الهبده اللى بالى بالك رقم 2

عوده بلقاء لنستكمل السرد عند ماتوقفنا عنده لكن قبل السرد ولتحقيق أكبر قدر من المصداقيه نود أن نحيط حضراتكم علما بمجموعه من المصادر التى لجأنا لها لأستخلاص سطور هذه الحلقات وأيضا كدعوه لقراءه للسباحه فى بحور الكتب وهذه أسماء الكتب التى لجأنا لها وسنحاول جاهدين رفعها على الأنترنت فى أقرب فرصه وتركها فى موقع الكتب على المدونه الخاصه بنا هنا

الأسرائيليين الجدد (( مالك البديرى ))

التاريخ الحقيقى لليهود (( نجيب زبيب ))

الدول المارقه (( أسامه أسبر ))

الهلوكوست أو أكذوبة اليهود الكبرى (( مريم أم الخير دلومى ))

اليهود فى الشرق الأوسط (( مأمون كيوان )) 

اليهود فى مصر (( نبيل عبدالحميد سيد أحمد ))

عالم بلا يهود (( عبدالمنعم الحفنى ))

اليهود أنثروبيولجى (( جمال حمدان ))

الربح على شعوب العالم (( نعوم تشومسكى ))

ومايستجد لو أضطرتنا الظروف لأستكمال هذه الحلقات

قبل السرد أيضا نود أن نستعرض هنا فمتوثانيه من جزء من جرائم اليهود ضد الأنسانيه

اليهود وفطير الفصح بالدم البشرى

فى بريطانيا عام ١١٤٤م فى مدينة نورفيج من مقاطعة نورفولك حيث فقدت إحدى العائلات طفلها وليام وعمره ١٢ عاماً وعُثر عليه بعد 4 أيام مقتولاً ومُلقى فى مكان خالى مجاور للمدينه وقد صفى دمه وبعد التحقيق فى أسباب مقتل الطفل تبين لهم أن اليهود هم الذين قتلوه  بهدف تقديمه قُرباناً لإلههم وأستعمال دمه لصُنع الفطائر المقدسه وذلك بإعتراف المتهم اليهودى توبالت وزملائه فى الجريمه

فى فرنسا عثر على جثة طفل من مدينة بلوا بلّغ أهله عن فقدانه يوم عيد الفصح عام ١١٧١م  وعند التحقيق تبين أن اليهود نفذوا جريمتهم بهدف الأستفاده من دمه لصُنع الفطائر المقدسه المعهوده وقد أعترف القتله بذنبهم أمام القُضاء وأُعدم 3 منهم

فى ألمانيا عام ١٢٣٥م أكتشفت جثث 5 أطفال قرب الحى اليهودى فى مدينة فولدا التابعه لمنطقة هس ناسو فى عهد الملك فريدريك الثانى فى أعقاب عيد الفصح ولدى التحقيق تبين أن القتله كانوا من اليهود فأعتقل الجناه وكان عقابهم الأعدام

فى النمسا جرائم اليهود لا تعد ولا  تحصى  نذكر منها حوادث الصخره المشهوره باأسم الصخره اليهوديه وهى موجوده قُرب مزرعة سولباد هال التابعه لمزرعة إنسبروك عاصمة مقاطعة التيرول والتى يحج إليها المسيحيون كل عام والتى أخذت شهرتها من الدماء المسيحيه التى كان اليهود يهدرونها عليها كل عام بمناسبة أعياد الفصح خفية عن أنظار السلطات

والكتب والتاريخ وصفحات الجرائد مليئه بتاريخهم الدموى لكنها من نظرهم تعد هينه أمام أكذوبة محرقة اليهود

قلنا فى حلقتنا السابقه أنهم روجوا أن عدد من قتلهم هتلر 6 مليون يهودى فھل حقا قام النازیون بإبادة ھذا العدد المھول من الیھود ؟؟؟  أم أن الھولوكوست مجرد أسطوره أختلقتھا الآله الصھیونیه كغیرھا من الأساطیر مثل تحقیق أرض المیعاد والبحث عن ھیكل سلیمان وما شابھ ذلك والتى

خُلقت كوسیله للإبتزاز السیاسى والمادى للحكومات الغربیه وعلى رأسھا ألمانیا التى لازالت تدفع تعویضات للدوله اليهوديه إلى یومنا ھذا و خاصةً وأن اللوبى الصھیوني ھو الذي یوجھ كل وسائل الإعلام فى الغرب والعالم أجمع ؟؟؟

ھل يوجد دلیل مادى یثبت زعم إسرائیل بشان غرف الغاز ؟؟؟

یذكر أصحاب أسطورة الھلولوكوست أن النظام النازي إبان الحرب العالمیه الثانیه وفى أوربا الشرقیه قاموا بإبادة 6 مليون یھودى فى أفران الغاز وھذه الحادثه التى أصبحت أكثر قداسه لدى الیھود لدرجة أنھم أصبحوا یمارسون ضغوطاً رھیبه تصل إلى حد الإغتیال لكل من یشكك فى حقیقة ھذه الأسطوره

ولو تمعنا قلیلا فى لغة الأرقام والأدله والوثائق لأكتشفنا إستحالة إبادة ھذا العدد الھائل من الیھود الأمر الذى یوضح

زیف ھذه الإدعاءات خاصةً وأنھ لا یستند لأى دلیل مادى فمن المستحیل إبادة 6 مليون من البشر لأنھ إستناداً إلى إحصاءات أوربا قبل الحرب العالمیه الثانیه فأن عدد الیھود الإجمالى فى أوربا كان 6.5 مليون یھودى مما یعنى أنھ فى حادثة المحرقه تم القضاء على كل الیھود ولم يتبقى سوى 500 ألف وھذا أمر مبالغ فیھ وغیر منطقى بالمره ومن جھه أخرى یذكر بعض المؤرخین أن العدد الإجمالى فى العالم عام 1938 كان 16.5 ملیون یھودى وبعد مرور 10 سنوات يعنى عام 1948 كان عددھم 18.5 ملیون وإذا ما تقبلنا فكرة إبادة 6 مليون یھودى خلال عام 1938 فإنھ یستحیل أن یتكاثر

الـ 10 ملایین یھودى الباقین وتصل إلى 18 ملیون ونصف الملیون فرد عام 1948 فھذا یتنافى كلیا مع قوانین الإحصاء والنمو البشرى كما تم إثبات عدم وجود أفران الغاز ما تم تسمیتھ بغرف ومستودعات الغاز وإنما كانت ھناك غرف صغیره لصناعة مبیدات الحشرات لإستعمالھا فى أغراض زراعیه كما كانت ھناك محارق فى معسكرات لحرق جثث الموتى المصابین بمرض التيفود خلال السنوات الأخیره من الحرب العالمیه الثانیه بسبب عدم توفر الخدمات الطبیه وأنھیار وتدمیر البنى التحتیه الألمانیه بفعل الحرب

عالم الكیمیاء الألمانى غیر مار رودلف  الذى أثبت من خلال دراسه قام بھا حیث ذكر أن الغاز الذى یفترض أنھ أستخدم لإبادة الیھود والذى یفترض أیضا أن تبقى لھ أثار على مدى قرون فى التربه لم یعثر لھ على أثر فى معسكرات الأعتقال

یذكر المؤرخ البریطانى دیفید إیرفینغ  والذى تم إعتقالھ بالنمسا بسبب أفكاره المناھضه لأكذوبة الیھود التى فند فیھا عدم وجود دلائل على ما یدعیھ الیھود والغرب بشأن غرف الغاز وحسب ما یزعمھ الیھود أنھ تم تجمیع الیھود وحشدھم فى معتقلات ونقلھم عبر قطارات من كافة بلدان أوروبا وھذا الأمر ینافى العقل والمنطق السلیم فمن المستحیل أن یتم نقل 6 ملایین فرد بقطارات وحشدھم فى معتقلات ویقضى علیھم في مده زمنیه محدده وتقدر تتخيل حركة القطارات داخل مصر يوميا بالنسبه لعدد السكان الحالى 105 مليون وعدد قطارات رهيب ومع ذلك عدد الركاب جميها بشرق مصر وغربها وشمالها وجنوبها لايتجاوز 300 ألف نسمه

بعد إنتصار الحلفاء على ألمانيا تشكلت محكمة نورمبرج الشهيره لمحاكمة ضباط وقادة النظام النازى كمجرمى حرب كما قامت الجماعات الإرهابيه اليهوديه بتتبع وإغتيال من هربوا منهم فى أوروبا وشمال أفريقيا والأمريكتين ومنذ ذلك الحين قام الكثير من العلماء والمؤرخين والباحثين بتفنيد هذه المزاعم على أسس علميه وتاريخيه وكان من نصيب أغلبهم ليس فقط مصادرة كتاباتهم بل والحبس والغرامه طبقًا للقوانين التى وضعت فى أغلب دول أوروبا وبريطانيا وأستراليا وكندا لمعاقبة كل من ينكر أو يحاول إثبات عدم صحة هذه المزاعم

عفوا أصابعى بدأت تؤلمنى والمتبرع الذى يساعدنى فى الكتابه بالأملاء فى الموبايل لم يتصل اليوم فأستسمحكم أنهاء حلقة اليوم على وعد بلقاء متى شاء الله

جنرال بهاء الشامى