائرات المقاتله المصريه ومعاك رابط هذا
المقال التوضيحى
فى آواخر حكم مبارك ورداً للجميل أقتحم الفلسطنيين حدودنا
الشرقيه ووصلوا للعريش بحجة أنهم جعانين وعاوزين يشتروا أرز وسكر وكلكم عارفين موضوع الدولارات المزيفه اللى
أشتروا بها
فى عام 2011
م وعبر أنفاق غزه عبر الفلسطنيين لسيناء وقتلوا جنود الأمن
المركزى فى كتيبة الشرطه هناك وذكرنا ذلك بالتفصيل الممل فى مقالات الصقر الذهبى
مينفعشى السيسى يعمل زى ماعمل السادات لأن المعطيات وقتها
تختلف عن معطيات الآن لأن أمريكا كانت تريد مساندة السادات لغرضين سأذكر واحد فقط
وهو أنهاء ملف سيناء مع إسرائيل وعزل مصر عن الجرابيع العرب ومعاك رابط كمان
حاليا السيسى عدوا واضح للأمريكان وأنتوا شايفين بعنيكم مش
محتاجه توضيح وشرح ولو قربنا من حدود غزه ألحق ياجدع وأتفرج ياجدع السيسى بيقتل
الفلسطنيين الطيبين الكيوت المسالمين
يؤسفنى أنى أقول الفلسطنيين باعوا أنفسهم لأعدائهم بعد أن
فقدوا الأنتماء والهويه ولايريدون أنهاء قضيتهم التى أصبحت سبوبه لهم وأصبحوا
أصابع قذره تقتل المصريين ولو حسبنا حسبه بسيطه بالورقه والقلم عدد من أستشهدوا من
المصريين على آيادى الفلسطنيين لو تم مع الأسرائيليين كانت أنتهت أسرائيل من زمان
لن أنهى مقالى بعبارات شعبويه فيها أمل فى توقف نزيف الدماء
لأنها لن تتوقف طالما هناك من يدفع وهناك من يقتل لحساب الغير بالأموال لكن هذه
دعوه لأن يفيق مصريين الداخل أم آن الآوان للأصطفاف على قلب رجل واحد لأن رصاصة الغدر لاتفرق بين مسلم ومسيحى وبين
أهلاوى وزملكاوى وبين ناصرى وساداتى
وسيساوى يجب أن نكون جميعا مصريين فقط
دماء أبنائنا الطاهره على آيادى الأرهاب الغادره ضريبه ندفعها
لمواقفنا وضريبه ندفعها لنظل مصريين نسكن هذا الوطن الغالى يدفعها المواطن والرئيس الحاكم والمحكوم القائد والجندى الرئيس والغفير الكبير والرضيع الجندى واللواء فلا تبتأس فلكل شئ ثمن
وسيدفع كل حقير أضعاف ثمن ماأقترفته يده فى حق هذا الشعب الصامد
جنرال بهاء الشامى
لعنه الله عليهم أجمعين ...
ردحذفتسلم جنرال والفريق المساعد تحيه وإجلال
والله ياجنرال من زمان قوى وانا لا ارتاح اليهم ابدا صدقنى كلهم ان لم يكن اغلبهم حمسويه وبيكرهو مصر وشعبها ونفسهم الاخوان ترجع تانى عشان ياخذوا سينا وتبقى ارض وفلوس وراحة - سيبك موضوع القدس دى السبوبة اللى بياكلوا منها الحلوى مش عيش - ناس ربنا يرحمنا منهم - هنعمل قدرنا كده- هتلى فلسطينى واحد فى مصر فقير كلهم اصحاب شركات ومحلات وعمارات وشقق باسماء اكيد حضرتك تعرف طرقهم فى جمع المال
ردحذفاه ياجنرال
لو لعبت يازهر
اقسم بالله العلي العظيم لم اقابل فلسطيني واحد داخل مصر أو خارجها طول عمري بيكره إسرائيل قد ما بيكره مصر .. ربنا يكفنا شر جيران السوء اللي محاوطنا من كل اتجاه
ردحذفصدقت يا جنرال...
ردحذفكلهم انجاس، وياكلون على جميع الموائد،
كلهم جبناء "ناس تخاف ماتختشيش
طالما لا نستطيع الرد علي الفلسطينيين زي اسرائيل ما بتعمل معاهم..... يبقي نقفل لمعبر نهائ و اي دخول و خروج يبقي من اسرائيل و كفي الله المؤمنين شر القتال و اي واحد يتمسك لازم يتصفي في مكانه لان القنون و القضاء ها يحبسه و بعدين يخرج يموت فينا تاني
ردحذفشوفت فى امريكا فلسطينيات عايشين على مستوى عالى من الرفاهيه ولا تشغلهم القضيه الفلسطينيه ولو الثانيه واحنا كافراد وليس حكومات شايلين طول عمرنا الهم الفلسطينى والقضيه الفلسطينيه ومعظم الفلسطينين ولا هم هنا ولا تعنيهم هذه القضيه فوقوا يا مصريين كفايه علينا هم بلدنا مصر وكيفية حمايتها من هؤلاء الخونه المرتزقه ولاد الكلب الخاينين
ردحذفخونة من يومهم
ردحذفقلنا حماس وأخواتها لايستحقون العيش منذ 2 011 لذا نطالب الرئيس السيسي بأخذ الثأر بقوة ودون رحمة
ردحذفخونة لابد من ابادتهم
ردحذف