تحميل تطبيق المدونه

الثلاثاء، 31 أكتوبر 2017

البعبع الأسلامى





يدفع المواطن العربي المسلم في بلاد المهجر ثمنا مضاعفا لغربته، فإلى حدود نهاية القرن العشرين وبداية الواحد والعشرين، كانت العنصرية المتنامية في أوروبا تشمل كل الأجانب على أساس الأصل أو العرق فكان الرفض للقادم من خارج أوروبا قائما على هذا الأساس فقط، حتى جرت أحداث الحادي عشر من سبتمبر المشهورة إلى الآن، فأعلن الرئيس الأمريكي بوش أنذاك وقتها الحرب على الإرهاب، ليجعل الكثيرين منها حربا على الإسلام.



فوتيرة الفكر العنصري ضد الإسلام يتصاعد بوتيرة عليا في العالم الغربي ويتصاعد معه الخطاب المضاد للتمييز والدعوة إلى وقف العنصرية ضد المسلمين, وتتضاعف معها أيضا ظاهرة الإسلاموفوبيا - الخوف المرضي من الإسلام في الغرب والخوف من الجماعات العرقية التي ينظر لها على أنها إسلامية- ومن ثم فإن الناظر للوضع الإسلامي في أوربا يقع نظره على المواقف المتعددة التي تنهجها الدول الأوروبية تجاه الإسلام والمسلمين، في المظاهر المختلفة للحياة الإجتماعية والسياسية والدينية، والتي يعد بعضها مصدرا للتفاؤل، بينما يعد الجانب الأكبر منها أحد مصادر الشعور بالعداء والاضطهاد، والممارسات العنصرية تجاه الدين الإسلامي.



وقد زاد الأمر سوءا خاصة في الفترة الأخيرة خلال الأحداث الإرهابية التي شهدتها فرنسا وبلجيكا، ففي هذه الأحداث لم يسلم المسلمون من ظلال الشك والريبة، وبدأ الحديث عن الإسلام كمادة أساسية يومية على صفحات الجرائد والقنوات الفضائية ولاننسى المواقع الإجتماعية التي لم تقصر في ردة فعلها تجاه المسلمين.



فمنذ هجمات باريس عانت الكثير من الجالية العربية المسلمة في بلجيكا من العنصرية التي تصل إلى حد الإعتداءات، كما تلقت العديد من المساجد أيضا بيانات تحمل تهديدات بالقتل ضد المسلمين، والعديد العديد من الأحداث والصور اليومية التي تعيشها الجالية المسلمة هذا بالرغم من قيام عدد من الناشطين بمجموعة من المبادرات للدعوة إلى عدم الخلط بين الدين الإسلامي وبين الذين يرتكبون عمليات ارهابية باسم الإسلام ويحاولون تشويه صورة المسلمين عمدا لدى الآخر على أنهم عدوانيون وإرهابيون.



ووفق عدد من الدراسات المتعلقة بالأقليات المسلمة في البلدان الغربية  تجمع على تواجد مشاكل ضخمة سواء أكان ذلك في المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو العقدي أو محو الأمية .. كما يواجه المسلمون في أوروبا التمييز العنصري البغيض تقول دراسة لأحد الباحثين أن المسلمين في أوروبا يواجهون عقبة خطيرة في تقدم مجتمعاتهم وتطورها، وهي عقبة التمييز العنصري، حيث توضح جميع الدلائل المتوفرة أن التمييز العنصري الواسع الانتشار يمثل عاملا أساسيا يساهم في ارتفاع نسبة البطالة بين الأقليات العرقية وفي نوعية الأعمال الضئيلة الدخل التي يمارسونها. وهكذا نجد أن الغرب ينظرون إلى المسلمين في ديارهم أن وجودهم غير مرغوب فيه، ففي هذا النحو المشحون بالكراهية والتربص أصبحت الذهنية الغربية بل لنقل الاستراتيجية الغربية صراع وصدام لاتعايش و وئام.


ومن ثم فإن مشكل التمييز وعزلة المسلمون العرب في بلاد المهجر جعل المسلم أمام حربين الأولى مواجهة الإرهاب، والثانية إظهار حقيقة هذا الدين وتناقضه مع الإرهاب وإزالة مخلفات هذه الظاهرة التي صعدت من ظاهرة العنصرية تجاه الإنسان الشرقي في بلاد المهجر



وبهذه الصورة اصبح الخطر على المسلم في الغرب ضعفان، فهو مستهدف بالإرهاب من جهة، ومن جهة ثانية مستهدف من قبل المجتمع الغربي كونه مسلما ويؤمن بنفس الدين الذي حاول هؤلاء الإرهابيون الإساءة له وتوظيفه بطريقة بعيدة عن معتقدات هذا الدين الطاهر والداعي للرحمة بين كل الناس بغض النظر عن ثقافاتهم وأديانهم.



وما يزيد الأمر تعقيدا ولو افترضنا أن هذه الجماعات المتطرفة هي فعلا جماعات إسلامية، فلماذا إذا انكب العالم بدأ منهم برؤساء الدول إلى الإعلام ثم إلى الرأي العام بهذه الأحداث التي لا تشكل 1 % من الحروب والأزمات الإرهابية التي عاشتها الدول المشرقية منذ عقود، لماذا يتم تجاهل السياق التاريخي الذي اشتدت فيه هجمات الإرهاب والذي بدأ بالحرب الأمريكية الكارثية على العراق، وحوادث التعذيب التي مارستها الولايات المتحدة الأمريكية في سجن "أبو غريب"، والتي كانت من بين الأسباب الرئيسية في صعود تيارات التطرف التي تحولت فيما بعد إلى إرهاب صريح؟ وقس على ذلك التاريخ الإستعماري الغربي الذي مارست فيه دول أوروبية متعددة وفي مقدمتها انجلترا وفرنسا وإيطاليا، احتلالها واستعمارها للعديد من البلدان العربية والإسلامية والإفريقية جرائم تعبر عن إرهاب الدول المستعمرة.



فأين هي الحقيقة إذن من بين كل هذه الحقائق المتضاربة؟ ومن نحن هل نحن أبرياء؟ أم مذنبون؟ أم مستغفلون ؟ وعلى من تقع المسؤولية هل تقع على عاتق التنظيمات الإرهابية أم أنها في الأصل تقع على عاتق المجتمعات العربية والإسلامية؟ أم أنه لا دخل لنا نحن العرب في كل هذه المشاهد الدرامية، نحن فقط نمثل دور المشاهد الظريف إلى أن تنتهي السلسلة الأسطورية؟ 

فريق مصر أم الكون

إستعمار العقول



تدور حوارات بين العرب والغرب، ومازال الحوار مستمرا، ولكن المسافة الفاصلة بين العرب والغرب الأوروبي والأمريكي مازالت متسعة. ولعلنا نسأل في البداية لماذا نتحاور؟ وهل الحوار وسيلة أم غاية؟ حتى نعرف دلالة تجربة الحوار ونتائجها على أرض الواقع. ولا يمكن أن يكون الحوار غاية في حد ذاته، بل هو وسيلة. والحوار بين العرب والغرب، هو حوار منظم ومؤسسي، ولذا فهو ليس مجرد ممارسة اجتماعية، بل هو ممارسة سياسية وثقافية في المقام الأول، ولهذا نرى أن هذا الحوار هو وسيلة، فما الغاية من وراءه؟


من الممكن رصد العديد من الغايات المفترضة للحوار، ومنها على سبيل المثال، هدف التعارف. وربما يكون هذا الهدف أوليا أو بسيطا، ورغم ذلك قد يكون أهم الأهداف التي يمكن تحقيقها من خلال الحوار. ولكن معنى التعارف أن يهدف الحوار إلى فهم كل طرف للآخر كما هو، وهو ما يمكن أن يتم عن طريق العديد من الوسائل الأخرى مثل الدراسة أو البحث أو المعايشة، ويظل الحوار وسيلة جيدة للتعارف. ونسأل هنا، هل الحوارات التي تتم بين العرب والغربيين تهدف إلى التعارف المتبادل والمتوازن؟ ربما يكون هذا هو الهدف أحيانا، ولكن جدول أعمال الحوارات يشير في الغالب إلى هدف متحيز للتعارف، حيث يريد الغرب معرفة موقعنا على معاييره الخاصة وقيمه الاجتماعية والثقافية والسياسية، وفي هذه الحالة لا يكون التعارف موضوعيا، بل يغلب عليه التحيز المعرفي، وبالتالي لا يؤدي إلى معرفة العرب وثقافتهم وحضارتهم.


وهنا نسأل لماذا يكون الحوار بهدف معرفة الغرب للعرب والمسلمين، أكثر من كونه تعارفا متبادلا؟ ويبدو أن الحوارات تقوم أساسا على فرضية أن الغرب أساء فهمنا، ومن خلال الحوارات يمكنا تعريفه بنا. والمراد أن يعرف الغرب أننا متحضرون مثله. ومن الجانب الآخر، نعرف نحن كعرب أن الغرب ليس شريرا أو معاديا لنا. ربما تكون تلك هي الصورة الأولى للحوارات الجارية. وفيها نرى أن الهدف من الحوارات يتركز على تجاوز مقولة الصراع بين العرب والمسلمين من جانب والغرب من الجانب الآخر.


وهنا يمكنا مواجهة أهم أهداف الحوارات، وهو تجاوز حالة الصراع، ولكن الحوار كبديل للصراع، يعني التفاوض حول أسس العلاقات الدولية. وعليه يلزم أن يهدف الحوار لوضع أسس عادلة ومتبادلة لحل الصراعات الدولية، وواقع الحال أن عشرات الحوارات الجارية، لم تؤثر على الصراعات الدولية، حيث تزايدت الهجمات الغربية على الأمة العربية والإسلامية. وهنا نلاحظ أن الحوار غالبا ما يتم بين نخب بعيدة عن مجال صنع القرار، وبعيد عن التأثير الجماهيري.


ومن المهم هنا ملاحظة أن الحوار لا يغير طبيعة المصالح الدولية، خاصة مصالح الدول الغربية في المنطقة العربية والإسلامية. فالصراع لا يحدث بين الدول نتيجة سوء الفهم، بل يحدث في الواقع نتيجة تعارض المصالح. وعندما تتبلور مصالحنا في التحرر السياسي والحضاري والثقافي، تكون بذلك مصالحنا متعارضة مع أي محاولات للهيمنة على المنطقة العربية والإسلامية، وهنا يحدث الصدام. والحوار لا يغير مصالح الغرب، والتي تقوم على أهمية قيادة العالم، وعولمة النظام الحضاري والسياسي الغربي، وفرضه على مختلف دول العالم.


والحقيقة أن الكثير من الحوارات يتم بين النخب العلمانية الليبرالية الغربية، والنخب العلمانية الليبرالية العربية، أي وكلاء الغرب الثقافيين، أو المارينز العرب. وتلك الحوارات تهدف إلى نشر القيم الغربية، والتأكيد على إنها قيم عالمية، وهو نوع من العولمة للقيم الغربية، يهدف في نهاية الأمر إلى فرض الهيمنة الغربية حضاريا على المنطقة العربية والإسلامية. وكثيرا ما تتم حوارات تهدف إلى أثبات أن الإسلام جاء بقيم تماثل القيم الغربية. ومرة أخرى يكون الحوار على محك المعايير والمصالح الغربية، وليس حوارا متبادلا بين طرفين على قدم المساواة.


وهناك العديد من الأمثلة على حوارات تهدف إلى التقريب بين الحضارات، وهي تدور حول محاولة استخراج القيم الغربية من الحضارة العربية الإسلامية. وهنا أيضا نكون بصدد حوارات تهدف إلى فرض الهيمنة الحضارية الغربية. وأحيانا ما تهدف الحوارات لتأكيد أن العرب والمسلمين ليسوا شعبا شريرا أو متخلفا، ومرة أخرى يتحقق ذلك من خلال التأكيد على أننا لسنا أقل تحضرا من الغرب، ولكن على معاييره الحضارية الخاصة به. ومثل هذه الحوارات تفتقد للمعايير العادلة المتبادلة، وتفتقد في الواقع لهدف المعرفة غير المتحيزة. فإذا أراد الغرب معرفة حضارة العرب والمسلمين، يكون عليه معرفة تلك الحضارة في حد ذاتها، دون أي نظرة استعلائية أو عنصرية.


ولكن المؤسسات الغربية الثقافية أو البحثية، لا تهدف في الواقع لمعرفة الحضارة العربية والإسلامية، بل تهدف إلى تغييرها كهدف نهائي لها. ولهذا يأتي الحوار في سياق مشروع سياسي غربي للهيمنة على المنطقة، تحت دعاوى تروج لتفوق الحضارة الغربية في طبعتها العلمانية الليبرالية على ما عداها من الحضارات


وإذا أردنا ممارسة الحوار، ووضع جدول أعمال له يتفق مع مصالحنا، وفي نفس الوقت يكون متوازنا وعادلا، سيكون علينا جعل الحوار وسيلة للتعارف بين الحضارات، بهدف التأكيد على التعدد الحضاري، وأهمية بقاء هذا التعدد، لأنه تعبير عن واقع تاريخي وجغرافي. وهنا يجب التركيز على حقيقة أن العالم متعدد الحضارات عبر كل تاريخه، وأن هيمنة حضارة ما على العالم هو نوع من الاستعمار، وهو أسوأ من الاستعمار العسكري، لأنه استعمار للعقول

فريق مصر أم الكون

الخميس، 26 أكتوبر 2017

المرشد العام القادم للأخوان المسلمين






■■ ولدت ونشأت ايات محمد سعيد احمد عرابي فى قرية "ميت الحوفيين" وهى قرية صغيرة بجوار بنها بمحافظة القليوبية لاب يعمل خطاط فى مدرسة الخطوط ببنها ... كان لنشأتها فى اسره شديدة الفقر اثره عليها فاصبحت تلهث وراء المال بكل الطرق المشروعة والغير المشروعة .. عندما كانت فى الصف الثانى بكلية تجارة بنها (خريجة تجارة مش اعلام زى ما هى بتقول) ضبطها اخوها "احمد" (كان مدرس ساعتها وخرج على المعاش الان) مع وكيل نيابة شاب فى وضع شائن فى منزلهم (شقة صغيرة على الترعة ببنها بجوار مقلة الفيومى) ... مما اضطر وكيل النيابة للزواج منها ولم يستمر زواجهما سوى بضعة اشهر وطلقها عندما تأكد من سوء سلوكها ... لم تصن ابدا جميل اخوها الاكبر "عبد القادر" الذى تولى الصرف عليها من استديو كان يعمل به (وهو الان يستأجر قاعات النادى الرياضى ببنها) فاستغلت طيبته الشديدة وكانت تتعمد اهانته فى الشارع ولكنه طرد كل اخواته واحتفظ بشقة الاب ... واخوها "سامى" (متعدد العلاقات الانسانية وسافر امريكا) و"سمير" (يعمل بمديرية الشباب والرياضة ببنها) و "رأفت" الذى كان يعمل فى قطر حتى 2008 وظل بدون عمل 4 سنوات حتى عمل فى الشئون الادارية بمدارس الشبان المسلمين ببنها (والغريب انه نزل مقالة عن خيانة اخته ايات فى "صوت الامة" فى ابريل 2014





■■ تعرفت على ظابط بالقوات المسلحة وأقامت معه علاقه غير شرعيه حتى علمت أسرة زوجته التى طلبت منه الأبتعاد عن آيات عرابى فبدأ يتهرب منها وقال لأصدقائه تطلب منى ممارسة الجنس الشاذ



■■ 
كانت النقطة المحورية فى حياتها عندما تعرفت على معتز كمال الشاذلى بن كمال الشاذلى فى 1991 (وكانت متزوجة من زوجها الحالى) فتوسط كمال الشاذلى لها لتعمل مذيعة بالقناة الثالثة فى التليفزيون المصرى فى 1992  وعندما قرر زوجها الهجرة الى أمريكا فى 1993 اخدت اجازة بدون مرتب من التليفزيون المصرى وتحوم أشاعات كثيره حول وجود علاقه جنسيه شاذه بينها وبين معتز ويقال أن زوجها قرر الهجره ليبتعد بها عن معتز ويقال أنه وصله تهديدات من اسرة الشاذلى بإبعاد زوجته عن أبنهم





■■  فى امريكا تلقفتها ايد المخابرات الامريكية فكانت هى النموذج المثالى للعميلة ... انسانة شديدة الجشع للمال وشديدة الكره لمجتمعها الفقير وعاشقة للشهرة ... لم تدرك فى اول الامر ان "رائد" الشاب العراقى الذى تعرفت عليه وكان يصرف عليها ببذخ كان عميل للمخابرات الامريكية ... قام "رائد" بتدبير عمل لها في محطة التليفزيون العربية في نيويورك (واسمها برضه ( ART وقام بتلميعها ككاتبة صحفية فى الكثير من الجرائد والمجلات فى امريكا .. ولم يطلب منها اى شئ حتى 1996 عندما انتهت اجازاتها من التليفزيون المصرى وتحتم عليها العودة لمصر بل شجعها على العودة لمصر ووعدها ان يساعدها هناك


■■ 
بالفعل تم انتدابها من القناة الثالثة الى قطاع الأخبار في التليفزيون الرسمى وتم ترقيتها الى مقدمة لفقرة "الركن الثقافي" في اهم برنامج فى التليفزيون المصرى حينذاك وهو برنامج (صباح الخير يا مصر) مما مكنها ان تكون بجوار اهم قيادات الاعلام فى مصر مما ساعدها ان يوافقوا على عودتها مرة اخرى لامريكا فى 1999 ولكن كمقدمة لبرنامج اسبوعى من امريكا اسمه "بورصة نيويورك" يقدم ضمن نشرة اخبارالتاسعة ... (لا تسألنى من وافق على هذا وماذا كان الثمن) !! .. وقامت بتغطية أحداث 11 سبتمبر مباشرة للتليفزيون المصري وتعمدت ان تركز على القاء المسئولية على العرب اثناء التغطية


■■
هنا تنبهت لها اجهزة الامن وتيقنت من خطورتها فالغى برنامج "بورصة نيويورك" وطلب منها العودة فورا للوطن ... رفضت العودة للوطن وتأكدت انها اتكشفت ومستحيل ترجع مصر.. وبالفعل تم رفدها من التليفزيون المصرى ... استغل صديقها القديم الجديد "رائد" علاقاته وقوة المخابرات الامريكية ليقوم بزرعها فى محطة راديو وتليفزيون العرب (ART)لتقديم برامج (عربي في المهجر) و(بعيدا عن الوطن) و(الجسر) وكلها تسجل من امريكا لاستحالة دخولها اى بلد عربى باستثناء كطر 




■■ قامت المخابرات الامريكية بانشاء مجلة "نون النسوة" ،كأول مجلة نسائية عربية في أمريكا وتم تعيين ايات عرابى رئيس تحرير لها كمنصب غطاء لنشاطها حيث ان حجم توزيع المجلة 230 نسخة فقط !! وبسبب هذه المجلة حصلت ايات عرابى على جائزة الصحافة الأولي في نيوجيرسي. ولقب احسن مذيعة عربية فى التليفزيون العربى فى نيوجيرسي فى 2002 و2003 و 2004 علما انه لا يعمل به اصلا سوى 4 مذيعات


■■ 
هنا بدأت تمارس دورها المرسوم من المخابرات الامريكية .. حيث تم تنصيبها المسئول الاعلامى فى 3 مؤسسات تابعة للمخابرات الامريكية للتوغل فى الوسط العربى فى نيويورك وهما "سفراء الأمل" و"لجنة نيويورك سيتي هول للثقافات" و " المرأة الديموقراطية" ... ودورها الابلاغ عن اى نشاط للعرب فى نيويورك


■■
فى 2008 انضمت كعضو فى "اتحاد مسلمي أمريكا" وهو فرع جماعة الإخوان في أمريكا الشمالية .. ولا اعرف اذا كان الهدف هو التجسس عليهم ام العمل معهم ام انها عميل مزدوج 


■■  شوهدت عده مرات برفقة وزير الدفاع الامريكى السابق دونالد رامسفيلد ..
فى 2012 دفع رجال اعمال يهود اتعاب شركة "جلوبال ميديا اب" لتحسين صورتها فى الاعلام الغربى تمهيدا لدورها المستقبلى






■■ 
يتركز دورها الان فى بث الاشاعات عن الجيش المصرى ومعاداه نظام الحكم فى مصر والتريقة والاقلال من شائنهم .. وهى صاحبة الهاشتاج "انتخبوا العرص" وصاحبة اشاعة "السيسى امه يهودية" و" محلب من يهود الدونمة" وتأجيج الخلاف فى اسوان وهى صاحبة حملة قاطع شنوده وأشترى من حوده وتحاول لاتزوير تاريخ مصر وخصوصا التاريخ العسكرى 

■■
قابلت أردوخان فى 2017 مرتان أحدها ف تركيا والمره الأخيره بنيويورك لأخذ موافقته على ترشيحها لمنصب المرشد العام خلفا لمحمد بديع وحصلت على مباركة وتأييد القيادى الشهير وجدى غنيم الذى عقد لها جلسات صلح مع معتز مطر ومحمد ناصر لدعم ترشيحها للمنصب 




هذه نبذه صغيره عن المرشد العام القادم لجماعة الأخوان المسلمين 

المصادر :

مجلة الأذاعه والتليفزيون 

مجلة سبونتيك عربى التركيه

#جنرال_بهاء_الشامى

السبت، 21 أكتوبر 2017

أعمار أشهر رؤساء العالم



                        رئيس تونس الباجى قائد السبسى 91 عاماً


  
              العاهل السعودى  سلمان بن عبدالعزيز 82 عاماً






           الرئيس الجزائرى عبد العزيز بتوفليقه  81 عاماً

   


               الرئيس الأمريكى دونالد ترامب 71 عاماً





       الرئيس الأماراتى خليفه بن زايد آل نهيان 69 عاماً





        اليهودى بنيامين نتانياهو 67 عاماً 






            الأمير الكويتى صباح الأحمد الصباح 88 عاماً



               الفلسطينى محمود عباس 82 عاماً





              سلطان عمان قابوس بن سعيد  77 عاماً





        الأيرانى حسن روحانى 69 عاماً

         




             ملك البحرين حمد بن عيسى 67 عاماً


  

       
             الروسى فلاديمير بوتين 65 عاماً 






                 الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى 62 عاماً






              البريطانيه تيرزا مارى 61 عاماً





                      ملك المغرب محمد السادس 54 عاماً






                 الواد نايتى ملك الأردن عبد الله الثانى 55 عاماً





              السورى بشار الأسد 52 عاماً 






                الفرنسى إيمانويل ماكرون 39 عاماً


  


             الكورى االشمالى كيم كونج أون 33 عاماً 




       أبو شخه تميم بن موزه الكطرى 35 عاماً






  رئيس فريق مصر أم الكون الجنرال بهاء الشامى 57 عاماً



 #جنرال_بهاء_الشامى 






      

رحلة القطار 5

  لبرهه كانت كل علامات الإرتباك والخوف تظهر على ملامح وجه أنجى ونظرت نحو الصوت فكانت مفاجئتها أن محدثتها هى مديحه صديقتها   أخص عليكى خض...