تحميل تطبيق المدونه

الجمعة، 29 سبتمبر 2017

الصعود إلى الهاويه

قصة الجاسوسه المصريه التى بكت من أجلها إسرائيل نرويها مش كحدوتة قبل النوم لكن نرويها للموعظه والعبره من مذكرات الثعلب المصرى محمد جبريل


كان الجيش ومن ورائه الدوله كلها يعمل فى صمت وبسرعه على تجهيز الجبهه للقتال ... وكانت الضغوط الشعبيه والسياسيه خاصة من الطلبة على السادات قويه جداً فى بداية السبعينيات لتنفيذ وعده بالهجوم على إسرائيل وتحرير سيناء ... وكانت كل أجهزة الدوله خاصة المخابرات العامه والمخابرات الحربيه تقوم بدورها فى تأمين الجبهه والحفاظ على سرية المنشآت الجديده التى كانت إسرائيل تتطلع إلى الحصول على معلومات عنها مثلما حدث قبيل يونيو 1967


كانت بعض العمليات الإسرائيليه معقده ومحيره  خاصة التى كانت تستهدف حائط الصواريخ الوليد... ومن جانبنا كانت إجراءات الأمن واسعه ودقيقه ولا تستبعد أحداً على الإطلاق... وفى إحدى هذه العمليات الإسرائيليه فقدنا بعض الأرواح من المتخصصين والجنود... فركزنا العمل حول الأشخاص من كل الرتب... وتوصلنا إلى الخيط الأول والكلام هنا على لسان الثعلب نفسه فى مزكراته

المقدم فاروق الفقى قد يكون هو المتورط فى تسريب المعلومات فى هذا التوقيت الدقيق... المعلومه حصلنا عليها من إحدى اللجان التى قامت بالتفتيش فى الوحدات العسكريه ... كان هدفنا معرفة الشبكه ومن هم أعضاؤها... توصلنا إلى أن الفقى قام بتركيب «إريال» راديو جديد للإرسال فوق منزله وعلمنا فيما بعد أنه كان يرسل المعلومات للموساد... وقمنا بعد أن تأكدنا من أنه جاسوس بمتابعة خطاباته التى كان يرسلها بالحبر السرى... أى أننا لجأنا إلى فتح خطاباته المرسله للخارج وهذه الوسيله مباحه بالطبع وقت الحرب... وكنت فى هذا المجال لا أعلم فقط أنها ورقه بيضاء مكتوب عليها بالحبر السرى بل كنت أعرف نوعية الحبر... وبعد التأكد من هذه المعلومات قررنا القبض عليه وبشكل سريع جداً لخطورة موقعه خاصة أنه كان يتولى رئاسة أركان الصاعقه رغم أنه كان مازال «مقدم مهندس» وكان الوحيد من الرتب الصغيره الذى يحضر إجتماعات العمليات العسكريه للجيش كله برئاسة رئيس العمليات اللواء محمد عبدالغنى الجمسى «المشير فيما بعد» وبالطبع فى هذا التوقيت لم نكن نعلم أى شىء عن شريكته «هبة سليم»، وعندما تأكدنا وراقبنا رسائله قررنا القبض عليه والكلام لازال على لسان ثعلب مصر الذهبى  ذهبت إلى اللواء فؤاد نصار مدير المخابرات الحربيه وجلست معه وشرحت له العمليه وحاول التأكد على أعتبار أنه أحد أعضاء القوات المسلحه فقام بالاتصال باللواء نبيل شكرى قائد الصاعقه وعاوزك تربط دى بالأشاعات حول موضوع الثغره كما وضحتها وأدينى كل لما بلاقى فرصه للربط بربطلك الأحداث ببعضها وقال  الذى سألنى هل معى أدلة أم لا ؟؟؟

أجبت «بالطبع» وقال رداً على ذلك «يمكنك الشك فىَّ أنا شخصياً ولا تشك فى الفقى فهو شديد الوطنيه ويعمل بإجتهاد وبعدما أنتهينا من ذلك رفض نصار خروج شكرى من مكتبه إلا بعد القبض على الفقى وقام بالتحدث مع حسن عبدالغنى الذى كان يتولى الأمن الحربى وذهبت معه وأرسل إلى «سويتش» القياده يطلب حضور فاروق على أساس أن هناك لجنة عمليات وسيرسل إليه سياره لإحضاره حتى تسير الأمور بشكل طبيعى وعندما حضر أخذناه إلى المخابرات الحربيه للبعد عن حساسية المخابرات العامه وحققت معه ولم يستغرق التحقيق سوى دقائق لأن المعلومات كانت لدينا مستوفاه


عندما كنا نستجوب الفقى عرفنا أن هبه سليم هى التى قامت بتجنيده
وقالها هكذا «جندتنى هبه سليم بتوجيهات من المخابرات الإسرائيليه» وكانت العلاقه بينهما خاصه يعنى جنسيه  فقد كان يحبها جداً ولكنها لم تكن تبادله الحب وعندما تم تجنيدها كان الفقى من معارفها فطلبوا منها تجنيده على الفور وحضرت إليه بالفعل ورحب سريعاً بسبب حبه لها وقاموا بتأجير شقه فى المعادى وعلمته داخلها كيفية الكتابه بالحبر السرى


بعد ذلك وضعنا الخطه للقبض عليها عن طريق استدراجها بعيداً عن باريس... وسافرت ومعى فريق من المخابرات إلى ليبيا حيث كان والدها يعمل مدرساً هناك... وقمنا بالتنسيق مع السلطات الليبيه من أجل هذه العمليه وقلت لأبيها المدرس إن إبنتك تورطت فى إحدى العمليات الفدائيه التى تقوم بها المنظمات الفلسطينيه وإنها شاركت فى خطف طائرة... وهى مطلوبه من إسرائيل والأفضل أن نستدعيها إلى طرابلس بدعوى أنك مريض... ووافق ثم أدخلناه المستشفى فعلياً، وقام بالأتصال بابنته أكثر من مره إلى أن اقتنعت فى النهايه وركبت الطائره إلى ليبيا



نزلت وحدها من الطائره... لكننا كنا نشك فى أن رجال الموساد يراقبونها... ولذلك فإننا كنا قد جهزنا خططنا لكل إحتمال.. كنت قد عرفت أن أحد معارفها يعمل فى السفاره المصريه فى ليبيا... فأقنعت السفير وهذا الدبلوماسى بأن يأتيا إلى المطار للمشاركه فى إستقبالها، لكى تبدو الأمور طبيعيه وأن هناك أشخاصاً يعرفونها فى إستقبالها وإذا كان أحد يراقبها من الموساد سيدرك أنها بين أهلها ومعارفها وبالفعل هبطت طائرتها وأحتضنها الدبلوماسى الصديق... وما هى إلا دقائق حتى تم تغيير خط مسارها إلى القاهره


كانت الطائره المصريه المتجهه من طرابلس إلى القاهره قد أكملت تجهيزاتها للإقلاع... وبالفعل صدرت الأوامر من المطار بذلك... وتحركت الطائرة بالفعل ثم أطفئت أنوارها وظلت قابعه فى الظلام حتى جئت أنا وهبه ومعى أثنان من المخابرات إلى مقاعد المقدمه التى كنت قد حجزتها بالكامل


بعد أن جلسنا وتأكدت هبه أنها عائده للقاهره أخذت فى الصياح والهياج والغطرسه وكأنها فى نادى الجزيره الذى تنتمى إليه فغاظنى هذا الوضع وتصرفت على الفور

لم أقل لها كما ورد فى الفيلم «ده الهرم وده النيل.. هى دى مصر يا هبه.. أو يا عبلة كما كانت فى الفيلم»؟


لقد غاظتنى ألفاظها لرجال الأمن معى فقمت بصفعها قلمين فأصفر وجهها ولم تنطق بعدها كلمه واحده حتى وصلت إلى القاهره وللعلم كنت قد جهزت خطه بديله لنقلها إلى القاهره عبر الطريق البرى لو فشلت عملية إعادتها بالطائره 


وللعلم أيضاً فإننا لم نسافر إلى باريس كما جاء فى الفيلم... كل هذا خيال فى خيال... كل معلوماتنا عن علاقتها بالموساد حصلنا عليها من الضابط الفقى ومنها أثناء التحقيقات معها


قدمنا تقاريرنا كامله... وهى حصلت على حكم بالإعدام شنقاً... أما المقدم الفقى فتم إعدامه رمياً بالرصاص باعتباره عسكرياًوسأعود إلى الوراء قليلاً... كانت تحرياتنا عن هبه سليم تؤكد أنها خطره جداً.. وأننا لو تخلصنا من «الفقى» وتركناها فى باريس فإن من الممكن أن تواصل عملها مع «الموساد» بشكل أو بآخر


كانت بعض الاقتراحات التى قيلت فى إجتماعاتنا للتخطيط لتنفيذ هذه المهمه هى أن نقوم بتصفية هبه ... وأقتنع كثيرون من قيادات «الجهاز» بذلك ولكننى قلت «أتركوها لى سأعيدها إلى مصر»، وللعلم فإن المشرف على تجنيدها وإدارة عملها فى باريس كان من كبار رجال «الموساد» وكان مرشحاًَ لتولى قيادة هذا الجهاز فى تل أبيب لكنه وبعد أن تأكد من فشله هو ورجاله فى تأمين «هبه» ضرب نفسه بالرصاص فى اليوم التالى مباشرةً من إعادة الجاسوسه لمصر


للعلم فإن الضابط «الفقى» كان ضمن الضباط القلائل الذين كانوا سيعرفون بموعد الحرب «ساعة الصفر» باعتباره عضواً فى «غرفة العمليات» كما أنه كان مرشحاً للإشراف فنياً على الفريق الذى سيقوم بقطع أنابيب النابالم التى زرعتها إسرائيل بطول خط بارليف..
وأتذكر أن المشير أحمد إسماعيل عندما أبلغ الرئيس السادات بهذه المعلومات التفصيليه وذلك عقب نجاح العمليه رد عليه بالقول: «لولا هذه العمليه لأستطاعت إسرائيل القضاء على القوات المصرية فى أول ساعة من الحرب».. ولا أنسى أبداً أن هذا «الفقى» كان لديه القناعه التامه بأن «الموساد» سينقذه حتى وهو فى طريقه إلى السارى لإطلاق النار عليه تنفيذاً لحكم الإعدام ضده رمياً بالرصاص لكن بعد وضع القناع الأسود على رأسه أهتز وخارت قواه تماماً كما أن إسرائيل ضغطت على السادات عن طريق هنرى كيسنجر لوقف تنفيذ إعدام «هبه» لكن لم يستجب... وفى يوم حديث كيسنجر حولها تم إعدامها.. وذلك بعد نصر أكتوبر بعدة شهور

#المصرى_بهاء_الشامى







الأربعاء، 27 سبتمبر 2017

الصوره الكامله لرفع علم الشواذ

أرجوك سامحنى لأن الموضوع مش موضوع شوية عيال منفلته أخلاقيا بقدر ماهو له أبعاد تخص الأمن الوطنى وكنت كلمت حضرتك قبل كده فى الموضوع من منظور سياسى خالص وحللنا الموضوع من منظور تحليلى سياسى لكن الساعات تأبى ان تمر بدون أن نكتشف ماهو أخطر وأبعد وحسيبلك رابط المقال معاك
https://www.facebook.com/Genral.Bahaa.ELshamy/posts/1917907691784970
يبدو أننا جميعنا تعرضنا للخداع بسبب علم الرينبو أو قوس قزح أو المثليين أو لفظ آخر دارج لكننى لست بصدد ترديده هنا مع أنى واثق فى ذكاء كل قارئ يعلم جيدا تعريف هذا النوع من الأمراض المستعصيه 

الخداع هو أن تنقلب الدنيا مع رفع علم الرينبو ومعنى إنقلاب الدنيا هو أن نتحدث جميعا عنهم وتتصدر أخبارهم جلساتنا ومعظم بوستات صفحاتنا علي السوشيال ميديا 

 إنها فقط بداية التعرف على القضيه حتى ولو برفضها وللأسف أحلامهم تحققت أكثر من تطلعاتهم  لأن عدد كبير لم يرفض بل تضامن وتعاطف وطالب بالحريه رغم أخلاقيات وعادات مجتمعنا

نعم تحقق حلم أنتشار الفكرة بالرغى والهرى حولها وهذا هو المطلوب من ٢٠١١ حتى ٢٠١٤ حين أنعقدت النيه على طرح عدة جمعيات لحقوق النسناس لفكرة المناداه بحقوق المثليين وبدأنا نسمع فى مصر على شعار قوس قزح ثم تطور الأمر ليؤهلنا فيس بوك لتغيير صورة البروفايل بالعلم الشهير الذى لم يعد صادما كما كان من قبل لدرجة أنك كنت تنفعل وتشتم وتسب في أحد الدعاه له مثل خالد أبو النجا وتطور الأمر إلى أن تكتفى بالبلوك وسوف يتطور لتتقبل وجوده وهذا هو المطلوب وهذه هى الخطه طويلة النفس لتدمير شباب وفتيات مجتمع يفتخر بالرجوله والجدعنه والشهامه طوال عمره

لمن يعتقد أن حفل مشروع ليلى جاء بالصدفه إليكم هذه المعلومات التى قمنا بالبحث والتنقيب عنها وربما حالفنا الحظ للوصول لبعض الحقائق فيها ونطلب منكم مساعدتنا فى التحقق والمساعده لكشف المخطط الذى بدا واضحا من جهات يعلم معظمنا أصلها ونواياها ضد كافة الشعوب والبلدان العربيه لكننا غالبا ما نفضل أن يمر أسمها وأفعالها ونحن مقيدى الأيدى ومغمضى العينين مع أن كل شئ واضح وصريح أمامنا خاصة بعد أن إعتدنا علي وجود أيادى كثيره مهمتها العبث والفتك بالشباب مهما كلفهم الأمر من موارد ووقت
أولا : حفل مشروع ليلى الأخير فى كايرو فيستيفال لم يكن الأول فى مصر بل هو الحفل الأول للفرقه اللبنانيه التى يفخر الفوكال الرئيسى لها ((  حامد سنو ))  بدفاعه عن حرية الشواذ حيث قدم فريق مشروع ليلى حفلات سابقه فى القاهره كل عام منذ خمس سنوات وأكثر آخرهم فى مارس من العام الماضى بالجامعه الأمريكيه  وقبلها بعام قدمت ثلاث حفلات مختلفه فى مصر فى نفس السنه  منها ما جمعت عددًا من الفرق العربيه الشهيره  مثل أوتوستراد وجدل والمربع من الأردن ومسار إجبارى وشارموفرز من مصر وحملت جميعها لافتة كامل العدد وتخطى عدد الحضور فى أغلبها مجتمعين ما يقارب الـ ١٠٠ ألف لكن يبدو أن كل تلك الحفلات لم يكن قد صدر لها الأوامر بإشعال نار الفتنه والإعلان عن النوايا لأنها كانت مجرد حفلات لجمع الشباب وتعريفهم بالفريق وضمان وجودهم فى ساعة الصفر التي يرتفع فيها علم الرينبو فى الوقت المحدد وهو ما حدث فى حفل كايرو فيستيفال الأخير والذى نعود لفكرة تنظيمه حيث يتردد أن منظم الحفل هو أشرف علاء الذى لم يتطرق أحد لتاريخه أو مسيرته لأنه تقريبا أسم لا يعرفه الكثيرون وحسب معلوماتنا أشرف هو أخو منظم الحفلات هيثم علاء الذى يشارك في تنظيم حفلات نجوم معروفين مثل تامر حسنى ويعد هيثم ضمن رجال منظم الحفلات الشهير وليد منصور والمعروف أيضا أن حفلات كايرو فيستيفال وبورتو لا تتم إلا بموافقة ودعم ورضا وليد منصور المباشر ولهذا لم يعترض الحفل أية جهات فى التصاريح أو التأمين أو النقابه وهذه هى الإجابه على تساؤلات تم طرحها بخصوص لماذا لم يتم الترخيم أو التضييق  على الحفل قبل إحياءه منعا لكل هذه المشكلات

من ناحيه أخرى بحثنا عن جهات الدعم التى تقف مع منظم الحفل لنكتشف أن هناك علاقة بيزنس تجمعه مع المطربه والممثله والمنتجة أسماء رفاعى ولمن لا يعرف أسماء فهى مصريه من أم سوريه تتنقل بين مصر والكويت ولها باع طويل في النشاط الحقوقى وحازت مؤخرا على شهادة عضوية الأتحاد البرلمانى المتعدد الأغراض لثقافة وحماية حقوق الإنسان وتعزيز السلام كسفيره للنوايا الحسنه للصحافه الدوليه ولمن يتابع أسماء أيضا سوف يجد أنها قامت بوضع صورتها علي صفحتها الخاصة فى فيس بوك وعلى الصوره علم الرينبو أو قوس قزح
 ويقال أن أسماء رفاعى كانت حلقة الوصل بين منظم حفل مشروع ليلى ومنظم الحفلات والمنتج اللبنانى محمد عزائير المشرف على حفلات نجوم مصر فى لبنان ولمن لا يعرف تاريخه فيمكنه أن يتعرف عليه من خلال العاملين بالوسط الفنى في لبنان الذين يؤكدون أن عزائير كان ضابطا بالأمن العام اللبنانى وأتجه بعد ذلك للإنتاج الفنى وتنظيم الحفلات وله علاقات ضخمه فى شرم الشيخ والساحل الشمالى من خلال حفلاته وأصدقائه منظمو الحفلات فى مصر والكويت وغالبية الدول العربيه

عندما تقرر أن تفكر بشكل مختلف لابد أن تبحث عن الرابط بين كل هؤلاء وبين رفع علم قوس قزح من مجموعة شباب ربما لا ينتمون فى الأساس لمجموعة الرينبو لكنهم كانوا هدف لنشر فكره تم الترتيب لها منذ سنوات على يد خبراء في توصيل المعلومه ورصد كافة الإمكانيات لوصولها بالشكل والطريقه المناسبه

ربما أيضا يكون هيثم علاء أو أشرف علاء أو حتى وليد منصور وأسماء رفاعى ومحمد عزائيل مجرد أدوات تم ربطها ببعض دون وجود معرفه مسبقه بالخطه وليس لهم دخل فيها لكن فى النهايه عندما تقترب من الصوره الكامله سوف تكتشف اسم آخر مريب وهو المنتج جمال مروان المصرى الهارب فى الخارج وتربطه علاقة صداقه قويه مع أسماء رفاعى ولا نعرف حتي الآن هل هناك دور محدد له أو أنها مجرد صدفه يصعب إثبات حسن النوايا فيها

                                حامد سنو فوكال فريق مشروع ليلي في لقطة من كليب للفريق 

لا أملك هنا أدوات إتهام ولا أملك حتى الحق فى إتهام أحد لكنى مهموم بما يحدث ولا أريد أن أتغاضى عنه أو أردد مقولة أنها مجرد حفل عابر وتصرف طائش من شباب مراهق للتعبير عن أنفسهم وسط آلاف الشباب والفتيات المبهورين بالغناء والرقص والترفيه 

مهموم بالوقوف فى وجه مؤامره قد لا تكون موجوده من الأساس لكن دورى يمنحنى الثقه فى طرح شكوكى على الملأ حتى ولو كان المقابل مقاضاتى بسبب تلك الأسماء والشخصيات التي يبدو أنها واصله وقادره على تنفيذ ما يسعون إليه بقوه وأخيرا شكرا للجنرال وفريقه 



#محمد_فاروق




رحلة القطار 5

  لبرهه كانت كل علامات الإرتباك والخوف تظهر على ملامح وجه أنجى ونظرت نحو الصوت فكانت مفاجئتها أن محدثتها هى مديحه صديقتها   أخص عليكى خض...