قبل الخوض فى تفنيد المعطيات التى سنسوقها لحضراتكم نود اولا
أن نقوم بتعريف مصطلح الھولوكوست لكن قبل السرد قد يتسأل البعض ماسبب هذه السلسله
من الحلقات فى هذا التوقيت نود أن نذكر أن من أهم أسبابها هو تقارير منظمات حقوق
الأنسان المسيسه عن حالات التعذيب فى مصر وفتح ملف قتلى رابعه ومحاولة تحويل
الأخوان المستخولين لهذا الملف لهلوكوست
مصطلح الھولوكوست أو المحرقه هو الإباده الجماعیه من طرف دوله
ضد مجموعات سیاسیه وعرقیه مختلفه
كلمة هولوكوست يونانية
الأصل وتعنى القرابين الحيوانيه التى تُحْرَق تقربًا للآلهه وأنتشار وشهرة هذه
الكلمه فى قواميس اللغات الحديثه أصبحت لا تعنى إلا دعوى اليهود بالتصفيه العرقيه
والإباده الجماعيه التى شملت 6 مليون منهم
على يد نظام هتلر خلال الحرب العالميه الثانيه وتحديدًا القتل الجماعى فى غرف
الغاز ثم الحرق
يستعمل اليهود فى لغتهم كلمة
شواه Shuah وهى تعنى المأساه أو الفاجعه أو النكبه
هذه الكلمة هى أقرب إلى الواقع فى تفسير ما جرى لهم من أضطهاد
على أيدى النازى بدءًا من التهجير القسرى والحرمان من الحقوق المدنيه وإلى تحديد
إقامة القادرين جَسَدِيًا فى معسكرات يعملون فيها بالسخره (( خلى الجزئيه دى معاك
حنحتاجها )) وذلك يُقَارَن بما كان يحدث فى جنوب أفريقيا ومازال يحدث للفلسطينيين
فى الأراضى المحتله من فلسطين ولا يقارن بما كان يحدث فى أمريكا فى حق الأفارقه أو
الهنود الحمر سكان أمريكا الأصليين أو ما حدث أيضًا فى الولايات المتحدة فى ذات الوقت
من تجميع كل من هم من أصل يابانى أو ألمانى فى معسكرات مشابهه بحجة خطورتهم على
الأمن القومى
أشھر ھذه الإبادات إعلاميا ھى الإباده الجماعیه التى تعرض لھا
الیھود على آيادى النازیین بقیادة أدولف ھتلر خلال الحرب العالميه
الثانیه وھذا حسب ما یعتقده الیھود أو ما روجوا لھ بشكل مبالغ
فيه لأسباب سنفندها
يدعى اليهود أن هتلر أصدر أوامره بتصفية اليهود جسديًا بأعتبارهم
أعداء وخونه للأمه الألمانيه ولا يمكن الوثوق بهم
یدعى ھؤلاء أن حكومة ألمانیا النازیه قامت بإبادة ما یقارب 6
مليون یھودى فى المعسكرات وغرف الغاز
حقيقه أن هتلر كان يكن العداء لليهود ولكن هذا العداء لم يأتى
من فراغ فالثابت تاريخًا أن اليهود هم من
بدؤا بالعداء لألمانيا حتى قبل الحرب العالميه الأولى بسبب رفض ألمانيا القيصريه
تبنى فكرة الوطن القومى لليهود فى فلسطين كما أن اليهود كانوا وراء دفع الولايات المتحدة للأشتراك
فى كلا الحربين العالميتين إلى جانب الحلفاء وضد ألمانيا
هم أيضًا من بدأ العداء بل وإعلان الحرب على هتلر وألمانيا فى وقت مابين الحربين ونُشِرَ هذا الإعلان على الصفحات الأولى لأكبر الصحف إنتشارا فى أوروبا وبريطانيا وأمريكا وعلى سبيل المثال كم جمعنا من مراجعنا
الصفحة الأولى من جريدة
دايلى إكْسِبرس بتاريخ 24 مارس عام 1933 م تحت عنوان
(( يهوذا يعلن الحرب على ألمانيا ))
(( يهود العالم يتحدون ضد ألمانيا ))
(( مقاطعة البضائع الألمانيه ))
فى 7 نوفمبر 1938 قام
الإرهابى اليهودى البولندى هيرشل جرينسبان بإغتيال الدبلوماسى الألمانى فوم راث فى داخل
السفاره الألمانيه فى باريس
كان اليهود أيضًا وراء إعلان بريطانيا وفرنسا الحرب بعدها
بيومين
ملخص اللبانه أو المندبه أن النظام النازى قام بإعدام 6 مليون
يهودى بواسطة غاز السيانيد السام ثم حرق جثثهم
بدأت هذه البنوبانيه بأكذوبه أطلقها يهودى روسى يدعى L.P.BERIA الذى كان رئيسًا للبوليس السرى السوفييتى من عام 1938- 1953 وفى عام 1945 قال أنه أكتشف إبادة 6 مليون يهودى تحديدًا فى معسكرات العمل الواقعه فى بولندا ولم يُسْمَح وقتها لأى محققين الأختبار والتحقق من صِحَة إدعاءاته
عدد كبير من العلماء والباحثين الأوروبيين والأمريكيين يشككون
فى حدوث الكارثه بينما يرى عدد آخر أن هناك مبالغه فقط فى أعداد اليهود الذين
أحرقوا فى حين تؤكد الوثائق أن الكارثه اليهوديه إنما هى فى الأصل صناعه صهيونيه
تعتبر أكذوبة القرن العشرين وقد أستثمرتها الحركه الصهيونيه على مدى السنوات
الماضيه كفزاعه لإرهاب يهود العالم ودفعهم للهجره إلى فلسطين أولاً ثم فزاعه
لإرهاب وتجريم الرأى العام الأوروبى ثانياً وسيله للإبتزاز المعنوى والأخلاقى
والمالى والسياسى
أختلفت إدعاءات وسيلة الإبادة بدءًا من الخنق بواسطة بخار
الماء أو صعقًا بالتيار الكهربى فى غرف مخصصه مغموره بالماء أو أستخدام غاز أول
أكسيد الكربون الناتج من عادم السيارات وأخيرًا أستقرت الأكذوبه على أن وسيلة
الإباده كانت بواسطة غاز السيانيد
فى عام 1945 نُشِرَتْ صحيفة نيويورك تايمز المعروف ملكيتها لليهود بأن السلطات السوفييتيه قد أصدرت معلومات بأن 4 مليون يهودى قد أعْدِموا بواسطة الغاز فى معسكرات منطقة أوشفيتز فى بولندا وكانت تعتبر أكبر وأهم منطقه صناعيه عسكريه فى المناطق التى تسيطر عليها ألمانيا وكانت تضم 39 معسكر عمل 19 منهم كانت غالبية العماله فيها من اليهود أذن هنا الألمان فى أشد الحتياج للأيدى العامله خصوصا فى وقت الحروب
يقول الكاتب اليهودى نورمان فنكلشتاين المعروف بمناهضته
للصهيونيه فى كتابه صناعة الهولوكست تأملات فى إستغلال المعاناه اليهوديه مع نمو
صناعة الهولوكوست أخذ المنتفعون من هذه الصناعه يتلاعبون فى أرقام النّاجين بغرض
المطالبه بمزيد من التعويضات وبدأ الكثيرون يتقمصون دور الضحيه مثل ضحايا هلوكوست
رابعه تماماً الذى تؤكد التقارير والتحقيقات أن معظمهم من التيار السلفى وأضاف
نورمان ساخرا منهم لا أبالغ إذا قلت إنّ واحداً من كل 3 يهود ممن تراهم فى شوارع
نيويورك سيدعى بأنّه من النّاجين
إلى هنا تنتهى حلقتنا اليوم على وعد بلقاء متى شاء الله
جنرال بهاء الشامى
احسنت يا جنرال
ردحذفاليهود كاذبون
يعني لا اساس ولا جزء من حقيقة = عموما اليهود مراوغون
ردحذفتسلم إيدك
ردحذفتسلم إيدك ياجنرال
ردحذفكلهم كاذبون واستغلال النفوذ المالى والاقتصادى المسيطر عليه اليهود فى أوروبا وامريكا للسيطرة على القرار السياسى الدولى والرقم المزعوم منهم غير صحيح بالمرة
ردحذفربنا يساعدك ويقويك يا جنرال
ردحذفصناعة التعاطف المبتزله
ردحذفالله بجد مقال روعه نفهم منه أن اليهود هم أساس فكر ما يسمى بالإرهاب وان الألماني لا يطقون اليهود وان هتلر هو من بدي بهم ابني على الجزييه دي وقول أن بريطانيا هي من دعمت فكر الإرهاب وقوته إلى يومنا هذآ وهي من فتحت بابا الهجره لفلسطين بوعد بلفر المعروف اذا من أنشأ ودعم فكر ونظام اسمه الإرهاب والإرهابيين هم بريطانيا في شخص اليهود الذي تتنتمي له جاعه الإخوان الإرهابية إذا الخيوط كلها مربوطه ببعضها يافندم أحسنت وجزاك الله خيرا
ردحذفسلمت يمينك يا افندم
ردحذفلعن الذين كفروا من بنى اسرائيل على لسان داوود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا ومانوا يعتدون .. كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ...صدق الله العظيم ..
ردحذفهذا قول ربنا فيهم .. الكذب والخيانة والغدر والافك والنفاق ..
شكرا لسيادتك على تنوريك لعقولنا وعقول ابناؤنا وجزاك الله خير الجزاء
ابتزاز
ردحذفبيشتغلوا العالم صح وبيبتزوه ياخال. . والتهمة المعلبة السابقة التجهيز معادات السامية جاهزة لأى حد يشكك في خزعبلاتهم وكذبهم الذى يحميه آل روتشيلد والعصابة التى تسيطر على الاقتصاد العالمي وعلى الحكومات ولهم أتباع فى كل مكان يهدد الأنظمة من الداخل .. ربنا يجعل كلامنا خفيف على حزن مستنقع وطن
ردحذف