تحميل تطبيق المدونه

الاثنين، 25 مارس 2019

هو السيسى كان عملنا إيه رقم 12


تزايدت العمليات الإرهابية في سيناء .. جرائم الإخوان فى المسيرات متنوعة مستغلين النساء والأطفال يحتمون بهم .. وكلها مصحوبة بقطع الطرق وبإطلاق الخرطوش والرصاص على الشرطة والدماء التى تراق للأبرياء .. وزيادة الضغوط الدولية علينا .. ضرب القذائف واطلاق نار في العريش يوم 26/7/2013 .. دائماً يزيدون من إجرامهم في الأعياد والمناسبات الوطنية ويوم الجمعة .. لقد كرهونا فى كل شئ .. ولا يجب أن ننسي ما قاله "صفوت حجازى" .. اللى هَيرُش محمد مرسي بالميه هنرشه بالدم .. كذلك عندما هدد "البلتاجى" .. إذا عاد مرسي فوراً ستتوقف العمليات في سيناء .. وهذا يعتبر اعترافاً ضمنياً وعلنياً لمسئولية الاخوان عن كل العمليات الإرهابية .. وهذا ما ثبت بالأدلة الدامغة بعد ذلك ..
(بذور السمسم)
--------------
كان هذا العنوان منفرداً أو من ضمن عنوان جاء بعدة صحف خلال الأسبوع الأول من شهر سبتمبر 2013 .. وهى "خطة أمريكية - إسرائيلية" .. لإشعال حرب الميليشيات فى #مصر
صدر تقرير أوروبي جديد بعنوان "بذور السمسم" حول خطة "أمريكية-إسرائيلية" يقوم بتنفيذها جهاز "الموساد" و" CIA" فى خريف هذا العام ضد #مصر .. والخطة تهدف إلى إدخال المدن المصرية في حرب ميليشيات مسلحة بعد سقوط حكم الإخوان .. وتتضمن الخطة منع ظهور أى قائد عسكرى أو سياسي فى #مصر ينتهج سياسة "القومية العربية" .. وتشمل الخطة دعم الجيل الثانى من شباب الإخوان ودعم تزكية "النعرات الإنفصالية" .. ولفت التقرير إلى أن "الإتحاد الأوروبي" بدوله ال 28 تربطه علاقات تاريخية بمصر بوصفها واحدة من أهم دول الجوار على شاطئ المتوسط .. ينأى بنفسه عن التدخل في شئون #مصر الداخلية أو إحداث خلل في كيانها.
وفى نفس الأسبوع أيضاً "6/9/2013" .. جاء بصحيفة "معاريف" الإسرائيلية عنوان .. "إسرائيل تضع *الجيش المصرى على رأس قائمة أخطر التهديدات" .. التهديدات المحيطة بإسرائيل تتغير بمعدلات سريعة .. وأن *الجيش المصرى كان دوماً وسيظل تهديداً حيوياًوحرجاً بإعتباره الوحيد القادر علي مواجهة الجيش الإسرائيلى في ميدان الحرب وفقاً لما جاء فى التقديرات الأمنية والعسكرية داخل "تل أبيب".
وأن تهديدات أمريكا بقطع المساعدات العسكرية عن #مصر عقب عزل مرسي عززت الدعوات المتزايدة في #مصر لإلغاء إتفاقية السلام مع إسرائيل .. وأنه في حالة حدوث ذلك فإن *الجيش المصرى سيوجه أسلحته تجاه إسرائيل.
لبي الشعب المصرى دعوة كل من الرئيس المؤقت والقائد العام للقوات المسلحة بالنزول للإستفتاء على الدستور .. والذى جرى بالداخل أيام 14 و 15 يناير 2014 .. وأعلنت النتيجة بأن من قالوا "نعم" عليه أكثر من 19 مليون .. حيث اشترك في الاستفتاء أكثر من 20 مليون بنسبة 38.6% من عدد المقيدين في قاعدة الناخبين وعددهم 53 مليون ونصف ناخب .. الموافقون 19985389 - ورفض 381341 بنسبة 1.9% والأصوات الباطلة 246947
أما دستور الإخوان فى عام 2012 .. رغم التزوير وحكاية دخول الجنة والنار .. اشترك فيه 17 مليون بنسبة 32% من المقيدين ووافق عليه 10 مليون و693 ألف بنسبة 64% ورفض الباقون بنسبة 36%
عرفت يا #مصرى ليه كانت "كاترين آشتون" كل شوية رايحة جاية مرة تطمن على مرسي بياكل إيه وبيشرب إيه وتلاجته فيها إيه وبيعاملوه إزاى!!! .. ومرة حال الشباب بتوع مجيدة عاملين إيه والجماعة عاملين إيه!! .. وليه شخصيات أمريكية وأوربية مش عاجبهم مساندة الجيش ل 30 يونيو وتنفيذ خطوات من خريطة الطريق!! .. فمثلاً "جون ماكين" اللى كان رايح جاى على الإخوان ويطلب طلبات كأننا من أملاكه .. صرح أكتر من مرة "مش عاوزين عبد الناصر جديد"!!! ..
كلما شعر الشعب بزيادة المخاطر والضغوط على الوطن وزادت جرائم الإخوان في الداخل والخارج والحرب الشعواء ل #قطرائيل ضدنا وإقتراب إنتهاء فترة العام لرئاسة المستشار "عدلى منصور".. و كلما ارتفعت مطالبات الشعب وصراخه للقائد #السيسي بضرورة أن يقود البلاد لإنقاذه من المؤامرات حتى لا يحدث لنا ما حدث لدول الجوار.
وفجأة .. تم إذاعة بيان يوم الأربعاء 26 مارس 2014 .. للقائد العام للقوات المسلحة .. بإستقالته وإنهاء خدمته من منصب وزير الدفاع وأن لا أحد يستطيع أن يصبح رئيساً لهذه البلاد دون إرادة الشعب وتأييده .. معلناً إعتزامه الترشح لرئاسة الجمهورية تلبية لنداء جماهير واسعة من الشعب المصرى ..
#يامصرى .. أترك لك الرابط الآتى والذى مدته .. 14:56 دقيقة .. ونتأكد منه أنه كان صادقاً ولم يكذب علينا وكشف حقيقة الأوضاع وللتغلب عليها لابد أن نعمل معاً .. استمع إليه ستجد أنه نفذ بعض ما وعد به ويكفى الأمن والأمان .. وكلنا ندعو لأبطالنا الذين يخوضون أشرس المعارك .. حرب الوجود .. #سيناء_2018
ونحن أمام هذه الشاشة نكتب مطمئنين ونفعل ما نريد دون أن نتعرض لما يواجهونه سواء في سيناء أو كامل حدودنا أو داخل الوطن من خونة .. للأسف .. من بنى جلدتنا ..
مؤامرات داخلية وخارجية إقليمية ودولية وإرهاب وإضطرابات سياسية وإنهيار إقتصادى .. كلها كانت ستقضى علينا جميعاً .. لولا عناية ووعد الله ثم خير أجناد الأرض جيشنا وشرطتنا وقائدنا الذى طالما نادينا عليه .. ما بقينا .. وفى الآخر الخونة العملاء المتآمرين اللي خسارة فيهم الجنسية المصرية يقولوا لنا ..
واحنا نقول للعالم ولأنفسنا ..

فريق مصر أم الكون


خديجه حسين

هناك تعليقان (2):

رحلة القطار 5

  لبرهه كانت كل علامات الإرتباك والخوف تظهر على ملامح وجه أنجى ونظرت نحو الصوت فكانت مفاجئتها أن محدثتها هى مديحه صديقتها   أخص عليكى خض...