الهبده اللى بالى بالك رقم 3

نعود وأياكم ومتابعة أكبر أكاذيب اليهود الأم الشرعى لرزيلة الكذب والكاذبين وغير خافى على حضراتكم أن تنظيم الأخوان المستخولين هو أحد أبنائها الشرعيين حيث نفس الفكر ونفس المنهج والأسلوب وأتحدى الكره الأرضيه جمعاء أن يثبت منها مخلوق عكس ذلك والتاريخ خير شاهد على ماأقول

قبل السرد أهنئ نفسى وإياكم على مولودنا الجديد على عالم الأنترنت والميديا تطبيق أم الكون للمدونه وهو تطبيق ينشر أتوماتيكيا كل مايتم نشره على المدونه وهذا رابط تحميله من على جوجل بلاى مع الوضع فى الإعتبار أننا لم نرفعه بعد على متجر جوجل لأننا لازلنا فى مراحله التجريبه ولا سبيل للحصول عليه سوى تحميله عبر روابط

https://appsgeyser.io/9870811/%D8%A3%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86?fbclid=IwAR0Vn1XJaODvqRbtVVrvIY1On3VMCHxsKRiyuKV6Ur-6te7n2kXZuh4yebw

وهذا رابط تحميله من على الميديا فاير

http://www.mediafire.com/file/fq3s4rdrbnexrxf/%25D8%25AA%25D8%25B7%25D8%25A8%25D9%258A%25D9%2582_%25D9%2585%25D8%25B5%25D8%25B1_%25D8%25A3%25D9%2585_%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D9%2588%25D9%2586_%25D9%2584%25D9%2584%25D8%25A3%25D9%2586%25D8%25AF%25D8%25B1%25D9%2588%25D9%258A%25D8%25AF.apk/file

نأتى اليوم إلى تحديد عدد ضحايا الهولوكوست بـ 6  ملايين فليس بجديد على اليهود وكذلك كلمة هولوكوست نفسها فقد أختير الرقم لإثبات أنه تحقيق لنبوءه جاءت فى سفر اللاويين من العهد القديم يفسرونها بمعنى وجوب قتل وحرق 6 ملايين يهودى كتطهير وكتَقْدُمَة ( قربان ) تمهيدًا لقيام مملكة إسرائيل  ومجىء مَلكَها  مسيحهم الدجال

هذا جدول عملناه لأحصائيات تواجدهم فى الأربعينات ولك أن تتخيل الكذبه الكبرى وقد أستفضتم فى التحليل على صفحة الفيسبوك الشخصيه وشكرا للأستاذ طه حسين على تصميم الجدول

 Taha Hussein 

ذات الرقم وذات التعبير سبق ونُشِر فى عام 1919 فى العديد من الصحف المملوكه ليهود منها المقال المنشور فى  أكتوبر 1919 فى جريدة " AMERICAN HEBREW" بقلم حاكم ولاية نيويورك السابق " MARTIN H. GLYNN تحت عنوان  صلب اليهود يجب أن يتوقف

وأيضا مقال منشور فى  نوفمبر 1919 فى جريدة ""NEW YORK TIMES بقلم FELIX M. WARBURG "الألمانى أليهودى الأصل" ومدير  FEDERAL RESERVE SYSTEM OF U.S.A بعنوان  "يحكى فواجع حزينه عن اليهود

نفس الرقم يتكرر على صفحات نفس الجريده فى ديسمبر 1942 فى تحقيق صحفى مع الرابى LSRAEL GOLDSTEIN الزعيم الصهيونى الشهير وتنشر نفس الجريده فى عددها الصادر فى  مارس 1943 نص خطبه ألقاها رابى يهودى يدعى HERZ فى مؤتمر عام  فى حديقة ميدان ماديسون فى مدينة نيويورك MADISON SQUARE يذكر فيها نفس رقم ضحايا اليهود على يد الألمان

بعد الحرب تذبذب المدعين من صهاينه أو مسيحيين إنجيليين فى تحديد رقم ثابت للضحايا حتى أن الرقم يهبط حسب تقدير بعضهم إلى مليون ضحيه

فى سبتمبر 1976 وفى  يناير 1984 نشرت منظمة الصليب الأحمر الدولى تقارير وبيانات نهائيه دقيقه عن عدد وفيات المعتقلين المسجله فى كل معسكرات الأعتقال فى جميع أنحاء ألمانيا خلال الحرب بإجمالى مجموع  2820 77 بأسباب طبيعية أو نتيجة المرض أو المجاعات أو ظروف الحرب وخلى دى معاك

الجدير بالذكر أن كل ماذكر كان سابقًا لتشييد معسكر AUSCHWITZ وهو أكبر معسكرات العمل والتجميع والذى يدعى الصهاينه وحلفاءوهم وجود غرف الغاز فيه والمقام فيه حاليا متحف الهولوكوست

توجد أيضاً دلائل وبراھین وبحوث ودراسات أكادیمیه تثبت جمیعھا وبالدلیل القاطع عدم وجود ما یسمى بالمحارق النازیه أو الھولوكوست وأنھا فى الحقیقه ما ھى إلا أكذوبه أختلقھا الیھود كى تكون وسیله لتمریر مشاریعھم وإعطائھم الشرعیه في إقامة دولتھم على أرض فلسطین

أكد الدكتور كوبوفى  من مركز تل أبیب للتوثیق عدم صحة الھولوكوست فقد صرح عام 1960  أنھ لا توجد وثیقه موقعه من طرف ھتلر أو أى مسئول سامى من النازیین أو المقربین من ھتلر فى ذلك الوقت تتحدث عن إبادة الیھود كما أنھ ینفى مقتل 6 ملایین یھودى إذ یذكر أن العدد الحقیقى

یقارب الواحد وثمانین ألف فقط قضوا بفعل الحرب والأمراض ولیس داخل غرف الغاز كما یزعم الیھود ومن ورائھ الغرب وفى عام 1981 صرح الیھودى لاكور فى دراسه له فى باریس أنھ لا یوجد أى أمر خطى من ھتلر یحث فیھ على إبادة الطائفه الیھودیه الأوربیه وأن العدد الحقیقى للیھود الذین قضوا خلال الحرب فى أوربا خلال الحرب العالمیه لا یتعدى 70 ألف یھودى

ھناك أیضا ما نشرتھ الصحیفه الألمانیه  شتیر معتمده على سلسله من الوثائق تكشف فیھا تعاون الصھاینه مع النازیه حیث ذكرت أسم إسحاق شامیر رئیس منظمة  الآرغون الإرھابیه إلى جانب بن غوریون  وموشیھ شاریت  وھذا من أجل تھجیر الیھود إلى أرض فلسطین ومنھ تأمین المصالح الألمانیه فى الشرق الأوسط بعد قیام الدوله الیھودیه مقابل تعاون منظمة الآرغون بزعامة شامیر للإشتراك فى العملیات الحربیه إلى جانب ألمانیا

يعتمد المناهضين الرافضين لهذه الأكذوبه على عدة تفسيرات منطقيه سنذكر لحضراتكم أهمها

ألمانيا أثناء الحرب كانت تحتاج لكل ألمانى قادر على حمل السلاح فى الجبهات المتعدده فى أوروبا وشمال أفريقيا وبذلك فإن تسخير اليهود فى معسكرات العمل كان له أهميه كبرى وحيويه إذ يغطى الأحتياج للأيدى العامله داخل ألمانيا لتصنيع المؤن والسلاح وليس مقبولاً منطقيًا أن تقوم ألمانيا بالتخلص من هذه العماله المجانيه إلى جانب توظيف عدد كبير من الألمان فى تنفيذ مهمة بناء غرف الغاز وتنفيذ عمليات الإباده ثم نقل وحرق جثث الموتى ( أكثر من 300.000 طن ) ثم التخلص من الرماد الناتج ( أكثر من 20.000 طن ) والكم المهول من الفحم اللازم لعملية حرق 10 آلاف جثه يوميًا على مدى عامين

لم تعثر قوات الحلفاء على أى وثيقه ألمانيه يذكر فيها إصدار أوامر أو أتخاذ إجراءات للقتل الجماعى لليهود فقد بلغ وزن الوثائق التى صودرت فى المناطق التى وقعت تحت سيطرة القوات الأمريكيه فقط بعد الحرب 1.100 ألف طن

فى كتابه الحل الأخير يذكر الكاتب REITLINGER أن هملر HEINRICH HIMLER الساعد الأيمن للزعيم الألمانى هتلر ومن منطلق خوفه من إنتشار وباء التيفوس أصدر أوامره فى ديسمبر 1942 ببذل أقصى الجهد للتحقيق فى سبب إرتفاع معدل الوفيات فى معسكرات العمل وفى يناير 1943 جائه الرد من RICHAR GLUK رئيس مراقبى المعسكرات بأن كل الوسائل الممكنه ستتخذ لتنفيذ هذا الأمر محاكمات نورمبرج وثيقة رقم 1523

بالفعل إنخفض معدل الوفيات فى المعسكرات من 8.5% فى شهر يوليو 1942 إلى 2.8% فى شهر يونيو من عام 1943م وخلى دى كمان معاك ضرورى

إلى هنا تنتهى حلقتنا اليوم لكن يظل لنا لقاء لنستكمل شهادة هملر فعلى وعد بلقاء متى شاء الله

جنرال بهاء الشامى