لم تكتب مريم فخر الدين مذكراتها ولم
يكتبها أحد ولم نستدل فى أوراق محاكمة صلاح نصر على أى أشاره لها من قريب أو بعيد
ولم تكن من بين الأربعه الفنانين الذين عملوا لحساب جهاز المخابرات المصريه
لا يوجد أى مصادر موثقه لروايات مريم
فخر الدين سوى أحاديث وتصريحات صحفيه من جانبها فقط لمجلة الموعد اللبنانيه وجريدة الحراء ومجلة كل شئ
بعد وفاة صلاح نصر بسنوات عديده وفى عصر مبارك مما يجعل من حديثها كلام من طرف
واحد لايملك أحد تكذيبه سوى الرجل الذى مات فى عهد السادات ورغم ذلك وللتاريخ ولله
فقط سنحاول تفنيد روايتها بالعقل والمنطق فهيا بنا للسياق
مريم فخر الدين بتقول أن صلاح نصر ظل يطاردها
سنوات بشكل يومى وكل يوم بيشرب مع جوزها الويسكى والشمانيا وأفخر أنواع الخمور ولك
أن تتخيل أن رئيس جهاز المخابرات المصريه والرجل الثالث فى مصر اللى حقق أنتصارات
على الموساد ووجه لهم ضربات موجعه ومؤلمه كان صايع وكل يوم مفيش فى دماغه حاجه غير
أنه يسهر مع جوزها يشربوا الخمر علشان فقط يلمس أيديها مره كل يوم ... صلاح نصر
الرجل الثالث اللى كان مقطع السمكه وديلها بيضيع وقته يوميا وبيصرف فلوس بالعبيط
علشان يلمس أيديها
مريم فخر الدين بتقول أن العلاقه
بينهم تطورت وأصبحت علاقه أسريه وكان الأسرتان بيتبادلوا الزيارات وبدون ماتشعر
مريم فخر الدين قالت شهاده خطيره جدا فى حق صلاح نصر فقد روت لمجلة الموعد أنها
فوجئت أن شقته عاديه جدا جدا وبيفرشوا مشمع الأرض يأكلوا عليه وأن شقته أقل من شقق
البسطاء وعفش منزله متواضع جدا وقالت أنهم كانوا بيزوروا بعض (( الأسرتان يعنى ))
بشكل أسبوعى ولو أفترضنا صدق هذه الروايات لما هو كان بيطاردك سنوات بياخدك ليه
شقته ومراته موجوده وإيه اللى عاجبه فيها مش موجود فى واحده تانيه فى مصر
مريم فخر الدين بتقول أن صلاح نصر عمل
تمثيليه كبيره علشان يقابلها لأن كان عندها مشكله ومش لاقيه شغل وعاوزه وزير
الثقافه يتوسط لها عند المنتجين وواحده صاحبتها قالت لها أنا ممكن أتوسط لكى عند
وزير الثقافه وحقابلك عليه وفعلا خدتها فى سياراتها ووقفت فى مكان فى ميدان
التحرير وقالت لها سيارة الوزير هناك أهه روحى كلميه أنا فهمته ظروفك وبتقول أنها
لما ركبت جنبه قالت له هو حضرتك وزير الثقافه بجد يعنى مريم فخر الدين اللى تعرف
مسئولين مصر وشغاله ممثله وفى الأعلام ومتعرفشى ياجدع وزير الثقافه المصرى
مريم فخر الدين بتقول أن صلاح نصر
عرفها على نفسه وطلع لها الكارنيه بتاعه ولما سألته عاوز منى إيه قال لها مش عاوز
منك حاجه أنا مجرد معجب بفنك وبتمثيلك وبتقول لما عرفت أنه رئيس المخابرات كنت
فاكره أنه حيجندنى لحساب المخابرات لكنه لم يفاتحنى نهائيا فى ذلك والكلام ده
بتقول أنه حصل بعد طلاقها من محمود ذو الفقار ولما سألته ليه قابلتنى بهذه الطريقه
قال لها أصل بحب المغامرات
طيب نشوف أزاى أتطلقت من محمود ذو
الفقار وعلى لسانها مش لسان حد تانى أنه كان بياخد كل أجر أفلامها من شركة الأنتاج
ويديها مصروف ولما أجرها زاد الشركه كانت
بتدى لجوزها الأجر القديم وهى كانت بتاخد الفرق من غير ماتقول لجوزها وحوشت مبلغ
كبير وفى مره كان مسافر فأشترت من التحويشه شقه فى نفس العماره وفرشتها ونقلت فيها
ولما جوزها عاد من الخارج قلب عليها الدنيا والبواب قاله أنها سكنت فى شقه جديده
فى نفس العماره وعفاريت الدنيا ركبته وأتطلقوا بسبب هذا المقلب
مريم فخر الدين بتقول لما رجعت شقتها
وحكت لأخوها اللى حصل لم هدومه وساب البلد وطفش علشان تفهمك أن صلاح نصر كان جبروت
مخيف وخلى القصه الصغنونه دى معاك حنرجع لها
مريم فخر الدين بتقول لما حكت لمامتها
الخواجيه على اللى حصل قالت لها متخافيش أتخن راجل ميقدرشى على أضعف ست ومش حيقدر
ياخد حاجه منك بدون رضاكى وخلى دى كمان معاك الله لايسيئك
هنا نسأل نفسنا صلاح نصر لم يفاتحها
بأعترافها للعمل مع الجهاز وقال لها أنه عجب بها ومقالشى أنه بيحبها أو ولهان ومش
قادر يعيش من غيرها ليه دماغها راحت أنه عاوزها جسدياً ؟؟؟
وليه مجاش فى دماغها أنه بيحاول مثلا تجنيدها ده
الطبيعى وليه كل تفكيرها وقتها أنصب انه عاوزها جسدياً ؟؟؟
مريم فخر الدين بتقول أنها أتصلت
بطليقها تستنجد به وطليقها كلم أخوه المقرب من عبدالناصر أنه يتدخل ويبعد صلاح نصر
عن طليقة أخوه وبتقول أنه فعلا أمر صلاح نصر بالبعد عنها وأن صلاح نصر بعد عنها
فعلا بشكل مؤقت
مريم فخر الدين بتقول لمجلة الأحراء
أنها فكرت أنها تتجاوب مع صلاح نصر بعد عبدالناصر مابعده عنها علشان تتخلص من
كابوس مطاردته لها وبتقول فكرت فى الحل ده علشان بسلطاته يفتحلى الأبواب المغلقه
وأعود للتمثيل وبتقول كنت باصه لزميلات لى على علاقه بمسئولين كبار زى أكبر وزير
فى مصر (( هنا بتلقح على برلنتى عبدالحميد )) ويبقى فى ظهرى ويسندنى ويسلك لى
طريقى يعنى هنا كانت عندها الميول للإنحراف وفكرت فعلا حسب كلامها مصلحه قصاد
مصلحه لكن فى كلامها بتقول قررت أواجهه ومخافشى منه
فى الفتره دى حسب كلامها تعرفت على
دكتور الأنف والأذن عبدالحميد الطويل وحبته وأتجوزوا وسافروا مع بعض أنجلترا
وألمانيا وبطلت تمثيل وقعدت هناك كذا سنه لحد لما خلفت أبنها محمد الطويل وكده
المفروض صلاح نصر يكون شاف غيرها أو نسى حبها أو عشق واحده غيرها ماهو صايع ومفيش
وراه غير النسوان ومحدش فى أى جهاز مخابرات معادى عرف أى حاجه عن غرامياته
بتقول لما رجعت مصر وكانت بطلت تمثيل
وتفرغت لتربية أبنها أن صلاح نصر أتصل عليها وقال لها أنا صديقك القديم وقالت له
عاوز منى إيه قال لها بطمن عليكى ومش عاوز حاجه طالما فى عصمة راجل
هنا السؤال لما صلاح نصر محترم
وبيحترم زواجك ليه مع زوجك الأول كان بيروح كل يوم يسهر معاه ويشربوا خمره وويسكى
علشان فقط يلمس أيدك ؟؟؟
بتقول أن صلاح نصر فضل يلف حواليها
وأتعرف على جوزها الجديد وعمل معاه صداقه وأنه عرض عليه يستورد له معدات عيادته
الخاصه وأن صلاح نصر كان بيعمل المستحيل علشان يقرب من جوزها وينول رضاه علشان فقط
يقرب منها
عبدالحميد الطويل كان سليل أسرة بشوات
وأقطاع وطبعا كان البشوات والأقطاع وقتها مكروهين من كل رجال الثوره يعنى صلاح نصر
لو عاوز يلفق له أى تهمه كان لفقها وكانت حتركب عليه حلاوه بحكم الأوضاع وقتها
وبحكم أنه ضد النظام وتابع للرجعيه ودى تهمه توديه ورا الشمس وقتها
بتقول أن صلاح نصر بعد ماقرب من جوزها
قوى طلبها وقال لها أنا عاوز أقابلك على إنفراد وبتقول قررت أقطع عرق وأسيح دم
وأنهى هذه العلاقه وتعالى نشوف أنهت العلاقه إزاى بس ركز معايا أاااحياة أبوك
مريم فشخ الحواديت بتقول أن صلاح نصر
بعت لها تسجيلات لجوزها الجديد مع بنات (( بنات تبع المخابرات كان زاققهم عليه ))
جميلات علشان يعمل وقيعه بينها وبين جوزها على الجو يخلى له وأنها بخبرتها السينمائيه
عرفت أن التسجيلات مزوره فلما أتصل عليها وقال لها عاوزك على إنفراد هددته انها
حتنشر التسجيلات على مجلات أجنبيه (( دلوقتى بقى لها علاقات مع أنها مكانتشى عارفه
شكل وزير الثقافه زى ماقالت )) وتعمله فضيحه عالميه وأن صلاح نصر خاف منها وأرسل
رجال مخابرات من وراها شقتها يبحثوا عن التسجيلات وهى عرفت من نفسها أن شقتها
أتفتشت (( رجال المخابرات لما بتدخل مكان تفتشه ولا العفاريت الزرقا بتعرف لكن
مريم فشخ الحواديت بتعرف لوحدها )) أتصلت عليه وقالت له أنها هربت التسجيلات بره
مصر وساومته على خروجها بره مصر هى وأبنها (( طيب أيه اللى يضمن لصلاح نصر الغبى
أنها لما تسافر بره متفضحوش وتساومه ))
مريم فشخ الحواديت بتقول صلاح نصر
طلبها علشان يساومها وراحت له فيلته ووجدته منتظرها وحواليه 5 من حراسته وخافت
منهم (( خلى بالك معاها اللى يذل صلاح نصر على حد تعبيرها )) فمثلت عليه دور
المرأه اللعوب وقالت له عاوزاك لوحدنا وفعلا صلاح نصر أمر الحراسه تنصرف أصله كان
خايف منها فطلبت منه يشربوا شمبانيا فلما راح المطبخ يجيب الشمبانيا والتلج نطت من
الشباك وصرخت بأعلى صوتها ألحقونى ياناس فهرع إليها صلاح نصر وقال لها خلاص خلاص
مش عاوز منك حاجه وحسفرك بره مصر
مريم فشخ الحواديت بتقول تانى يوم
أتصل عليها صلاح نصر وكان نبرة صوته نبرة المهزوم المكسور الخايف وقال لها عاوزه
إيه فقلت له عاوزه أسافر بيروت فقال لها جهزى نفسك حتسافرى بكره وفعلا سافرت هى
وأبنها والمربيه ولم تذكر هل سافر معها زوجها ولا سابته رهن عند صلاح نصر وفضلت فى
بيروت معتزله الفن وبتقول مرجعتش مصر إلا لما أتقبض عليه وشافت صوره فى المحكمه
عزيزى القارئ هذه هى رواية مريم فخر
الدين مع صلاح نصر وهى مصدرها الوحيد ولم نجد أى مصدر آخر يؤكد ماقالته أو ينفيه
أو يشكك فيه ونترك الحكم للعقل والمنطق
عزيزى القارئ هل كانت مريم فخر الدين
تعانى من الإبتعاد عن الأضواء فأرادت أن تعود من هذا الباب وخصوصا أن وقت نشر هذه
القصص كان يواكب حرب ضروس بين برلنتى عبدالحميد وإعتماد خورشيد والأضواء حولهم
والفضائيات تستضيف كل يوم إعتماد خورشيد أم هناك جهه أجنبيه أرادات فقط الزج
بروايات مريم فشخ الحواديت بالتزامن مع روايات إعتماد خورشيد عاهرة الموساد ليس
لتشويه تاريخ رجل مات فلا يضيره هذا التشويه لكن لتشويه جهاز مخابرات بمناسبة عرض
مسلسل رأفت الهجان والعار الذى لاحق جهاز الموساد وقتها من هول المفاجأه التى هزت العالم
لمعرفة قصة زواجها وطلاقها أضغط هنا
ولمعرفة قصة زواج زوجة أبنها من حبيب
العادلى أضغط هنا
ولمعرفة دينها أضغط هنا
جنرال بهاء الشامى
الله ينور عليك يااجنرال سبحان من سخرك لتبريء عبده الذي تحت التراب
ردحذفوسط وسخ..
ردحذفماتقدمتش ليه للمحكمة وجردلت بجردلها في القضية!! ماهو صلاح نصر رحمة الله عليه كان محبوس ولاحول له ولاقوة
والا جاية بعد ماتوفاه الله بسنوات تتكلم؟؟
انا عمري ما صدقت هذه المراءة
ردحذفو كان واضح كن احدثها ملها انها مش بتعرف تتكلم و كانت بتمثل فقط لجملها انما اخلاقها و اسلوبها يودي في دهيا
و غي كلمها تحس انها بتخرف
كدب كبير ..عالم مريضة
ردحذف