تحميل تطبيق المدونه

الأحد، 16 أكتوبر 2016

الدعم لمستحقيه وحلول لبعض مشاكل مصر وحفظ حقوقى الفكريه

 


لما تعرف أن فى مصر 12 مليون لايستحقون الدعم و حيث يبلغ عدد الأسر فى مصر لحوالى 26 مليون أسره منهم 12 مليون أسره فى حالة طلاق وعندما تعلم أن الأسر المصريه تنفق مايقارب 48 مليار جنيه فى الدروس الخصوصيه وعندما تعلم أن مصر هى أكبر سوق للسيارات من حيث العدد ولما تعرف أن شخص واحد يمتك أكثر من سياره فارهه ومرتفعة الثمن ولما تعرف أن أرباح كل شركة موبايل من الثلاثه حوالى 30 مليون جنيه يوميا ولما تعرف ميزانية السجاير فى مصر ولما تعرف أن إجمالى تجارة المخدرات حوالى 750 مليار جنيه سنويا ولما تعرف أجمالى حجم بيع الحبوب المخدره ولما تعرف ولما تعرف ولما تعرف ستندهش أن مصر دوله أقتصادها يعانى 



الله أكبر وخمسه وخميسه مش حسد ولا قر بس لما تعرف أن أنا وأنت بنتعامل زى نجيب سبارس وأحمد عز يبقى هنا فيه ظلم



نجيب سبارس على سبيل المثال وأغنياء مصر وفنانيها وممثليها ووزرائها ومحافظيها وإعلاميها وكل أصحاب الياقات البيضاء مابتكلشى العيش أبو شلن ولا بتنزل تقف على طابور الأنبوبه ولا عيالها بتروح مدارس حكوميه ولا بتتعالج فى مستشفيات الغلابه ويقدر كل واحد فيهم يركب محطة كهربا لنفسه أو وحدة طاقه شمسيه لكن طبعا بيمون بنزين مدعم وبيستهلك كهربا وميه مدعمه



طيب مانجيب من الآخر ولما الناس دى مش محتاجه الدعم ولا بتعبره وتقدر تستغنى عنه ونشيل الدعم من عليهم لكن أزاى تعالى نشرحها لأنى قررت أنشرها على العام بعد أن وجدت كتير عاوزين يلطشوا الفكره وينسبوها لنفسهم وبصراحه معييش فلوس زى مانصحونى أسجلها فى الشهر العقارى وحزعل لو أتسرقت منى زى منظومة العيش والأخوان نسبوها لنفسهم وطقت فى دماغى الفكره أنشرها على مدونتى ويبقى اللى عاوز سرقها معندوش حل غير أنه يسرق حساباتى على الأنترنت وده بعيد عن شنب التخين إلا لو قتلونى وده مش فى دماغى وياريت يعملوها ويريحونى أموت شهيد وأرتاح من قرف الدنيا وهى كلها طلقه زى شكة الدبوس



الفكره مجنونه وجريئه لكن محتاجه لقرار شجاع وتمهيد إعلامى لشرحها علشان الناس تتقبلها



إلغاء الدعم بكافة أشكاله وألغاء مجانية التعليم وألغاء مجانية العلاج وتسعير الخدمات على أساس فئوى



يعنى إيه تسعير فئوى ... من غير المقبول راجل شارى فيلا  بملايين يتحاسب على خدمات الدوله بنفس سعر الموظف المطحون يعنى خدمات التجمع الخامس مثلا لها سعر وخدمات المناطق النائيه لها سعر



أعمل حصر وعندى الأحصائيات فى الجهاز المركزى للأملاك والممتلكات وتراخيص المرور ومرتبات الموظفين فى القطاعين العام والخاص ألخ ألخ ألخ



أعمل دراسه تقديريه للأسعار بعد أرتفاع الأسعار والخدمات المتوقعبعد رفع الدعم نهائياً



أعمل دراسه على الأسعار الجديده وأشوف أسره مكونه من 5 أفراد تحتاج كام فى الشهر للأنفاق من مصاريف يوميه وتعليم وعلاج مع الوضع فى الأعتبار أنى لما أرفع الدعم عن كل شئ لن يكون هناك أتوماتيك عيادات خاصه ولا دروس خصوصيه كطبيعه حتميه لسوق التنافس والعرض والطلب وحنقول مثلا 3000 جنيه فى الشهر وبقول مثلا لأنها ممكن تزيد أو تقل حسب الدراسات والأحصائيات علشان محدش يتصدر فى الهايفه لأننا لسه معملناش أى دراسات أو إحصائيات



من هو دخله أعلى من ذلك فلا يحتاج لدعم الحكومه ومن هو أقل الحكومه تديله اللى فاضل ويبقى كده أنا رضيت شروط أتفاقية الجات ورضيت صندوق النقد الدولى ووفرت مليارات على الحكومه والمصريين أتوماتيك لن يعانوا من اى سوق سوداء لأنى معنديش سلعه بسعرين والسوق عرض وطلب



أعمل فيزا كارت بالمبلغ والمواطن يصرفه براحته والتجار والمصالح المتعاقده تحصل من الحكومه




أزدحام الشوارع بدل مامصر كلها بتاخد أجازه فى يوم واحد أوزع الأجازات على مدار السبوع بين الوزرات والمصالح زى نظام الورديات وأجازاتها ويبقى أنا كده عندى أيام الأسبوع كلها شغل والأجازات بالتناوب ومحدش محتاج يزوغ علشان يقضى مصلحته لأنه حيقضيها فى يوم الأجازه بتاعته ويبقى أنا خفيت الحمل على الشوارع تقريبا للثلث وبالتالى خفيت الحمل عن المواصلات ويمكن أسعارها ترخص



ورد النيل بيتكلف مقاومته حوالى 70 مليون جنيه كل سنه بتروح كلها فى جيوب المقاولين والصيادين بيخزنوه على الشواطئ لعمل أدوار سمك يجمعوها كل 3 شهور لو الحكومه قالت أنا حشترى كيلو ورد النيل بربع جنيه أقسم بالله بعد أسبوع مش حتلاقى ورد النيل تانى فى مصر وأول ناس حتلمه الصيادين




زريعة السمك قبل مانزلها نهرالنيل أكثف الأنتشار الأمنى لشرطة المسطحات الأمنيه وأمنع الصيد لمدة 15 يوم لأن الصيادين بيلموا الزريعه ويبيعوها الكيلو بنص جنيه لمزارع الفراخ وفلوس الدوله بتروح على الفاضى



عندى الداتا المعلوماتيه وبقينا فى عصر رقمى  يبقى المفروض أخصخص الخدمات وتبقى الحكومه أستنفعت والشعب قضى مصلحته من غير مايروح يقف بالأيام قدام المصالح



60 %  من الناس اللى فى السجون بسبب الشيكات وأنت عاوز تروح تشترى وخايف التاجر يكتب براحته فى الشيك والتاجر خايف تدوخه على فلوسه بالسنه والأتنين فى المحاكم وحالة الخوف دى عامله شبه ركود فى سوق البيع بالأجل إلا للموظفين وحلها بسيط جدا أعمل كشك فى كل مكان تجارى أو تجمع تجارى وأحط فيه موظف شهر عقارى يقوم بتوثيق تلك الأيصالات بالمبلغ الحقيقى وتشريع قانونى صغير يعطى لوكيل النيابه حق الدفع أو الحبس الفورى يبقى كده أن أمنت التاجر على فلوسه لو المشترى حب يلعب بديله وأمنت المشترى من تلاعب التاجر بأرقام الأيصالات وتبقى الدوله أستنفعت بالرسوم والتاجر ضمن حقه والمشترى اللى معندوش نية اللبط مش خايف من رفع مبلغ الشيك 




عاوز توفر مليارات من ميزانية الدوله بص كده على مديرى العموم فيما فوق حتلاقى كلهم بيروحوا أعمالهم فى سيارات على حساب الدوله ولما نقول سياره يعنى سواق يعنى جراج يعنى غفير يعنى ورش صيانه يعنى موظفين للصيانه ومراجعة الأوراق والقصص المصريه وليه الموظف اللى مش لاقى ياكل يتحمل مواصلاته ومدير العموم اللى مرتبه يخليه يشترى سياره وأتنين أنا اللى أتحمل مواصلاته والقصه ده فيها عجين كتير 



ظباط المباحث بتتغير كل  سنتين أو بشكل دورى طيب ليه سايب أمين الشرطه فى مكانه بعشرات السنين لحد لما بيتحول من غير مايشعر لمافيا لوحده وبيعمل علاقات مع المجرمين وبياخد منهم مرتبات يبقى اللى بعمله مع الظباط أعمله بشكل نصف دورى يعنى علشان معملشى خلل فى المنظومه أغير النص فقط كل سنه  




نيجى للمهم وهو أرتفاع حالات الطلاق  



قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه لايقف فى أسواقنا من لم يتعلم البيع والشراء وطبعا أنت عارف يبقى مين عمر بن الخطاب 



أى قانون تشريعى فى القرآن ليس به عوار ورسول الله لم ينطق عن الهوى لكن العيب وكل العيب فى التطبيق والمطبقين وكلنا نعلم أن المصريين أبدعوا فى التحايل على كل القانونين 



وصل الحال بنا أن لدينا 26 مليون أسره أكثر من نصفهم مفتت عندما تعلم أن عدد المطلقات فى مصر يتجاوز الـ 13.2 ملين مطلقه أذن نحن أمام أكثر من نصف الأسر المصريه تعانى ويلات الطلاق وتبعاته 



خلق الله الأسره وعمادها أم وأب حسب الأهميه فالأم دورها التربوى فى تكوين أسره ولبنة المجتمع هام وخطير فاإذا أصاب الأم والأساس العوار فأنت لديك مجتمع يعانى من عوار إجتماعى وأخلاقى وثقافى ووطنى 



لما يكون عندى أكثر من نصف المجتمع نشأوا وتربوا فى ظل خلل وعوار مجتمعى أذن نحن أمام كارثه بكل المقاييس والحال قدامك بكل صراحه لايسر عدو ولا حبيب 



العيب ليس فى قانون الخلع كما سيتهمنا البعض ولكن العيب وكل العيب فى سوء الأستخدام وعوار التطبيق 



تقدر حضرتك ترجع لأسباب الخلع الموجوده بسجلات المحاكم بس مانصحشى أصحاب الأمراض المزمنه أنهم يسعوا لذلك 



أساس الوطن مجتمع واساس المجتمع مجموعه من الأسر فأن فسدت الأسره الباقى سعادتك عارفه 



أذن من كل ماسبق وما لم نذكره نحن أمام عوار فى تطبيق قانون ينظم حياة الأسر وكان لابد لنا من البحث عن حل ووجدنا ضالتنا فى حديث عمر بن الخطاب لايقف فى أسواقنا من لم يتعلم البيع والشراء 




الحل أنشاء دورات تعليميه تثقفيه أجباريه للراغبين فى الزواج الرسمى بمبالغ رمزيه بشرط عدم أتمام زواج رسمى إلا بعد الحصول على هذه الدوره التعليميه التى سيقوم عليها خبراء علم نفس وخبراء تنميه بشريه وماأكثرهم بدون عمل بغرض تعليم وتثقيف البنات والشباب على حياة مابعد الزواج بعد أن تخلت الأم عن دورها فى تعليم الأبناء فن أقامة أسره بل يصل الأمر أن تكون الأم سببا مباشرا فى أغلب حالات الطلاق 



مفيش حل بصراحه غير كده بعد انتشار الموبيلات وأنشغال الأب والأم بالفيسبوك وكل واحد فيهم عاملى صفحته وكالة أنباء عالميه والسودان سبقتنا فى هذا المضمار



عندى مساجين بتاخد أحكام صغيره وبتكلفنى مصاريف باهظه طيب ليه اسجنه ومستفادشى منه والفكره بسيطه اللى واخد سنه سجن أخليها سنتين أو ثلاثه نشاط عام وأخدهم فى مناطق نائيه وأوفر لهم لسبل لأستصلاحها وتجهيزها كمجتمعات أو أطلق صراحه طول النهار زى أحكام المراقبه بشرط أضمه لعمل خدمى عام وينام فى السجن بالليل  



نيجى لموضوع الأنتخابات والدنيا أتقدمت وخد الفكره دى وفكر فيها


حعمل لوحه مرتبطه بشبكه معلوماتيه ببصمة الأصبع الأبهام مثلا أروح أى لجنه أو أى مكان تحدده الدوله وتربطه بشبكة معلومات الدوله عن الأفراد

أدخل اللجنه أو المكان وأحط صباعى على صورة المرشح اللى عاوز أنتخبه ويبقى قضيت على أى تزوير وساعدت الأميين اللى مابيعرفوش يقرأوا ومحدش يقدر يحط صوته غير فى لجنه واحده والنتيجه تعلن أول بأول ومش ححتاج كشوفات ولا موظفين حكم محلى ولا قضاه للفرز ومش حيطلع عندى صوت واحد باطل ولو قدرت عملها على هيئة موقع على النت ببرنامج قارئ بصمه يبقى ممكن أحط صوتى فى البيت أو المصنع أو سيبر أو على تليفونى أو أى مكان فيه أنترنت

منعت التزوير ووفرت نفقات التأمين الشرطى ومعطلتش مصالح الناس ومعطلتش المحاكم ووفرت وقت الفرز ومنعت الطوابير أمام اللجان والبلد حتمشى عادى جدا والفكره خمرانه فى دماغى وملهاش أى سلبيات لو تولت شركه كبرى عمل البرنامج أول مره وخلصنا




التفاصيل الدقيقه لما طرحته موجوده فى دماغى 


تم تحريره بتاريخ 16 / 10 / 2016 الساعه الواحده ظهرا 

جنرال بهاء الشامى

هناك 21 تعليقًا:

  1. افكار جيدة ولكن !
    تلك الافكار التى استعرضها الكاتب و حتى اذا وجدت من يستطيع تحمل مخاطرها السياسية فهى ستكون بحاجة الى اجهزة رقابية مختلفة ذات كثافة عددية كبيرة جدا و هؤلاء اى اعضاء تلك الاجهزة الرقابية هم مخترقون بالفعل بحكم الفقر و قلة الدخل و ربما الجهل.
    ولكن اهم ما فى الامر ان الكاتب لم يلتفت اطلاقا الى اهم اسباب المشكلة المصرية
    الا و هى زيادة النسل العشوائى المريعة و على الاخص بين فئات الشعب الافقر.
    و حتى اذا تم تطبيق كل افكار الكاتب بدقة و شفافية بدرجة كبيرة فذلك لن يحل المشكل على الاطلاق بسبب معدل زيادة السكان التى سوف تلتهم اى زيادة فى معدل النمو الاقتصادى
    و بالتالى سوف يزيد معدل الفقر كما حدث منذ سبعينيات القرن المنصرم
    و سوف تجد الدولة نفسها مضطرة الى زيادة الدعم المادى المقترح من الكاتب تقريبا سنويا. و هذا مستحيل لان دخل الدولة لن يتزايد بمعدل اكبر من معدل تزايد السكان.

    و الحل الوحيد الذى يمكنه انقاذ مصر هو قانون طفل واحد لكل مواطن و قد تتبنى الدولة بعضا من افكار الكاتب بالتوازى. و هنا قد يكون هناك امل فى اعادة ملايين اطفال الشوارع الى الى المدارس و الى القنوات الشرعية و هذا سؤدى بالتالى الى ثبات معدل الجريمة و العنف فى المجتمع.
    اذا لم تلتزم الدولة بقانون طفل لكل مواطن و طفلين على الاكثر لكل اسرة فسوف ينتهى الامر الى فوضى عارمة و عنف هائل كى تستعيد الطبيعة بعنف و اقتتال هائل التوازن بين الطعام و البشر فى المكان. حيث ان الهجرة الجماعية و الانتشار التى اعتاد البشر ممارستها فى مثل تلك الاحوال قد انتهى عصرها.

    ردحذف
  2. أوكى حضرتك مش معترض وأضافة حضرتك محل بحث

    ردحذف
  3. والله كلام جميل
    وبالنسبه لتعداد السكان الشعب دايما في اذدياد

    ردحذف
  4. افكار باقطع تحترم وتقبل للدراسه

    تقديرى واحترامى

    ردحذف
  5. الأخ المحترم الذى يقول زيادة سكانية تلتهم كل مشروعات التنمية معك حق ولكن ذلك يحدث لأننا شعب مستهلك وليس منتج بمعنى لو 75%من الشعب منتج سلع اقتصادية ذات جودة تنافسية تصلح للتصدير ذلك لو تم يبقى انت عايز 100مليون مواطن اخر فوق الموجود

    ردحذف
  6. أفكار رائعة بس طريقة التنفيذ وماسيقابلها من عقبات لم تكن فى الحسبان

    ردحذف
  7. كل ما تفضلت به سيتم من فيض فكرك علينا رائع
    و لكن المشكلة الأزلية في مصر هي الأولويات
    ما تمتلكه بسيط و ما هو مطلوب هائل فبأي ستبدأ

    ردحذف
  8. افكار قوية وجامده تسلم دماغك يا جينرال -من متابعينك فيس وتويتر

    ردحذف
  9. ربنا يبارك فيك ويزيدك حكمه فمن ايوتيه الحكمه فقد اوتى الخير الكثير ويزيدك من علمه النافع العاشق والمتعاطف مع وطنك الأكبر وحرصا على كل فقير محتاج ربنا يولى من يصلح وأحسن شيء وصلات الامانه فكره اصعب حاجه الامانه فى تجاره

    ردحذف
  10. ٣ايام دون الكتابة على صفحتك الشخصية
    لعل المانع خير لكن الفيس بوك من غيرك ضلمة
    كل المحبه والاحترام والتقدير

    ردحذف
  11. تسلم يا جنرال

    ردحذف
  12. مشاء الله عليك يا جنرال. افكار جيده. ويجب العمل علي تطبيقها. ولكن. السؤال. هل أصحاب السبوبه والمصالح.سيتركوا المنظومه الجميله دي في حالها. دا الحكومه عملت الخدمه المميكنه ولسه بنجرب الموظفين قالت السيستم واقع. ودايما. الموظف هو اللي بيتسبب في تعطيل مصالح الناس. احنا محتاجين ضمير. مع المنظومه المحترمه بتاعه حضرتك. علشان. نبطل نتعامل باسلوب الباز افندي. مش كده ولا اييييه

    ردحذف
  13. يا سلام عليك يا جنرال عقبال تنفيذ باقى الأفكار يارب👍🌺

    ردحذف
  14. موضوع الطلاق هيقل برجوع سن الحضانه لسبع سنين وتنتقل الحضانة اجباريا للأب غير كده بلح

    ردحذف
  15. افكار جميلة راقية
    اقول لحضرتك حاجة !!! المصريين سوف يجدون مليون طريقة للتحايل .
    لن تصبح مصر يوتوبيا اللى فوق .فوق ..واللى تحت فى الحضيض

    ردحذف
  16. ايه الأفكار البرلنت دي يا مارشال

    ردحذف

رحلة القطار 5

  لبرهه كانت كل علامات الإرتباك والخوف تظهر على ملامح وجه أنجى ونظرت نحو الصوت فكانت مفاجئتها أن محدثتها هى مديحه صديقتها   أخص عليكى خض...